المسيح لم يقم بقوة لاهوته
تحريف يخدم عقيدة الفداء
تحالف (الأقدم+ الأفضل+الأكثر) يخسر المعركة
لوقا9: 22
قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ»
لفظة (يقوم ἀναστῆναι )
وردت في السينائية والفاتيكانية والبردية 75 وأيضاً في 85% من المخطوطات اليونانية (البيزنطية)
بصيغة المبني للمعلوم (يقوم ἀναστῆναι )،
لكنها وردت بصيغة المبني للمجهول في المخطوطة السكندرية وبيزا والإفرايمية بالإضافة ل15% من المخطوطات اليونانية .
الدليل الخارجي في صالح قراءة السينائية وحلفاءها ،
فأقدم وأفضل المخطوطات تدعم قراءة (يقوم)، ولكن الدليل الداخلي يدعم قراءة (يقام) فهي القراءة الأصعب على الناسخ، فلو كانت القراءة الأصلية هي (يقوم) فما هو الدافع الذي جعل النساخ يغيرونها إلى (يقام)؟ لا يوجد مبرر قوي ، لكن في المقابل لو كانت القراءة الأصلية هي (يقام) فإن النساخ سيميلون لتغييرها إلى (يقوم) حتى يبينوا أن يسوع قد غلب الموت بقوة سلطان لاهوته المحيي وقام بنفسه من الموت ولم يحتج لغيره حتى يقيمه كباقي البشر، ولهذا اختارت اللجنة النقدية الدولية قراءة (يقام) باعتبارها الأصح.
فنحن هنا لدينا إشارتان تثبتان خسارة قراءة السينائية وحلفاءها :
1- الدليل الداخلي.
2-اعتماد النص البيزنطي سيئ السمعة لقراءة (يقوم) هو بمثابة إدانة لهذه القراءة .
وهذا المثال يثبت:
(1) أن أفضل شواهد العهد الجديد على الإطلاق (السينائية+الفاتيكانية+البردية 75) اتفقت على نقل نص محرف !
فقد اختارت اللجنة النقدية الدولية قراءة (يقام) .
(2) مهما كانت قوة الدليل الخارجي فيمكن أن يحمل بين طياته القراءة المزورة ، فالأقدم ليس يقيناً هو الأصح ، والمخطوط الأفضل ليس يقيناً هو الأصح ، بل ولا حتى تحالف بين أقوى المخطوطات يؤدي للقراءة الأصح !! فليس لنا سوى الترجيح الاحتمالي فقط، فها هو الثالوث المرعب (السينائية +الفاتيكانية+البردية75) يخسر وخلفه 85% من المخطوطات !!
(3) التحريف من أجل دعم عقيدة الفداء
منقول من احمد الشامي وقال
تحريف لوقا 9: 22 الذي نشرته قبل قليل مهم جدا لأنه بيضرب 3 عصافير بحجر واحد ، أرجو من المهتمين أن يحتفظوا بهذا المثال فهو :-
(1) يثبت أنه يمكن لأفضل المخطوطات مدعومة بأقدم المخطوطات مدعومة بأكثر المخطوطات أن تنقل القراءة المزورة ! وبالتالي لا أمل مطلقاً في استعادة يقينية لنص العهد الجديد ، فليس الأقدم يقيناً هو الأصح ، ولا الأكثر ولا المخطوطات التي تتمتع بسمعة جيدة هي يقينا الأصح، ولا هذه الثلاثة مجتمعة ستنقل يقيناً القراءة الأصح !! (عجز النقد النصي)
(2) يثبت الإشكالية الابتدائية ، أي أنه لم يصلنا كل شئ، وأن ما خفي كان أعظم
(3) يهدم أسطورة النص السكندري، فالمخطوطات السكندرية رغم أنها هزمت النص الحالي للعهد الجديد وأثبتت أنه مزور وأن المسحيين ظلوا يستعملون نصاً محرفاً طيلة 15 قرن ! إلا أنها ليست سلمية 100% وأن أفضليتها نسبية فقط ، فهي أفضل من مخطوطات النص الحالي ولكنها ليست نقية ، فيمكن للنص السكندري بأفضل شواهده أن يحمل قراءات مزورة.
تحريف يخدم عقيدة الفداء
تحالف (الأقدم+ الأفضل+الأكثر) يخسر المعركة
لوقا9: 22
قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ»
لفظة (يقوم ἀναστῆναι )
وردت في السينائية والفاتيكانية والبردية 75 وأيضاً في 85% من المخطوطات اليونانية (البيزنطية)
بصيغة المبني للمعلوم (يقوم ἀναστῆναι )،
لكنها وردت بصيغة المبني للمجهول في المخطوطة السكندرية وبيزا والإفرايمية بالإضافة ل15% من المخطوطات اليونانية .
الدليل الخارجي في صالح قراءة السينائية وحلفاءها ،
فأقدم وأفضل المخطوطات تدعم قراءة (يقوم)، ولكن الدليل الداخلي يدعم قراءة (يقام) فهي القراءة الأصعب على الناسخ، فلو كانت القراءة الأصلية هي (يقوم) فما هو الدافع الذي جعل النساخ يغيرونها إلى (يقام)؟ لا يوجد مبرر قوي ، لكن في المقابل لو كانت القراءة الأصلية هي (يقام) فإن النساخ سيميلون لتغييرها إلى (يقوم) حتى يبينوا أن يسوع قد غلب الموت بقوة سلطان لاهوته المحيي وقام بنفسه من الموت ولم يحتج لغيره حتى يقيمه كباقي البشر، ولهذا اختارت اللجنة النقدية الدولية قراءة (يقام) باعتبارها الأصح.
فنحن هنا لدينا إشارتان تثبتان خسارة قراءة السينائية وحلفاءها :
1- الدليل الداخلي.
2-اعتماد النص البيزنطي سيئ السمعة لقراءة (يقوم) هو بمثابة إدانة لهذه القراءة .
وهذا المثال يثبت:
(1) أن أفضل شواهد العهد الجديد على الإطلاق (السينائية+الفاتيكانية+البردية 75) اتفقت على نقل نص محرف !
فقد اختارت اللجنة النقدية الدولية قراءة (يقام) .
(2) مهما كانت قوة الدليل الخارجي فيمكن أن يحمل بين طياته القراءة المزورة ، فالأقدم ليس يقيناً هو الأصح ، والمخطوط الأفضل ليس يقيناً هو الأصح ، بل ولا حتى تحالف بين أقوى المخطوطات يؤدي للقراءة الأصح !! فليس لنا سوى الترجيح الاحتمالي فقط، فها هو الثالوث المرعب (السينائية +الفاتيكانية+البردية75) يخسر وخلفه 85% من المخطوطات !!
(3) التحريف من أجل دعم عقيدة الفداء
منقول من احمد الشامي وقال
تحريف لوقا 9: 22 الذي نشرته قبل قليل مهم جدا لأنه بيضرب 3 عصافير بحجر واحد ، أرجو من المهتمين أن يحتفظوا بهذا المثال فهو :-
(1) يثبت أنه يمكن لأفضل المخطوطات مدعومة بأقدم المخطوطات مدعومة بأكثر المخطوطات أن تنقل القراءة المزورة ! وبالتالي لا أمل مطلقاً في استعادة يقينية لنص العهد الجديد ، فليس الأقدم يقيناً هو الأصح ، ولا الأكثر ولا المخطوطات التي تتمتع بسمعة جيدة هي يقينا الأصح، ولا هذه الثلاثة مجتمعة ستنقل يقيناً القراءة الأصح !! (عجز النقد النصي)
(2) يثبت الإشكالية الابتدائية ، أي أنه لم يصلنا كل شئ، وأن ما خفي كان أعظم
(3) يهدم أسطورة النص السكندري، فالمخطوطات السكندرية رغم أنها هزمت النص الحالي للعهد الجديد وأثبتت أنه مزور وأن المسحيين ظلوا يستعملون نصاً محرفاً طيلة 15 قرن ! إلا أنها ليست سلمية 100% وأن أفضليتها نسبية فقط ، فهي أفضل من مخطوطات النص الحالي ولكنها ليست نقية ، فيمكن للنص السكندري بأفضل شواهده أن يحمل قراءات مزورة.