وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ
تحريف لطمس بشارة على لسان المسيح
منقول من احمد الشامي حفظه الرب
وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ
تحريف لطمس بشارة على لسان المسيح
يوحنا 1: 15
يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي» (Jn. 1:15 AVD)
الشواهد المبكرة للنص اختلفت على ثلاثة أشكال :
1- تقرأ البردية 75 والبردية 66 : ( قلت عنه ὃν εἶπον )
2- تقرأ الفاتيكانية والإفرايمية : ( قال ο ειπων )
3- السينائية : محذوف
قراءة الفاتيكانية والإفرايمية تجعل النص هكذا : يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قال: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي»
وقراءة السينائية تجعل النص هكذا :
يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي»
وفقاً لقراءة الفاتيكانية فإن عبارة (إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي) أصبح قائلها يسوع وليس يوحنا المعمدان , يسوع هو الذي يقول أن هناك شخصاً ما سوف يأتي بعده وله قدر عظيم بدليل أن (مِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعاً أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ )(يوحنا1: 16)
فمن هو هذا الشخص ؟
من الأفضل أن تكون العبارة قيلت عن يسوع لتجنب الإجابة على هذا السؤال ولرفع قيمة يسوع , لذا قامت البردية 66 و 75 بتغيير القراءة من (قال) إلى (قلت عنه) , وقامت السينائية بحذف المقطع كاملاً لإنهاء المشكلة .
قراءة الفاتيكانية تفسر سبب ظهور القرائتين الأخريين , وبالتالي يجب أن تكون هي الأصح
تحريف لطمس بشارة على لسان المسيح
منقول من احمد الشامي حفظه الرب
وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ
تحريف لطمس بشارة على لسان المسيح
يوحنا 1: 15
يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي» (Jn. 1:15 AVD)
الشواهد المبكرة للنص اختلفت على ثلاثة أشكال :
1- تقرأ البردية 75 والبردية 66 : ( قلت عنه ὃν εἶπον )
2- تقرأ الفاتيكانية والإفرايمية : ( قال ο ειπων )
3- السينائية : محذوف
قراءة الفاتيكانية والإفرايمية تجعل النص هكذا : يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي قال: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي»
وقراءة السينائية تجعل النص هكذا :
يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى قِائِلاً: «هذَا هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي»
وفقاً لقراءة الفاتيكانية فإن عبارة (إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي) أصبح قائلها يسوع وليس يوحنا المعمدان , يسوع هو الذي يقول أن هناك شخصاً ما سوف يأتي بعده وله قدر عظيم بدليل أن (مِنْ مِلْئِهِ نَحْنُ جَمِيعاً أَخَذْنَا، وَنِعْمَةً فَوْقَ نِعْمَةٍ )(يوحنا1: 16)
فمن هو هذا الشخص ؟
من الأفضل أن تكون العبارة قيلت عن يسوع لتجنب الإجابة على هذا السؤال ولرفع قيمة يسوع , لذا قامت البردية 66 و 75 بتغيير القراءة من (قال) إلى (قلت عنه) , وقامت السينائية بحذف المقطع كاملاً لإنهاء المشكلة .
قراءة الفاتيكانية تفسر سبب ظهور القرائتين الأخريين , وبالتالي يجب أن تكون هي الأصح