يدعي النصارى ألوهية المسيح لأنه غفر الخطايا مع إن التلاميذ كان لهم سلطان مغفرة الخطايا و عمو القسيس بيغفر الخطايا في حجرة الاعتراف ومع ذلك لم يعتبروهم إلها
مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ»." (يو 20: 23).
و الكتاب واضح جدا أنه سلطان دفع للمسيح كإنسان عادي يموت حيث الكتاب قال عن المسيح دفع إلى كل سلطان في السماء وعلى الأرض فهل الاله يُدفع إليه السلطان!!!
"فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلًا: «دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ،" (مت 28: 18).
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ: قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!»." (لو 5: 24).
"كَمَا أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ، وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ»." (مت 20: 28).
والمفاجأة أن الكاهن اليهودي بمقدورة مغفرة الخطايا
فَيُكَفِّرُ الْكَاهِنُ عَنْ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَيُصْفَحُ عَنْهُمْ لأَنَّهُ كَانَ سَهْوًا. فَإِذَا أَتَوْا بِقُرْبَانِهِمْ وَقُودًا لِلرَّبِّ، وَبِذَبِيحَةِ خَطِيَّتِهِمْ أَمَامَ الرَّبِّ لأَجْلِ سَهْوِهِمْ،" (عد 15: 25).
فيكفر الخطايا أي يغفرها لهم وحتى نغلق الباب أمام النصارى فقد لايقبلون إلا بكلمة مغفرة فنقول لهم الحكم بيننا الأصل العبري في مواقع اليهود فالكلمة المستخدمة هي
כָּפַר وقد ترجمها قاموس موقع sefaria العبري إلى forgave والتي تعني يغفر
مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ»." (يو 20: 23).
و الكتاب واضح جدا أنه سلطان دفع للمسيح كإنسان عادي يموت حيث الكتاب قال عن المسيح دفع إلى كل سلطان في السماء وعلى الأرض فهل الاله يُدفع إليه السلطان!!!
"فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلًا: «دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ،" (مت 28: 18).
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ: قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!»." (لو 5: 24).
"كَمَا أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ، وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ»." (مت 20: 28).
والمفاجأة أن الكاهن اليهودي بمقدورة مغفرة الخطايا
فَيُكَفِّرُ الْكَاهِنُ عَنْ كُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَيُصْفَحُ عَنْهُمْ لأَنَّهُ كَانَ سَهْوًا. فَإِذَا أَتَوْا بِقُرْبَانِهِمْ وَقُودًا لِلرَّبِّ، وَبِذَبِيحَةِ خَطِيَّتِهِمْ أَمَامَ الرَّبِّ لأَجْلِ سَهْوِهِمْ،" (عد 15: 25).
فيكفر الخطايا أي يغفرها لهم وحتى نغلق الباب أمام النصارى فقد لايقبلون إلا بكلمة مغفرة فنقول لهم الحكم بيننا الأصل العبري في مواقع اليهود فالكلمة المستخدمة هي
כָּפַר وقد ترجمها قاموس موقع sefaria العبري إلى forgave والتي تعني يغفر