السؤال: لو كنت من جيش يشوع وهو رايح يقتل عاي الوثنيين، الخطاة، فهل كنت تقتل وتحرق وتطيع الرب في كل امره في امر القتل والسبي والغنائم؟، أم كنت ستعترض وتقول يارب لا يصح ان أقتل، خاصة وانت تتكلم باريحية وموافق على ان الرب يقتل الوثنيين بعد صبره عليهم 499 سنة، إذن الرب يريد ان يورث الارض للاخيار كما قلت ولا مشكلة معنا في ذلك، ثم ماذا لو كنت من قوم عاي ووجدت يشوع قادم لقتلك بالسكين هل كنت ستعترض او تزعل من الرب على الامر بقتلك ام لا؟
للاستماع
للاستماع
تعليق