تويت
بولس (المسيح الكاذب والنبي الكاذب) 
نص مرقس ١٣
الفقرة
22 لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا
،،،،،،،،،،،،،،،
هل بولس يوضع بفئة المسحاء الكذبه والأنبياء الكذبه؟ الاجابه نعم
اولا الأنبياء الكذبه،،، اول ما يجادلك النصراني حول هذا النص أن بولس رسول وليس نبي،،،،،،،،،،،،، فنجيبه من
أعمال الرسل ١٣ الفقرة ١ يقول لوقا
1 وَكَانَ فِي أَنْطَاكِيَةَ فِي الْكَنِيسَةِ هُنَاكَ أَنْبِيَاءُ وَمُعَلِّمُونَ: بَرْنَابَا، وَسِمْعَانُ الَّذِي يُدْعَى نِيجَرَ، وَلُوكِيُوسُ الْقَيْرَوَانِيُّ، وَمَنَايِنُ الَّذِي تَرَبَّى مَعَ هِيرُودُسَ رَئِيسِ الرُّبْعِ، وَشَاوُلُ،،،،،،،
وشاول ضعوا تحتها الف خط،،،، فهو حسب النص من ضمن الأنبياء والمعلمين،،،
حتى أن يوحنا ذهبي الفم عند تعريفه للنبي فإنه أشار إلى ان الرسول هو نبي في المعنى الأسمى،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نأتي إلى عبارة مسحاء كذبه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لنرجع للنص
في مرقس ١٣
22 لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا.
23 فَانْظُرُوا أَنْتُمْ. هَا أَنَا قَدْ سَبَقْتُ وَأَخْبَرْتُكُمْ بِكُلِّ شَيْءٍ.
24 «وَأَمَّا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ بَعْدَ ذلِكَ الضِّيقِ، فَالشَّمْسُ تُظْلِمُ، وَالْقَمَرُ لاَ يُعْطِي ضَوْءَهُ،
يُفترض أن تكون كلمة بولس وتعاليمه هي كلمة يسوع وتعاليمه يستخدم النصارى تعاليم بولس أكثر من تعاليم يسوع. هل يمكن أن يكون بولس أحد "المسحاء الكذبة" الذي حذرنا منه يسوع،،،،،،،،،،،،،، نعم فعليا المسيحيه تدين لبولس أكثر من المسيح
بالاضافه إلى أن بولس قام بالعديد من العلامات والعجائب كما ذكر (أعمال19:12))
فكرتي كالتالي :
يقول بولس في غلاطيه ١
15 وَلكِنْ لَمَّا سَرَّ اللهَ الَّذِي أَفْرَزَنِي مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَدَعَانِي بِنِعْمَتِهِ
16 أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لأُبَشِّرَ بِهِ
نلاحظ أن هذا النص أن بولس مصمم
على تقديم نفسه على أنه شيء من تجسد المسيح
وليس هذا النص فقط في غلاطيه أيضا الاصحاح ٤ الفقرة ١٤
4 :14 و تجربتي التي في جسدي لم تزدروا بها و لا كرهتموها بل كملاك من الله قبلتموني كالمسيح يسوع
وليس هذا وحسب بل يقول انه صلب مع المسيح
و غلاطيه الاصحاح ٢ الفقرات
20 مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي
وأنه أيضا يحمل آثار صلب المسيح في جسده كما قال في
غلاطيه ٦ الفقرة
17 فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَابًا، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ.
حتى أكون منصفه أوجه للفضاء النصراني السؤال هذا
هل قال يسوع انه سيتم صلب شخص اسمه بولس بالمعنى المجازي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ما يريد بولس ايصاله انه يملك الإيمان الروحاني أو القبول المطلق لمعتقداته بل وكأنه يملك فكر المسيح
يقول في كورينثوس الأولى الاصحاح ٢
16: - لأنه من عرف فكر الرب فيعلمه وأما نحن فلنا فكر المسيح
ويقول في كورينثوس ١٤ الفقرات
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْسِبُ نَفْسَهُ نَبِيًّا أَوْ رُوحِيًّا، فَلْيَعْلَمْ مَا أَكْتُبُهُ إِلَيْكُمْ أَنَّهُ وَصَايَا الرَّبِّ
الرساله الأولى لأهل تسالونيكي الاصحاح ٢
13 من أجل ذلك نحن أيضا نشكر الله بلا انقطاع، لأنكم إذ تسلمتم منا كلمة خبر من الله، قبلتموها لا ككلمة أناس، بل كما هي بالحقيقة ككلمة الله، التي تعمل أيضا فيكم أنتم المؤمنين
وكأنه يصر على أن كل ما يقوله يجب اعتباره من الله مباشرة
بل إن معاناة المسيح ناقصه واكملها بولس في جسده
كولوسي ١ الفقرة
24 الَّذِي الآنَ أَفْرَحُ فِي آلاَمِي لأَجْلِكُمْ، وَأُكَمِّلُ نَقَائِصَ شَدَائِدِ الْمَسِيحِ فِي جِسْمِي لأَجْلِ جَسَدِهِ، الَّذِي هُوَ الْكَنِيسَةُ،
والقائمة تطول من الأدلة في الرسائل على أن بولس يريد أن يتبعه الناس
إذن وكان بولس هو مسيح أكثر من يسوع
وشكرا
نص مرقس ١٣
الفقرة
22 لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا
،،،،،،،،،،،،،،،
هل بولس يوضع بفئة المسحاء الكذبه والأنبياء الكذبه؟ الاجابه نعم
اولا الأنبياء الكذبه،،، اول ما يجادلك النصراني حول هذا النص أن بولس رسول وليس نبي،،،،،،،،،،،،، فنجيبه من
أعمال الرسل ١٣ الفقرة ١ يقول لوقا
1 وَكَانَ فِي أَنْطَاكِيَةَ فِي الْكَنِيسَةِ هُنَاكَ أَنْبِيَاءُ وَمُعَلِّمُونَ: بَرْنَابَا، وَسِمْعَانُ الَّذِي يُدْعَى نِيجَرَ، وَلُوكِيُوسُ الْقَيْرَوَانِيُّ، وَمَنَايِنُ الَّذِي تَرَبَّى مَعَ هِيرُودُسَ رَئِيسِ الرُّبْعِ، وَشَاوُلُ،،،،،،،
وشاول ضعوا تحتها الف خط،،،، فهو حسب النص من ضمن الأنبياء والمعلمين،،،
حتى أن يوحنا ذهبي الفم عند تعريفه للنبي فإنه أشار إلى ان الرسول هو نبي في المعنى الأسمى،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نأتي إلى عبارة مسحاء كذبه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لنرجع للنص
في مرقس ١٣
22 لأَنَّهُ سَيَقُومُ مُسَحَاءُ كَذَبَةٌ وَأَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ، وَيُعْطُونَ آيَاتٍ وَعَجَائِبَ، لِكَيْ يُضِلُّوا لَوْ أَمْكَنَ الْمُخْتَارِينَ أَيْضًا.
23 فَانْظُرُوا أَنْتُمْ. هَا أَنَا قَدْ سَبَقْتُ وَأَخْبَرْتُكُمْ بِكُلِّ شَيْءٍ.
24 «وَأَمَّا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ بَعْدَ ذلِكَ الضِّيقِ، فَالشَّمْسُ تُظْلِمُ، وَالْقَمَرُ لاَ يُعْطِي ضَوْءَهُ،
يُفترض أن تكون كلمة بولس وتعاليمه هي كلمة يسوع وتعاليمه يستخدم النصارى تعاليم بولس أكثر من تعاليم يسوع. هل يمكن أن يكون بولس أحد "المسحاء الكذبة" الذي حذرنا منه يسوع،،،،،،،،،،،،،، نعم فعليا المسيحيه تدين لبولس أكثر من المسيح
بالاضافه إلى أن بولس قام بالعديد من العلامات والعجائب كما ذكر (أعمال19:12))
فكرتي كالتالي :
يقول بولس في غلاطيه ١
15 وَلكِنْ لَمَّا سَرَّ اللهَ الَّذِي أَفْرَزَنِي مِنْ بَطْنِ أُمِّي، وَدَعَانِي بِنِعْمَتِهِ
16 أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لأُبَشِّرَ بِهِ
نلاحظ أن هذا النص أن بولس مصمم
على تقديم نفسه على أنه شيء من تجسد المسيح
وليس هذا النص فقط في غلاطيه أيضا الاصحاح ٤ الفقرة ١٤
4 :14 و تجربتي التي في جسدي لم تزدروا بها و لا كرهتموها بل كملاك من الله قبلتموني كالمسيح يسوع
وليس هذا وحسب بل يقول انه صلب مع المسيح
و غلاطيه الاصحاح ٢ الفقرات
20 مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا، بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي
وأنه أيضا يحمل آثار صلب المسيح في جسده كما قال في
غلاطيه ٦ الفقرة
17 فِي مَا بَعْدُ لاَ يَجْلِبُ أَحَدٌ عَلَيَّ أَتْعَابًا، لأَنِّي حَامِلٌ فِي جَسَدِي سِمَاتِ الرَّبِّ يَسُوعَ.
حتى أكون منصفه أوجه للفضاء النصراني السؤال هذا
هل قال يسوع انه سيتم صلب شخص اسمه بولس بالمعنى المجازي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ما يريد بولس ايصاله انه يملك الإيمان الروحاني أو القبول المطلق لمعتقداته بل وكأنه يملك فكر المسيح
يقول في كورينثوس الأولى الاصحاح ٢
16: - لأنه من عرف فكر الرب فيعلمه وأما نحن فلنا فكر المسيح
ويقول في كورينثوس ١٤ الفقرات
إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْسِبُ نَفْسَهُ نَبِيًّا أَوْ رُوحِيًّا، فَلْيَعْلَمْ مَا أَكْتُبُهُ إِلَيْكُمْ أَنَّهُ وَصَايَا الرَّبِّ
الرساله الأولى لأهل تسالونيكي الاصحاح ٢
13 من أجل ذلك نحن أيضا نشكر الله بلا انقطاع، لأنكم إذ تسلمتم منا كلمة خبر من الله، قبلتموها لا ككلمة أناس، بل كما هي بالحقيقة ككلمة الله، التي تعمل أيضا فيكم أنتم المؤمنين
وكأنه يصر على أن كل ما يقوله يجب اعتباره من الله مباشرة
بل إن معاناة المسيح ناقصه واكملها بولس في جسده
كولوسي ١ الفقرة
24 الَّذِي الآنَ أَفْرَحُ فِي آلاَمِي لأَجْلِكُمْ، وَأُكَمِّلُ نَقَائِصَ شَدَائِدِ الْمَسِيحِ فِي جِسْمِي لأَجْلِ جَسَدِهِ، الَّذِي هُوَ الْكَنِيسَةُ،
والقائمة تطول من الأدلة في الرسائل على أن بولس يريد أن يتبعه الناس
إذن وكان بولس هو مسيح أكثر من يسوع
وشكرا
