معضلة التجسد
* يعتقد النصارى أن لاهوت الله الكامل مكون من ثلاث اقانيم الاب و الابن والروح القدس ؛ ولااااااا يمكن لاقنوم واحد فقط ان يكون الجوهر الكامل ؛ بل ال3=1 !!!!
...
فالآب لا يكون الها كاملا إلا بالابن والروح القدس ، والابن لا يكون الها كاملا الا بالآب والروح القدس ، والروح القدس لا يكون الها كاملا إلا بالآب والابن !!
،
وهنا يأتى السؤال المُعجز ؛ الذى حيّر العقول والأفهام ....
لاهوت من الذى تجسّد .. هل هو ( الله ) بكامل لاهوته ؛ أم اقنوم واحد فقط من الثالوث وهو( الابن ) بثلث لاهوته ؟
؛
* لو احتكمنا لنصوص الكتاب المقدس -كلام الله- ؛ لوجدناه يؤكد استحااااالة تجسد ( الله ) ؛ بدليل قول يسوع نفسه :
- كما فى يوحنا 5 :37
" وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ "
فالآب هو الذى أرسل المسيح ؛ ولا علاقة للمسيح ولا صوته ولا هيئته بذات الآب .
،
- وفى متى 23 :9
" وَلاَ تَدْعُوا لَكُمْ أَباً عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ"
فالآب واااااحد فى السماء ؛ فلا تدعوا لكم أبا على الأرض .
،
- وفى يوحنا 5 :26
" لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ "
فالاب له حياه مستقله بذاته وكذلك الابن له حياه مستقله بذاته ؛ يعنى استحااااله حدوث اى انسجام او تجسد بينهم .
،
- وفى يوحنا 5 :36
" وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لأَنَّ الأَعْمَالَ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ لإِكَمِّلَهَا، هَذِهِ الأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي"
و هذا النص كااااارثه لانه لو كان المسيح هو الاله المتجسد فكيف يقبل ان يقارن نفسه بانسان مخلوق هو يوحنا المعمدان ؟
،
- وفى متى 26 :53
" أَتَظُنُّ أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُقَدِّمَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟ "
النص يؤكد استحاله التجسد ؛ فلا يُعقل من الاله أن يطلب مساعدة نفسه !!
،
- وفى قصة تعميد يسوع فى متى 3 : 16
" فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ،وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ،فَرَأَى رُوحَ اللَّهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِياً عَلَيْهِ،17وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ»."
يؤكد استحاله حدوث التجسد فى المكان والزمان ؛ فالابن خارج من الماء وروح الله نازلا مثل حمامه وصوت الاب فى السماء ؛ 3ذوات مختلفة فى 3أماكن مختلفة فى وقت واحد.
ولو صح التجسد كما يدعى النصارى لأصبح النص هكذا :
( لما اعتمد الله رأى الله نازلا وصوت الله قائلا: أنت أنا الذى بى سررت)
هل يستطيع العقل البشرى ان يفهم هذه التخاريف !!!
فها هى النصوص تنفى امكانية تجسد الله سبحانه وتعالى ونزوله على الأرض ؛ كما أن النصوص تثبت بشرية المسيح وعبوديته لله
؛ فيا ترى لماذا لا نجد نصا واااااحدا يثبت هذه العقيدة الغريبة العجيبة لمن آمن بها ؟!
هل خدع الخالق عباده ، وأرسل لهم وحيا خفيا لا يوجد به دليل واااااااحد صريح على أهم معتقداتهم ؟!!
#عقيدة_وثنية
* يعتقد النصارى أن لاهوت الله الكامل مكون من ثلاث اقانيم الاب و الابن والروح القدس ؛ ولااااااا يمكن لاقنوم واحد فقط ان يكون الجوهر الكامل ؛ بل ال3=1 !!!!
...
فالآب لا يكون الها كاملا إلا بالابن والروح القدس ، والابن لا يكون الها كاملا الا بالآب والروح القدس ، والروح القدس لا يكون الها كاملا إلا بالآب والابن !!
،
وهنا يأتى السؤال المُعجز ؛ الذى حيّر العقول والأفهام ....
لاهوت من الذى تجسّد .. هل هو ( الله ) بكامل لاهوته ؛ أم اقنوم واحد فقط من الثالوث وهو( الابن ) بثلث لاهوته ؟
؛
* لو احتكمنا لنصوص الكتاب المقدس -كلام الله- ؛ لوجدناه يؤكد استحااااالة تجسد ( الله ) ؛ بدليل قول يسوع نفسه :
- كما فى يوحنا 5 :37
" وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ "
فالآب هو الذى أرسل المسيح ؛ ولا علاقة للمسيح ولا صوته ولا هيئته بذات الآب .
،
- وفى متى 23 :9
" وَلاَ تَدْعُوا لَكُمْ أَباً عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ"
فالآب واااااحد فى السماء ؛ فلا تدعوا لكم أبا على الأرض .
،
- وفى يوحنا 5 :26
" لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ "
فالاب له حياه مستقله بذاته وكذلك الابن له حياه مستقله بذاته ؛ يعنى استحااااله حدوث اى انسجام او تجسد بينهم .
،
- وفى يوحنا 5 :36
" وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لأَنَّ الأَعْمَالَ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ لإِكَمِّلَهَا، هَذِهِ الأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي"
و هذا النص كااااارثه لانه لو كان المسيح هو الاله المتجسد فكيف يقبل ان يقارن نفسه بانسان مخلوق هو يوحنا المعمدان ؟
،
- وفى متى 26 :53
" أَتَظُنُّ أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ الآنَ أَنْ أَطْلُبَ إِلَى أَبِي فَيُقَدِّمَ لِي أَكْثَرَ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جَيْشاً مِنَ الْمَلاَئِكَةِ؟ "
النص يؤكد استحاله التجسد ؛ فلا يُعقل من الاله أن يطلب مساعدة نفسه !!
،
- وفى قصة تعميد يسوع فى متى 3 : 16
" فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ،وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ،فَرَأَى رُوحَ اللَّهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِياً عَلَيْهِ،17وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ»."
يؤكد استحاله حدوث التجسد فى المكان والزمان ؛ فالابن خارج من الماء وروح الله نازلا مثل حمامه وصوت الاب فى السماء ؛ 3ذوات مختلفة فى 3أماكن مختلفة فى وقت واحد.
ولو صح التجسد كما يدعى النصارى لأصبح النص هكذا :
( لما اعتمد الله رأى الله نازلا وصوت الله قائلا: أنت أنا الذى بى سررت)
هل يستطيع العقل البشرى ان يفهم هذه التخاريف !!!
فها هى النصوص تنفى امكانية تجسد الله سبحانه وتعالى ونزوله على الأرض ؛ كما أن النصوص تثبت بشرية المسيح وعبوديته لله
؛ فيا ترى لماذا لا نجد نصا واااااحدا يثبت هذه العقيدة الغريبة العجيبة لمن آمن بها ؟!
هل خدع الخالق عباده ، وأرسل لهم وحيا خفيا لا يوجد به دليل واااااااحد صريح على أهم معتقداتهم ؟!!
#عقيدة_وثنية
تعليق