*يسوع ابن الله الذى ولده !!!!
- من النصوص التى يحلو للنصارى الاستدلال بها على ألوهية يسوع نص ورد من كلام بولس فى عبرانيين 1 : 4
" جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي،4صَائِراً أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ بِمِقْدَارِ مَا وَرِثَ اسْماً أَفْضَلَ مِنْهُمْ. 5لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً "
وطبعا لم يلتفت النصارى لمسألة " ولادة الله لإله مثله " ... وَلَدْتُكَ
ولا خدوا بالهم من إن الههم اترقى بواسطة الآب وصار ( أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ )
؛ لكن النص بيقول «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ» ... فحلق ياجرجس .. امسك يا مينا .. حوش يا فلتاؤوس ... مادام الرب بيقول " ابنى " يبقى المقصود به " المسيح ابن الله " حقيقة وليس مجازا
... مش محتاجة فكاكة يعنى
وطبعا دا فهم وتفسير خاااااص بالنصارى ؛ لم يقصده الرب ، ولا يعرفه يسوع اطلااااقا ، ولم يخطر على بال الكاتب فى العهد القديم من الأساس
فالنص الذى يستشهد به بولس " أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ " أصله موجود فى مزمور 2 : 7
" إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: «أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ "
..؛
-وهذا الكلام قاله الرب لداود ؛ ولكن بولس الكذاااااب ادّعى أنه ليسوع
" مَسَحْتُ مَلِكِي عَلَى صِهْيَوْنَ جَبَلِ قُدْسِي .. إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ "
داود يا بولس يا مدلس وليس يسوع يا دجال
،
والنص الآخر الذى يستشهد به بولس الكذاب " أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً " موجود فى صموئيل الثانى 7 : 14
" فَهَكَذَا تَقُولُ لِعَبْدِي دَاوُدَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ:... أُقِيمُ بَعْدَكَ نَسْلَكَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ أَحْشَائِكَ وَأُثَبِّتُ مَمْلَكَتَهُ ..... 14 أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً "
؛
-وأيضا هذا النص يتكلم عن داود ؛ والشاهد الذى استشهد به بولس الكذاب المقصود به نسل داود وهو سليمان ؛ بدليل ما قاله داود نفسه فى أخبار الأيام الأول 28 : 6
" وَقَالَ لِي: إِنَّ سُلَيْمَانَ ابْنَكَ هُوَ يَبْنِي بَيْتِي وَدِيَارِي, لأَنِّي اخْتَرْتُهُ لِي ابْناً, وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً "
فالذى اختاره الرب ليكون له ابنا هو سليماااان وليس يسوووع يا بُلبل يا كذاب
...؛
- فالنص الذى يستدل به البسطاء من النصارى من فبركة بولس الكذاب ؛ الذى حاول التعظيم من شأن يسوع واثبات وبنوته الحقيقية لله ؛ ولم يكن يكذب حين قال فى رو 3: 7
" فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ "
فان أصر أحدهم أن النص بالفعل يتكلم عن يسوع الإله ، وأنه نبوءة عن تجسد الإله كابن للإله ؛ فهل سيقول الرب عن يسوع "إِنْ تَعَوَّجَ أُؤَدِّبْهُ بِقَضِيبِ النَّاسِ وَبِضَرَبَاتِ بَنِي آدَمَ " ؟!!
هل سيعاقب الرب نفسه بِقَضِيبِ النَّاسِ وَبِضَرَبَاتِ بَنِي آدَمَ ؟
ويا تُرى ... ما المقصود بـــقَضِيبِ النَّاسِ ؟!!
- من النصوص التى يحلو للنصارى الاستدلال بها على ألوهية يسوع نص ورد من كلام بولس فى عبرانيين 1 : 4
" جَلَسَ فِي يَمِينِ الْعَظَمَةِ فِي الأَعَالِي،4صَائِراً أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ بِمِقْدَارِ مَا وَرِثَ اسْماً أَفْضَلَ مِنْهُمْ. 5لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً "
وطبعا لم يلتفت النصارى لمسألة " ولادة الله لإله مثله " ... وَلَدْتُكَ
ولا خدوا بالهم من إن الههم اترقى بواسطة الآب وصار ( أَعْظَمَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ )
؛ لكن النص بيقول «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ» ... فحلق ياجرجس .. امسك يا مينا .. حوش يا فلتاؤوس ... مادام الرب بيقول " ابنى " يبقى المقصود به " المسيح ابن الله " حقيقة وليس مجازا
... مش محتاجة فكاكة يعنى
وطبعا دا فهم وتفسير خاااااص بالنصارى ؛ لم يقصده الرب ، ولا يعرفه يسوع اطلااااقا ، ولم يخطر على بال الكاتب فى العهد القديم من الأساس
فالنص الذى يستشهد به بولس " أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ " أصله موجود فى مزمور 2 : 7
" إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: «أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ "
..؛
-وهذا الكلام قاله الرب لداود ؛ ولكن بولس الكذاااااب ادّعى أنه ليسوع
" مَسَحْتُ مَلِكِي عَلَى صِهْيَوْنَ جَبَلِ قُدْسِي .. إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ. قَالَ لِي: أَنْتَ ابْنِي. أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ "
داود يا بولس يا مدلس وليس يسوع يا دجال
،
والنص الآخر الذى يستشهد به بولس الكذاب " أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً " موجود فى صموئيل الثانى 7 : 14
" فَهَكَذَا تَقُولُ لِعَبْدِي دَاوُدَ: هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ:... أُقِيمُ بَعْدَكَ نَسْلَكَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ أَحْشَائِكَ وَأُثَبِّتُ مَمْلَكَتَهُ ..... 14 أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً "
؛
-وأيضا هذا النص يتكلم عن داود ؛ والشاهد الذى استشهد به بولس الكذاب المقصود به نسل داود وهو سليمان ؛ بدليل ما قاله داود نفسه فى أخبار الأيام الأول 28 : 6
" وَقَالَ لِي: إِنَّ سُلَيْمَانَ ابْنَكَ هُوَ يَبْنِي بَيْتِي وَدِيَارِي, لأَنِّي اخْتَرْتُهُ لِي ابْناً, وَأَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً "
فالذى اختاره الرب ليكون له ابنا هو سليماااان وليس يسوووع يا بُلبل يا كذاب
...؛
- فالنص الذى يستدل به البسطاء من النصارى من فبركة بولس الكذاب ؛ الذى حاول التعظيم من شأن يسوع واثبات وبنوته الحقيقية لله ؛ ولم يكن يكذب حين قال فى رو 3: 7
" فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ "
فان أصر أحدهم أن النص بالفعل يتكلم عن يسوع الإله ، وأنه نبوءة عن تجسد الإله كابن للإله ؛ فهل سيقول الرب عن يسوع "إِنْ تَعَوَّجَ أُؤَدِّبْهُ بِقَضِيبِ النَّاسِ وَبِضَرَبَاتِ بَنِي آدَمَ " ؟!!
هل سيعاقب الرب نفسه بِقَضِيبِ النَّاسِ وَبِضَرَبَاتِ بَنِي آدَمَ ؟
ويا تُرى ... ما المقصود بـــقَضِيبِ النَّاسِ ؟!!
تعليق