منقول من كرم عثمان
أقنوم الابن أدنى وتابع للآب في فكر الآباء المسيحيين الأوائل ]
[ مراجع مسيحية موثقة ]
أولاً / يوسابيوس القيصري
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صــ 169 (( ولكنه رفض عقيدة المساوي في الجوهر التي للقديس أثناسيوس معتبراً أنها تقود إلى السابيلية ... دافع يوسابيوس عن بدعة أن الابن أقل من الآب ))
= كتاب موسوعة آباء الكنيسة الجزء الثالث تأليف عادل فرج عبد المسيح واللجنة الإستشارية مكونة من المطران يوحنا إبراهيم والدكتور القس مكرم نجيب والقس أندريه ذكي والاب منصور مستريح صــ 112 عن يوسابيوس يقول الكتاب :
فهو ينكر كأوريجانوس مساواة الآب والاب والروح القدس معتبراً أن الابن تابع للآب وأن الروح القدس تابع للابن ..
ثانياً / القديس يوستينوس الشهيد
= كتاب النصوص المسيحية في العصور الأولى :: القديس يوستينوس الفيلسوف والشهيد الدفاعان والحوار مع تريفون ونصوص أخرى :: إشراف الدكتور جوزيف موريس فلتس صــ 40 الفصل الثالث عشر من الدفاع الأول يقول ما يلي:
إذ قد تعلمنا أنه ابن الله الحي نفسه ونؤمن أنه الثاني في الترتيب وروح النبوة هو الثالث في الترتيب ))
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي للدكتور القس حنا جرجس الخضري الجزء الأول صــ 453 يقول عن يوستينوس :
كما أن يوستينوس يعتقد بأن الابن أدنى من الآب وأن الروح القدس أقل من الابن فقد كتب يقول إن الله اللوجوس هو إله وسيد أقل من الله الخالق للكون
وعندما يتكلم عن الثالوث يضع الله السامي في المرتبة الأولى
والمسيح في المرتبة الثانية والروح القدس في المرتبة الثالثة ..
ثالثاً / الطوباوي ثيئوغنسطس
=نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صـ 77 :
متبعًا عقائد أوريجانوس وبخاصة اعتباره أن الابن إله أدنى مرتبة من الآب .
رابعاً / ثيوفيلوس الأنطاكي
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي الجزء الأول للدكتور القس حنا جرجس الخضري صــ 464 يقول :
كما يلاحظ في تعاليم ثيوفيلوس الخاصة بالمسيح نوعاً من التبعية أو الثانوية عقيدة أن الابن أقل من الآب أو تابع له .
خامساً / العلامة أوريجانوس
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صـ 71 عن أوريجانوس وكتابه المبادىء :
فمثلاً اعتبار الابن في مرتبة أقل من الآب كإله ثانوي , نجد تأكيداً عليها في جزء باليونانية محفوظ في رسالة يوستينيان ..
سادساً / الأب بيريوس
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صـ 77 عن كتابات الاب بيريوس:
twelve logoi : وهي 12 عظة لكنها تضم كثير من التعاليم الخاطئة بخصوص الثالــوث والوجود السابق للنفوس , مثل تلك التي لأوريجانوس)
سابعاً / القديس ديديموس الضرير
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي 91 :
و أدين في المجمع السادس 680م كمدافع عن عقيدة أوريجانوس الفاسدة , وتكرر هذا الحرم في المجمع السابع 787م .
ثامناً / القديس هيبوليتس الروماني
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي عند آباء الكنيسة تأليف المطران كيرلس سليم بسترس والأب حنا الفاخوري والأب جوزيف البولسي صــ 357 يقول عن هيبوليتس :
يشوب لاهوت المسيح عند هيبوليتس بعض النقائص , ولا يحافظ على المساواة التامة في الجوهر بين الآب والابن .
تاسعاً / العلامة والفيلسوف أثيناغوراس الأثيني
= كتاب موسوعة آباء الكنيسة الجزء الأول تأليف عادل فرج عبد المسيح واللجنة الإستشارية مكونة من المطران يوحنا إبراهيم والدكتور القس مكرم نجيب والقس أندريه ذكي والاب منصور مستريح صــ 234 :
يعترف أثيناغوراس نهاية القرن الثاني بالإيمان بالآب والابن والروح القدس وأنهم واحد في القوة ولكنه يميز بينهم في الدرجة والمنزلــة ويشير إلى التابــعية تابعية الابن للآب
عاشراً / القس الكاهن والمعلم الروماني نوفاتيانوس
= كتاب آباء الكنيسة للمؤرخ الكرسي الأنطاكي أسد رستم 171 :
والمسيح في نظر نواتيانوس ظل دائما خاضعا لله قائماً بدور الملاك صاحب المشورة العظمى والرسول , وكما أن الابن هو اقل من الآب هكذا الروح القدس فإنه أقل من الابن
الحادي عشر / القديس هيلاري
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 252:
وفيه يشرح سبب عدم قبول تعبير له نفس الجوهر : الموجود في قانون إيمان نيقية لدى إكليروس الشرق . مقدماً استشهادات وتفاسير لإعلانات الإيمان الشرقية .
الثاني عشر / العلامة ترتليان
= تاريخ الفكر المسيحي عند آباء الكنيسة تأليف المطران كيرلس سليم بسترس والأب حنا الفاخوري والأب جوزيف البولسي صــ 346 :
اتُّهِم ترتليانس –كما اتهم أوريجانوس- بالتبعية بين الآب والابن تفسيراً لقول يسوع الآب أعظم مني . لا تمكن مناقضة هذا الاتّهام .
الثالث عشر / إفنوميوس أسقف سيزيكوس
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 169 :
ولكنه رفض عقيدة المساوي في الجوهر التي للقديس أثناسيوس معتبراً أنها تقود إلى السابيلية .
الرابع عشر / أستيريوس السوفسطائي
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 213:
وهو يري الابن في مرتبة أدنى من الآب .
الخامس عشر / بولس الساموساطي
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صـ 125:
رفض أن يعترف بالثلاثة أقانيم في الله ولكن طبقاً لليونتيوس فقد أعطى فقط لفظ الآب لله الذي خلق كل شيء , أما الابن بالنسبة له فهو كلمة الله وهو ليس أقنوما بل هو في العقل الإلهي كالفهم في العقل البشري , أما المسيح فكان فقط إنساناً محضاً ولد من مريم بواسطة الروح القدس فحلت فيه الحكمة الإلهية حتى تمكن من صنع العجائب , وهكذاتبرر وتأله بنعمة الله وبأعماله ولما جاء إلى الصلب فارقته الحكمة , و أما الروح القدس بالنسبة لبولس فكان هو النعمة التي حلت على الرسل .
أقنوم الابن أدنى وتابع للآب في فكر الآباء المسيحيين الأوائل ]
[ مراجع مسيحية موثقة ]
أولاً / يوسابيوس القيصري
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صــ 169 (( ولكنه رفض عقيدة المساوي في الجوهر التي للقديس أثناسيوس معتبراً أنها تقود إلى السابيلية ... دافع يوسابيوس عن بدعة أن الابن أقل من الآب ))
= كتاب موسوعة آباء الكنيسة الجزء الثالث تأليف عادل فرج عبد المسيح واللجنة الإستشارية مكونة من المطران يوحنا إبراهيم والدكتور القس مكرم نجيب والقس أندريه ذكي والاب منصور مستريح صــ 112 عن يوسابيوس يقول الكتاب :
فهو ينكر كأوريجانوس مساواة الآب والاب والروح القدس معتبراً أن الابن تابع للآب وأن الروح القدس تابع للابن ..
ثانياً / القديس يوستينوس الشهيد
= كتاب النصوص المسيحية في العصور الأولى :: القديس يوستينوس الفيلسوف والشهيد الدفاعان والحوار مع تريفون ونصوص أخرى :: إشراف الدكتور جوزيف موريس فلتس صــ 40 الفصل الثالث عشر من الدفاع الأول يقول ما يلي:
إذ قد تعلمنا أنه ابن الله الحي نفسه ونؤمن أنه الثاني في الترتيب وروح النبوة هو الثالث في الترتيب ))
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي للدكتور القس حنا جرجس الخضري الجزء الأول صــ 453 يقول عن يوستينوس :
كما أن يوستينوس يعتقد بأن الابن أدنى من الآب وأن الروح القدس أقل من الابن فقد كتب يقول إن الله اللوجوس هو إله وسيد أقل من الله الخالق للكون
وعندما يتكلم عن الثالوث يضع الله السامي في المرتبة الأولى
والمسيح في المرتبة الثانية والروح القدس في المرتبة الثالثة ..
ثالثاً / الطوباوي ثيئوغنسطس
=نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صـ 77 :
متبعًا عقائد أوريجانوس وبخاصة اعتباره أن الابن إله أدنى مرتبة من الآب .
رابعاً / ثيوفيلوس الأنطاكي
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي الجزء الأول للدكتور القس حنا جرجس الخضري صــ 464 يقول :
كما يلاحظ في تعاليم ثيوفيلوس الخاصة بالمسيح نوعاً من التبعية أو الثانوية عقيدة أن الابن أقل من الآب أو تابع له .
خامساً / العلامة أوريجانوس
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صـ 71 عن أوريجانوس وكتابه المبادىء :
فمثلاً اعتبار الابن في مرتبة أقل من الآب كإله ثانوي , نجد تأكيداً عليها في جزء باليونانية محفوظ في رسالة يوستينيان ..
سادساً / الأب بيريوس
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي للقمص تادرس يعقوب ملطي صـ 77 عن كتابات الاب بيريوس:
twelve logoi : وهي 12 عظة لكنها تضم كثير من التعاليم الخاطئة بخصوص الثالــوث والوجود السابق للنفوس , مثل تلك التي لأوريجانوس)
سابعاً / القديس ديديموس الضرير
= كتاب نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي 91 :
و أدين في المجمع السادس 680م كمدافع عن عقيدة أوريجانوس الفاسدة , وتكرر هذا الحرم في المجمع السابع 787م .
ثامناً / القديس هيبوليتس الروماني
= كتاب تاريخ الفكر المسيحي عند آباء الكنيسة تأليف المطران كيرلس سليم بسترس والأب حنا الفاخوري والأب جوزيف البولسي صــ 357 يقول عن هيبوليتس :
يشوب لاهوت المسيح عند هيبوليتس بعض النقائص , ولا يحافظ على المساواة التامة في الجوهر بين الآب والابن .
تاسعاً / العلامة والفيلسوف أثيناغوراس الأثيني
= كتاب موسوعة آباء الكنيسة الجزء الأول تأليف عادل فرج عبد المسيح واللجنة الإستشارية مكونة من المطران يوحنا إبراهيم والدكتور القس مكرم نجيب والقس أندريه ذكي والاب منصور مستريح صــ 234 :
يعترف أثيناغوراس نهاية القرن الثاني بالإيمان بالآب والابن والروح القدس وأنهم واحد في القوة ولكنه يميز بينهم في الدرجة والمنزلــة ويشير إلى التابــعية تابعية الابن للآب
عاشراً / القس الكاهن والمعلم الروماني نوفاتيانوس
= كتاب آباء الكنيسة للمؤرخ الكرسي الأنطاكي أسد رستم 171 :
والمسيح في نظر نواتيانوس ظل دائما خاضعا لله قائماً بدور الملاك صاحب المشورة العظمى والرسول , وكما أن الابن هو اقل من الآب هكذا الروح القدس فإنه أقل من الابن
الحادي عشر / القديس هيلاري
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 252:
وفيه يشرح سبب عدم قبول تعبير له نفس الجوهر : الموجود في قانون إيمان نيقية لدى إكليروس الشرق . مقدماً استشهادات وتفاسير لإعلانات الإيمان الشرقية .
الثاني عشر / العلامة ترتليان
= تاريخ الفكر المسيحي عند آباء الكنيسة تأليف المطران كيرلس سليم بسترس والأب حنا الفاخوري والأب جوزيف البولسي صــ 346 :
اتُّهِم ترتليانس –كما اتهم أوريجانوس- بالتبعية بين الآب والابن تفسيراً لقول يسوع الآب أعظم مني . لا تمكن مناقضة هذا الاتّهام .
الثالث عشر / إفنوميوس أسقف سيزيكوس
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 169 :
ولكنه رفض عقيدة المساوي في الجوهر التي للقديس أثناسيوس معتبراً أنها تقود إلى السابيلية .
الرابع عشر / أستيريوس السوفسطائي
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صــ 213:
وهو يري الابن في مرتبة أدنى من الآب .
الخامس عشر / بولس الساموساطي
= نظرة شاملة لعلم الباترولوجي تادرس يعقوب ملطي صـ 125:
رفض أن يعترف بالثلاثة أقانيم في الله ولكن طبقاً لليونتيوس فقد أعطى فقط لفظ الآب لله الذي خلق كل شيء , أما الابن بالنسبة له فهو كلمة الله وهو ليس أقنوما بل هو في العقل الإلهي كالفهم في العقل البشري , أما المسيح فكان فقط إنساناً محضاً ولد من مريم بواسطة الروح القدس فحلت فيه الحكمة الإلهية حتى تمكن من صنع العجائب , وهكذاتبرر وتأله بنعمة الله وبأعماله ولما جاء إلى الصلب فارقته الحكمة , و أما الروح القدس بالنسبة لبولس فكان هو النعمة التي حلت على الرسل .
تعليق