المطلب الخامس
الراهبات قنبلة جنسية موقوتة
تمثل الكنائس على مستوى العالم أكبر شقق دعارة مفروشة ومجهزة ومهيأة، ففيها يحدث التحرش والزنا واللواط والاغتصاب باسم الدين، وقد نشرت BBC فيلما وثائقيا عن جرائم القساوسة الجنسية ولك أن تشاهد الفيلم على هذا الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=y7vBtpqjWwc
كما نشرت وثيقة تدين البابا بندكت السادس عشر تثبت أنه تستر على فضيحة اغتصاب الراهبات في الكنائس باسم الدين.
والحقيقة أن الراهبات لم يغتصبن، وإنما كن يمارسن الدعارة بإرادتهن، ولكن الكنيسة تحاول تخفيف الفضيحة بجعلها من طرف واحد.
ومن خلال تتبعي لأخبار الراهبات على المواقع الإخبارية العربية والأجنبية وجدت أني أمام فئة من السافلات والداعرات اللاتي يبعن فروجهن وأثدائهن ومؤخراتهن باسم الدين وباسم الصليب وباسم يسوع وأم النور والبركة و..و..و..و.. إلى آخر الحجج التي أصبحت لا تقنع الأطفال فضلا عن الكبار.
ومن ثم فإن ظهور الدعارة بين الراهبات أمر طبيعي، ففي عام 2001 اعترف الفاتيكان بأن الراهبات يمارسن الجنس مع القساوسة بالكنائس والخبر على هذا الرابط:
http://www.aljazeera.net/News/archiv...ArchiveId=5380
ولكنه طبعا سماها اغتصاب ليخفف من وطأة الفضيحة، والدليل على أنه لم يكن اغتصابا وإنما كان زنا بالتراضي بين المقدسين، أن التقارير الإخبارية تقول: (إن الراهبات لا يستطعن هناك رفض أوامر القساوسة بهذا الشأن، وأكدت أن عددا من القساوسة هناك مارسوا الجنس مع الراهبات خوفا من إصابتهم بالإيدز إذا "مارسوه مع العاهرات"، وترغم الراهبات على تناول حبوب لمنع الحمل، لكنها قالت إن مؤسسة دينية اكتشفت وجود 20 حالة حمل دفعة واحدة بين راهباتها العاملات هناك).
والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا تستطيع الراهبات رفض أوامر القساوسة؟ هل يملك القساوسة سلطة مخيفة في الدولة لهذا الحد؟؟.
أما في البلاد الغربية فإن الكنيسة لا تملك هذه السلطة، فإن القضاء بإمكانه محاكمة رئيس الدولة لو مس شعرة من رأس راهبة، ومحاكمة كلينتون في فضيحة مونيكا خير شاهد على ذلك. هذه واحدة.
الثانية أن القول بأن الراهبات كن يتكتمن على ذلك خشية الفضيحة فإن البلاد الغربية لا تنظر هذه النظرة كما عندنا في المجتمعات الشرقية، فإن مثل هذه الفضائح تعد شيئا طبيعيا ولا يجد أحد عيبا في أن يبلغ عن اغتصابه رجلا كان أو امرأة!.
وقد قدم البابا يوحنا اعتذارا رسميا عن التحرشات الجنسية للكهنة بالراهبات، ومعلوم أن الرجل لا يقدر على المرأة إلا إذا فتحت له الطريق، فإن كانت الراهبة راغبة فإنها ستمنح القس فرصة التحرش بها.
إن فئة الراهبات أصبحت وبالا على المجتمعات، فهن يمثلن قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة ناشرة فسادها وزناها في المجتمع باسم الدين والبركة ويسوع الذي أعطى المرأة الزانية صك الاستمرار في الزنا حين قال لليهود لما أرادوا معاقبتها على زناها: (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر).
ومن ثم أخذت الراهبات هذه المقولة ليفعلن ما يردن من الحرام وإذا اعترض عليها أحد أو قال لها عيب عليك أن تمثلين الدين، فترد الراهبة: (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر)!!!.
الراهبات قنبلة مكبوتة داخل الأديرة
![](https://www9.0zz0.com/2021/06/15/06/116135185.jpg)
الواعظ يقول "الجنس خطيئة".وتجلس امامه راهبة ترفع لافته له تذكرة بموعد اللقاء في نفس المكان.
وفي عام 1973 انتجت إيطاليا فيلما بعنوان: The Nun and the Devil..أو Le Monache di Sant'Arcangelo والذي يعرف باسم: راهبات الشيطان (المملكة المتحدة) وراهبات القديس رئيس الملائكة (الولايات المتحدة).
تدور أحداث الفيلم في القرن السادس عشر في دير سانت أركانجيلو بالقرب من نابولي، ثم تحت الحكم الإسباني. أدى نجاح الفيلم إلى إنتاج دراما أخرى من فترة / فيلم nunsploitation من Paolella صدر في نفس العام، قصة راهبة منعزلة ، إنتاج مشترك إيطالي / فرنسي / ألماني غربي.
تنص الاعتمادات الافتتاحية على أن الفيلم "مبني على سجلات أصلية من القرن السادس عشر وقصة كتبها Stendhal " - من المحتمل أن يكون Stendhal (1832) هو المقصودWikipedia site:ar.kcugenii.com
The Nun and the Devil, or Le Monache di Sant'Arcangelo in the original Italian, is an erotic 1973 -Italian nunsploitation film directed by
Domenico Paolella. It is also known as: Sisters of Satan and The Nuns of Saint Archangel. The action is set in the 16th century at the convent of Sant Arcangelo, near Naples, then under Spanish rule. The success of the film resulted in another period drama/nunsploitation film by Paolella released the same year, Story of a Cloistered Nun, an Italian/French/West German co-production starring Eleonora Giorgi.
The opening credits state that the movie is "Based on authentic 16th Century records and a story by Stendhal"—possibly Stendhal's L'Abbesse de Castro is meant.
الوصف مقدَّم من Wikipedia Descriptions
الراهبات قنبلة جنسية موقوتة
تمثل الكنائس على مستوى العالم أكبر شقق دعارة مفروشة ومجهزة ومهيأة، ففيها يحدث التحرش والزنا واللواط والاغتصاب باسم الدين، وقد نشرت BBC فيلما وثائقيا عن جرائم القساوسة الجنسية ولك أن تشاهد الفيلم على هذا الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=y7vBtpqjWwc
كما نشرت وثيقة تدين البابا بندكت السادس عشر تثبت أنه تستر على فضيحة اغتصاب الراهبات في الكنائس باسم الدين.
والحقيقة أن الراهبات لم يغتصبن، وإنما كن يمارسن الدعارة بإرادتهن، ولكن الكنيسة تحاول تخفيف الفضيحة بجعلها من طرف واحد.
ومن خلال تتبعي لأخبار الراهبات على المواقع الإخبارية العربية والأجنبية وجدت أني أمام فئة من السافلات والداعرات اللاتي يبعن فروجهن وأثدائهن ومؤخراتهن باسم الدين وباسم الصليب وباسم يسوع وأم النور والبركة و..و..و..و.. إلى آخر الحجج التي أصبحت لا تقنع الأطفال فضلا عن الكبار.
ومن ثم فإن ظهور الدعارة بين الراهبات أمر طبيعي، ففي عام 2001 اعترف الفاتيكان بأن الراهبات يمارسن الجنس مع القساوسة بالكنائس والخبر على هذا الرابط:
http://www.aljazeera.net/News/archiv...ArchiveId=5380
ولكنه طبعا سماها اغتصاب ليخفف من وطأة الفضيحة، والدليل على أنه لم يكن اغتصابا وإنما كان زنا بالتراضي بين المقدسين، أن التقارير الإخبارية تقول: (إن الراهبات لا يستطعن هناك رفض أوامر القساوسة بهذا الشأن، وأكدت أن عددا من القساوسة هناك مارسوا الجنس مع الراهبات خوفا من إصابتهم بالإيدز إذا "مارسوه مع العاهرات"، وترغم الراهبات على تناول حبوب لمنع الحمل، لكنها قالت إن مؤسسة دينية اكتشفت وجود 20 حالة حمل دفعة واحدة بين راهباتها العاملات هناك).
والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لا تستطيع الراهبات رفض أوامر القساوسة؟ هل يملك القساوسة سلطة مخيفة في الدولة لهذا الحد؟؟.
أما في البلاد الغربية فإن الكنيسة لا تملك هذه السلطة، فإن القضاء بإمكانه محاكمة رئيس الدولة لو مس شعرة من رأس راهبة، ومحاكمة كلينتون في فضيحة مونيكا خير شاهد على ذلك. هذه واحدة.
الثانية أن القول بأن الراهبات كن يتكتمن على ذلك خشية الفضيحة فإن البلاد الغربية لا تنظر هذه النظرة كما عندنا في المجتمعات الشرقية، فإن مثل هذه الفضائح تعد شيئا طبيعيا ولا يجد أحد عيبا في أن يبلغ عن اغتصابه رجلا كان أو امرأة!.
وقد قدم البابا يوحنا اعتذارا رسميا عن التحرشات الجنسية للكهنة بالراهبات، ومعلوم أن الرجل لا يقدر على المرأة إلا إذا فتحت له الطريق، فإن كانت الراهبة راغبة فإنها ستمنح القس فرصة التحرش بها.
إن فئة الراهبات أصبحت وبالا على المجتمعات، فهن يمثلن قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة ناشرة فسادها وزناها في المجتمع باسم الدين والبركة ويسوع الذي أعطى المرأة الزانية صك الاستمرار في الزنا حين قال لليهود لما أرادوا معاقبتها على زناها: (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر).
ومن ثم أخذت الراهبات هذه المقولة ليفعلن ما يردن من الحرام وإذا اعترض عليها أحد أو قال لها عيب عليك أن تمثلين الدين، فترد الراهبة: (من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر)!!!.
الراهبات قنبلة مكبوتة داخل الأديرة
![](https://www9.0zz0.com/2021/06/15/06/116135185.jpg)
الواعظ يقول "الجنس خطيئة".وتجلس امامه راهبة ترفع لافته له تذكرة بموعد اللقاء في نفس المكان.
وفي عام 1973 انتجت إيطاليا فيلما بعنوان: The Nun and the Devil..أو Le Monache di Sant'Arcangelo والذي يعرف باسم: راهبات الشيطان (المملكة المتحدة) وراهبات القديس رئيس الملائكة (الولايات المتحدة).
تدور أحداث الفيلم في القرن السادس عشر في دير سانت أركانجيلو بالقرب من نابولي، ثم تحت الحكم الإسباني. أدى نجاح الفيلم إلى إنتاج دراما أخرى من فترة / فيلم nunsploitation من Paolella صدر في نفس العام، قصة راهبة منعزلة ، إنتاج مشترك إيطالي / فرنسي / ألماني غربي.
تنص الاعتمادات الافتتاحية على أن الفيلم "مبني على سجلات أصلية من القرن السادس عشر وقصة كتبها Stendhal " - من المحتمل أن يكون Stendhal (1832) هو المقصودWikipedia site:ar.kcugenii.com
The Nun and the Devil, or Le Monache di Sant'Arcangelo in the original Italian, is an erotic 1973 -Italian nunsploitation film directed by
Domenico Paolella. It is also known as: Sisters of Satan and The Nuns of Saint Archangel. The action is set in the 16th century at the convent of Sant Arcangelo, near Naples, then under Spanish rule. The success of the film resulted in another period drama/nunsploitation film by Paolella released the same year, Story of a Cloistered Nun, an Italian/French/West German co-production starring Eleonora Giorgi.
The opening credits state that the movie is "Based on authentic 16th Century records and a story by Stendhal"—possibly Stendhal's L'Abbesse de Castro is meant.
الوصف مقدَّم من Wikipedia Descriptions
تعليق