وتكونوا شهداء:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السادة الكرام
الى حضراتكم المقال الخامس عشر فى سلسلة
،،،،وتكونوا شهداء على الناس،،،
وفيه نبين فضل الله علينا بان اكرمنا بالقران الكريم والذى به باذن الله نشهد على الخلائق يوم القيامة بالحقائق التى ذكرها الحق سبحانه وتعالى في القران الكريم والتى لولاها لضللنا كما ضل الكثير ممن لايؤمنون بالقران الكريم
اولا ،، الهداية للحق ،،،
القرآن الكريم
فيه هدى للمتقين، فنحن نقرأ قول الله تعالى
ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (البقرة 2:2)
وفيه هداية الناس إلى حقيقة رب الناس، فنحن نقرأ:
قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (المائدة 15:5-16)
والحمد لله ان الله تعالى في القرآن إله عظيم، فنحن نقرأ:
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (البقرة 255:2)
والله في القرآن إله عزيز، فنحن نقرأ:
هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (آل عمران 6:3)
والله في القرآن إله قدير، فنحن نقرأ:
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (آل عمران 189:3)
وإذا كان الله إلها عظيما عزيزا قديرا، لم يحتج إلى الراحة أو الاستراحة بعد خلق الكون، فنحن نقرأ:
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (ق 38:50)
والله في القرآن إله عليم، فنحن نقرأ:
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (البقرة 29:2)
والله في القرآن أبدي أزلي باق بعد هلاك جميع المخلوقات، فنحن نقرأ:
كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ،، (القصص 88:28)
والله في القرآن واحد أحد فرد صمد بلا شريك ولا ولد، فنحن نقرأ:
وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ (البقرة 116:2)
والله في القرآن لا يشبه مخلوقاته في علمه وأبديته ولا فيما يعتري المخلوقات من الحزن والأسف والندم، فنحن نقرأ:
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (الشورى 11:42)
،،،،، اما الكتاب المقدس ،،،،،
فتتعدد الضلالات فيه، ومن هذه الضلالات نسبة الراحة والاستراحة إلى الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. فالله في الكتاب المقدس إله ضعيف يحتاج إلى الراحة والاستراحة،
ففي العهد القديم نقرأ: “وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا”. (التكوين 2:2-3)
والله في الكتاب المقدس يشبهه مخلوقاته في علمه وإحاطته وأبديته،
ففي الكتاب المقدس نقرأ: وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفًا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». (التكوين 22:3)
وينسب الكتاب المقدس الولد لله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، فنحن نقرأ: “وَحَدَثَ لَمَّا ابْتَدَأَ النَّاسُ يَكْثُرُونَ عَلَى الأَرْضِ، وَوُلِدَ لَهُمْ بَنَاتٌ، أَنَّ أَبْنَاءَ اللهِ رَأَوْا بَنَاتِ النَّاسِ أَنَّهُنَّ حَسَنَاتٌ. فَاتَّخَذُوا لأَنْفُسِهِمْ نِسَاءً مِنْ كُلِّ مَا اخْتَارُوا”. (التكوين 1:6-2)
وينسب الكتاب المقدس الحزن والأسف والندم لله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا،
فنحن نقرأ: فَحَزِنَ الرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ الإِنْسَانَ فِي الأَرْضِ، وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. فَقَالَ الرَّبُّ: «أَمْحُو عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ الإِنْسَانَ الَّذِي خَلَقْتُهُ، الإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ السَّمَاءِ، لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ». (التكوين 6:6-7)
ومن الغريب أن القرآن الكريم يخبرنا أن التوراة قد أنزلت على موسى عليه السلام لهداية الناس وليس لإضلالهم، مما يعني أن ما يسمى بالعهد القديم في الكتاب المقدس ليس التوراة التي أنزلت على موسى عليه السلام فنحن نقرأ:
وَإِذْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ،،، (البقرة 53:2)
ثانيا ايهما يصلح للتلاوة والتعبد
القرآن الكريم
أنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم حتى يتلوه على الناس وحتى يتلوه الناس، فهو بكل ما فيه من السور والآيات صالح للتلاوة في كل مكان وفي كل زمان، سواء في الصلاة أو خارجها. فنحن نقرأ:
كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ (الرعد 30:13)
الكتاب المقدس
لا تصلح أعداد بل وإصحاحات كاملة منه للتلاوة، لما في ذلك من خدش للحياء وعدم اللياقة، والعجيب أن ذلك طال الأنبياء أنفسهم على الرغم من أنه يفترض أنهم خير خلق الله الذين أرسلوا لهداية الناس.
فعلى سبيل المثال، يخبرنا الكتاب المقدس أن نبي الله نوح شرب من الخمر وسكر وتعرى، فنحن نقرأ: “وَابْتَدَأَ نُوحٌ يَكُونُ فَلاَّحًا وَغَرَسَ كَرْمًا. وَشَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ فَسَكِرَ وَتَعَرَّى دَاخِلَ خِبَائِهِ”. (التكوين 20:9-21)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السادة الكرام
الى حضراتكم المقال الخامس عشر فى سلسلة
،،،،وتكونوا شهداء على الناس،،،
وفيه نبين فضل الله علينا بان اكرمنا بالقران الكريم والذى به باذن الله نشهد على الخلائق يوم القيامة بالحقائق التى ذكرها الحق سبحانه وتعالى في القران الكريم والتى لولاها لضللنا كما ضل الكثير ممن لايؤمنون بالقران الكريم
اولا ،، الهداية للحق ،،،
القرآن الكريم
فيه هدى للمتقين، فنحن نقرأ قول الله تعالى
ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (البقرة 2:2)
وفيه هداية الناس إلى حقيقة رب الناس، فنحن نقرأ:
قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (المائدة 15:5-16)
والحمد لله ان الله تعالى في القرآن إله عظيم، فنحن نقرأ:
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (البقرة 255:2)
والله في القرآن إله عزيز، فنحن نقرأ:
هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (آل عمران 6:3)
والله في القرآن إله قدير، فنحن نقرأ:
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (آل عمران 189:3)
وإذا كان الله إلها عظيما عزيزا قديرا، لم يحتج إلى الراحة أو الاستراحة بعد خلق الكون، فنحن نقرأ:
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (ق 38:50)
والله في القرآن إله عليم، فنحن نقرأ:
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (البقرة 29:2)
والله في القرآن أبدي أزلي باق بعد هلاك جميع المخلوقات، فنحن نقرأ:
كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ،، (القصص 88:28)
والله في القرآن واحد أحد فرد صمد بلا شريك ولا ولد، فنحن نقرأ:
وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ (البقرة 116:2)
والله في القرآن لا يشبه مخلوقاته في علمه وأبديته ولا فيما يعتري المخلوقات من الحزن والأسف والندم، فنحن نقرأ:
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (الشورى 11:42)
،،،،، اما الكتاب المقدس ،،،،،
فتتعدد الضلالات فيه، ومن هذه الضلالات نسبة الراحة والاستراحة إلى الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. فالله في الكتاب المقدس إله ضعيف يحتاج إلى الراحة والاستراحة،
ففي العهد القديم نقرأ: “وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا”. (التكوين 2:2-3)
والله في الكتاب المقدس يشبهه مخلوقاته في علمه وإحاطته وأبديته،
ففي الكتاب المقدس نقرأ: وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «هُوَذَا الإِنْسَانُ قَدْ صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا عَارِفًا الْخَيْرَ وَالشَّرَّ. وَالآنَ لَعَلَّهُ يَمُدُّ يَدَهُ وَيَأْخُذُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ أَيْضًا وَيَأْكُلُ وَيَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». (التكوين 22:3)
وينسب الكتاب المقدس الولد لله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، فنحن نقرأ: “وَحَدَثَ لَمَّا ابْتَدَأَ النَّاسُ يَكْثُرُونَ عَلَى الأَرْضِ، وَوُلِدَ لَهُمْ بَنَاتٌ، أَنَّ أَبْنَاءَ اللهِ رَأَوْا بَنَاتِ النَّاسِ أَنَّهُنَّ حَسَنَاتٌ. فَاتَّخَذُوا لأَنْفُسِهِمْ نِسَاءً مِنْ كُلِّ مَا اخْتَارُوا”. (التكوين 1:6-2)
وينسب الكتاب المقدس الحزن والأسف والندم لله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا،
فنحن نقرأ: فَحَزِنَ الرَّبُّ أَنَّهُ عَمِلَ الإِنْسَانَ فِي الأَرْضِ، وَتَأَسَّفَ فِي قَلْبِهِ. فَقَالَ الرَّبُّ: «أَمْحُو عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ الإِنْسَانَ الَّذِي خَلَقْتُهُ، الإِنْسَانَ مَعَ بَهَائِمَ وَدَبَّابَاتٍ وَطُيُورِ السَّمَاءِ، لأَنِّي حَزِنْتُ أَنِّي عَمِلْتُهُمْ». (التكوين 6:6-7)
ومن الغريب أن القرآن الكريم يخبرنا أن التوراة قد أنزلت على موسى عليه السلام لهداية الناس وليس لإضلالهم، مما يعني أن ما يسمى بالعهد القديم في الكتاب المقدس ليس التوراة التي أنزلت على موسى عليه السلام فنحن نقرأ:
وَإِذْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ،،، (البقرة 53:2)
ثانيا ايهما يصلح للتلاوة والتعبد
القرآن الكريم
أنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم حتى يتلوه على الناس وحتى يتلوه الناس، فهو بكل ما فيه من السور والآيات صالح للتلاوة في كل مكان وفي كل زمان، سواء في الصلاة أو خارجها. فنحن نقرأ:
كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ (الرعد 30:13)
الكتاب المقدس
لا تصلح أعداد بل وإصحاحات كاملة منه للتلاوة، لما في ذلك من خدش للحياء وعدم اللياقة، والعجيب أن ذلك طال الأنبياء أنفسهم على الرغم من أنه يفترض أنهم خير خلق الله الذين أرسلوا لهداية الناس.
فعلى سبيل المثال، يخبرنا الكتاب المقدس أن نبي الله نوح شرب من الخمر وسكر وتعرى، فنحن نقرأ: “وَابْتَدَأَ نُوحٌ يَكُونُ فَلاَّحًا وَغَرَسَ كَرْمًا. وَشَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ فَسَكِرَ وَتَعَرَّى دَاخِلَ خِبَائِهِ”. (التكوين 20:9-21)
والى لقاء قادم باذن الله نكمل المقارنة بين القران الكريم والكتاب المقدس
تعليق