اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
نقرأ في سفر الملوك الأول : 1 ( ترجمة الحياة ) :
وشاخ الملك داود وطعن في السن، فكانوا يدثرونه بالأغطية فلا يشعر بالدفء.
فقال له عبيده: «ليلتمس سيدنا الملك فتاة عذراء تخدمك، وتعتني بك وتضطجع في حضنك، فتبعث فيك الدفء».
فبحثوا له عن فتاة جميلة في أرجاء إسرائيل، فعثروا على أبيشج الشونمية فأحضروها إلى الملك.
وكانت الفتاة بارعة الجمال، فصارت له حاضنة .
السؤال الآن للزملاء النّصارى :
لمَ لا تفعلون الآن الشيء ذاته مع كلّ شيخ نصراني طاعن في السنّ ؟؟؟
أم أنّ النوم في أحضان العذارى من التعاليم المعطّلة في كتابكم المقدّس ؟؟؟؟
---------------------
نذكّر بالمناسبة بماجاء في تيموثاوس الثانية :
كلّ الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر .
تعليق