الحمدُ لله وحده ، صدق وعده، ونصر عبده ، وأعز جنده ، و هزم الأحزاب و حده، لا إله إلا الله ، ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون .
رومية 3 : 7
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
تطبيقاً للنصّ أعلاه يقول المنصّر عابد جرح كتف يسوع :
عدد الزوجات في العهد القديم لم يكن سنه يتبعها اليهود ولم تكن فريضه على اليهود بل كانت ضد مشئية الله التي كان ترتيبه منذ البدء امراة واحده لرجل واحد
الردّ :
1- كبار الحاخامات اليهود طبّقوا سُنّة آبائهم و أجدادهم في التعدّد ،
الحاخام TARFON كمثال تزوّج بــ 300 إمرأة و الكلام هُنا على عُهدة التلمود :
المصدر هُنا
2-قول المنصّر [ بل كانت ضد مشئية الله ] يُناقض كلام آبائه و قساوسته المنشور على موقع التّكلا واحد من أشهر المواقع المسيحية المُعتمدة !
تعدّد الزّوجات في العهد القديم كان بسماح من يهوه إله العهد القديم و الذي هو نفسه و عينه يسوع الإله المتأنّس/ المتجسّد في العهد الجديد ا!
المصدر هُنا
سفر التكوين 2: 24
لِذلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.
والذي قام البشر بكسرها بعد السقوط :
" فرأوا بنات الناس أنهن حسنات " فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا" (تكوين2:6)
لِذلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا.
" فرأوا بنات الناس أنهن حسنات " فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا" (تكوين2:6)
الإستدلال بالنصّين أعلاه هو من باب تحريف الكلم عن مواضعه !
ما الذي يمنع بالنسبة لنصّ تكوين 2 :24 أن يلتصق المرء في إطار التعدّد المُباح ، الحلال بزوجة أولى ، و ثانية ، و ثالثة ، و لمَ لا رابعة ؟؟؟
لأنّ الملائكة - بحسب الهولي بايبل - من المفروض لا تتزوج و لا تُمارس الجنس فالغضب الإلهي الذي حلّ بالملائكة السّاقطة كان بالأساس بسبب خطيئة إقامتها علاقة جنسية مع بنات النّاس!
يعني حتى في حالة اتخاذ الملاك الساقط زوجة واحدة فغضب وعقاب الربّ واقع به له لامحالة ، يعني الحديث عن التعدّد هو كذب بواح و تغريد خارج السّياق :
إقرأ ما كتبه قلم آبائك و قساوستك المسوقون بالرّوح القدُس :
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يربط الحدثين وغضب الله هو زواج الملائكة الساقطة من بنات الناس.
|
المصدر من هُنا
يُتبع ....>>>
تعليق