المتعالم يقول
دعوووونا من صحة ما كتب وتعالوا ننسفه من كتابته
هو قال: قراءة حمزة : الى علي عثمان ابن مسعود
قراءة عاصم : علي عثمان ابن مسعود أبي بن كعب زيد بن ثابت
قراءة نافع : أبي زيد عمر بن الخطاب
أبي عمرو: أبي زيد عمر أبو موسى
ثم قال : حمزة وعاصم اشتركوا في نفس الصحابة .... فيجب ألا تخرج قراءتهم عن بعض ثم ذكر مثال السبأ37 غرفة بالمفرد بدلا من غرفات بالجمع
قلت : بنفس سلاحك تفضل قراءة حمزة : الى علي عثمان ابن مسعود
قراءة عاصم : علي عثمان ابن مسعود --- أبي بن كعب زيد بن ثابت ----
من قال يجب ألا تخرج قراءة حمزة عن عاصم ؟؟؟ أين قراءة أبي بن كعب و زيد أم أنك لا ترى
ما رأيك
ثم يدلس ويقول : أن قراءة عمر الخطاب في الفاتحة هي "غير المغضوب عليهم وغير الضالين "ثم بهذا ينسف كل الأسانيد
ياااااا للذكاء .... من الذي أعلمك بأن عمر قرأ في الفاتحة "غير المغضوب عليهم وغير الضالين "
الاجابه طبعا : علماء المسلمين المتتبعين قلت انظر اذا في كتبهم يقول مكي بن أبي طالب"ت437هــ" صاحب كتاب الإبانة عن معاني القراءات
"«إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا بما شئتم».
فكانوا يقرءون بما تعلموا، ولا ينكر أحد على أحد قراءته، وكان النبي «ﷺ»، قد وجه بعضهم إلى البلدان ليعلموا الناس القرآن والدين.
ولما مات النبي «ﷺ»، خرج جماعة من الصحابة في أيام أبي بكر وعمر إل ما افتتح من الأمصار، ليعلموا الناس القرآن والدين فعلم كل واحد منهم أهل مصره، على ما كان يقرأ على عهد النبي «ﷺ»، فاختلفت قراءة أهل الأمصار على نحو ما اختلفت قراءة الصحابة الذين علموهم.
فلما كتب عثمان المصاحف، وجهها إلى الأمصار، وحملهم على ما فيها وأمرهم بترك ما خالفها، قرأ أهل كل مصر مصحفهم الذي وجه إليهم على ما كانوا يقرءون قبل وصول المصحف إليهم، مما يوافق خط المصحف، وتركوا من قراءتهم التي كانوا عليها، مما يخالف خط المصحف: فاختلفت قراءة أهل الأمصار لذلك بما لا يخالف الخط، وسقط من قراءتهم كلهم ما يخالف لخط.
ونقل ذلك الآخر عن الأول في كل مصر، فاختلف النقل لذلك، حتى وصل النقل إلى هؤلاء الأئمة السبعة على ذلك، فاختلفوا فيما نقلوا على حسب اختلاف أهل الأمصار، لم يخرج واحد منهم عن خط المصحف فيما نقل، كما لم يخرج واحد من أهل الأمصار عن خط المصحف، الذي وجه إليهم
فلهذه العلة اختلفت رواية القراء فيما نقلوا، واختلفت أيضا قراءة من نقلوا عنه لذلك. واحتاج كل واحد من هؤلاء القراء، أن يأخذ مما قرأ ويترك، فقد قال نافع: قرأت على سبعين من التابعين، فما اجتمع عليه اثنان أخذته، وما شك فيه واحد تركته، حتى اتبعت هذه القراءة. وقد قرأ الكسائي على حمزة، وهو يخالفه في نحو ثلاثمائة حرف؛ لأنه قرأ على غيره٣، فاختار من قراءة حمزة، ومن قراءة غيره قراءة، وترك منها كثيرا. وكذلك أبو عمرو قرأ على ابن كثير، وهو يخالفه في أكثر من ثلاثة آلاف حرف؛ لأنه قرأ على غيره، واختار من قراءته، ومن قراءة غيره قراءة. فهذا سبب الاختلاف الذي سألت عنه.."
ثم يقول "فإن سأل سائل فقال:فما الذي يقبل من القراءات الآن، فيقرأ به؟وما الذي لا يقبل، ولا يقرأ به؟وما الذي يقبل، ولا يقرأ به؟
فالجواب:أن جميع ما روي من القراءات على ثلاثة أقسام: قسم يقرأ به اليوم، وذلك ما اجتمع فيه ثلاث خلال،
وهي:أن ينقل عن الثقات إلى النبي «ﷺ». ويكون وجهه في العربية، التي نزل بها القرآن شائعا.ويكون موافقا لخط المصحف.
فإذا اجتمعت فيه هذه الخلال الثلاث قرئ به، وقطع على مغيبه وصحته وصدقه؛ لأنه أخذ عن إجماع من جهة موافقته لخط المصحف، وكفر من جحده."
والقسم الثاني: ما صح نقله في الآحاد، وصح وجهه في العربية، وخالف لفظه خط المصحف. فهذا يقبل، ولا يقرأ به لعلتين:
إحداهما: أنه لم يؤخذ بإجماع، إنما أخذ بأخبار الآحاد، ولا يثبت قرآن يقرأ به بخبر الواحد.
والعلة الثانية: أنه مخالف لما قد أجمع عليه، فلا يقطع على مغيبه وصحته، وما لم يقطع على صحته لا تجوز القراءة به، ولا يكفر من جحده، وبئس ما صنع إذ جحده والقسم الثالث: هو ما نقله غير ثقة، أو نقله ثقة ولا وجه له في العربية.
فهذا لا يقبل وإن وافق خط المصحف.
ولكل صنف من هذه الأقسام تمثيل تركنا ذكره اختصار
وفي الهامش
قَوْله ﴿صِراط الَّذين أنْعَمت عَلَيْهِم غير المغضوب عَلَيْهِم ولا الضّالّين﴾، قد قَرَأ عمر ﵁: «صِراط من أنْعَمت عَلَيْهِم غير المغضوب عَلَيْهِم وغير الضّالّين» ولكنه فِي الشواذ، والمَعْرُوف هُوَ القِراءَة المَعْهُودَة. تفسير السمعاني ١/٣٩ — السمعاني، أبو المظفر (ت ٤٨٩)
قلت : لم تأتي بجديد يا متعالم فهذا نوع من أنواع القراءات التي لا نقرأ بها اليوم لأنها فقد شرط من شروط الصحة الثلاثة
فإذا جاء كل جاهل وفتح كتب القراءات و أتى بأمثلة على كل نوع من أنواع المخالفة للشروط ويظن أنه أتى بشبهة فهذا عين الجهل
ولي مقال عن هذا الموضوع والنت ملئ بمثل هذا فقط ابحث عن كلمة "القراءات الشاذة "
ثانيا : القراءات المتواترة عن عمر بن الخطاب اليوم ليس بها هذه القراءة التي كان بعض الصحابة وليس عمر فقط يقراون بها
مما يدل على أنها نسخت في العرضة الأخيرة
هذا شئ عادي فما بال الجاهلين الان ينقلونها على أساس انها شبهة ؟؟؟ مثلا قراءة ابن مسعود والذكر والأنثى قراءة شاذة والقراءة المتواترة نقلها اليها ولم يقل أن هذه صحيحة وهذه غير صحيحة بل قال الاثنين و أخبرنا أن التي انفرد بها أقره النبي عليها وسمعها منه فلا تنسى ما فعله بك الاستاذ أحمد الشامي حينما تناظرتما في تواتر القرآن الكريم
دعوووونا من صحة ما كتب وتعالوا ننسفه من كتابته
هو قال: قراءة حمزة : الى علي عثمان ابن مسعود
قراءة عاصم : علي عثمان ابن مسعود أبي بن كعب زيد بن ثابت
قراءة نافع : أبي زيد عمر بن الخطاب
أبي عمرو: أبي زيد عمر أبو موسى
ثم قال : حمزة وعاصم اشتركوا في نفس الصحابة .... فيجب ألا تخرج قراءتهم عن بعض ثم ذكر مثال السبأ37 غرفة بالمفرد بدلا من غرفات بالجمع
قلت : بنفس سلاحك تفضل قراءة حمزة : الى علي عثمان ابن مسعود
قراءة عاصم : علي عثمان ابن مسعود --- أبي بن كعب زيد بن ثابت ----
من قال يجب ألا تخرج قراءة حمزة عن عاصم ؟؟؟ أين قراءة أبي بن كعب و زيد أم أنك لا ترى
ما رأيك
ثم يدلس ويقول : أن قراءة عمر الخطاب في الفاتحة هي "غير المغضوب عليهم وغير الضالين "ثم بهذا ينسف كل الأسانيد
ياااااا للذكاء .... من الذي أعلمك بأن عمر قرأ في الفاتحة "غير المغضوب عليهم وغير الضالين "
الاجابه طبعا : علماء المسلمين المتتبعين قلت انظر اذا في كتبهم يقول مكي بن أبي طالب"ت437هــ" صاحب كتاب الإبانة عن معاني القراءات
"«إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا بما شئتم».
فكانوا يقرءون بما تعلموا، ولا ينكر أحد على أحد قراءته، وكان النبي «ﷺ»، قد وجه بعضهم إلى البلدان ليعلموا الناس القرآن والدين.
ولما مات النبي «ﷺ»، خرج جماعة من الصحابة في أيام أبي بكر وعمر إل ما افتتح من الأمصار، ليعلموا الناس القرآن والدين فعلم كل واحد منهم أهل مصره، على ما كان يقرأ على عهد النبي «ﷺ»، فاختلفت قراءة أهل الأمصار على نحو ما اختلفت قراءة الصحابة الذين علموهم.
فلما كتب عثمان المصاحف، وجهها إلى الأمصار، وحملهم على ما فيها وأمرهم بترك ما خالفها، قرأ أهل كل مصر مصحفهم الذي وجه إليهم على ما كانوا يقرءون قبل وصول المصحف إليهم، مما يوافق خط المصحف، وتركوا من قراءتهم التي كانوا عليها، مما يخالف خط المصحف: فاختلفت قراءة أهل الأمصار لذلك بما لا يخالف الخط، وسقط من قراءتهم كلهم ما يخالف لخط.
ونقل ذلك الآخر عن الأول في كل مصر، فاختلف النقل لذلك، حتى وصل النقل إلى هؤلاء الأئمة السبعة على ذلك، فاختلفوا فيما نقلوا على حسب اختلاف أهل الأمصار، لم يخرج واحد منهم عن خط المصحف فيما نقل، كما لم يخرج واحد من أهل الأمصار عن خط المصحف، الذي وجه إليهم
فلهذه العلة اختلفت رواية القراء فيما نقلوا، واختلفت أيضا قراءة من نقلوا عنه لذلك. واحتاج كل واحد من هؤلاء القراء، أن يأخذ مما قرأ ويترك، فقد قال نافع: قرأت على سبعين من التابعين، فما اجتمع عليه اثنان أخذته، وما شك فيه واحد تركته، حتى اتبعت هذه القراءة. وقد قرأ الكسائي على حمزة، وهو يخالفه في نحو ثلاثمائة حرف؛ لأنه قرأ على غيره٣، فاختار من قراءة حمزة، ومن قراءة غيره قراءة، وترك منها كثيرا. وكذلك أبو عمرو قرأ على ابن كثير، وهو يخالفه في أكثر من ثلاثة آلاف حرف؛ لأنه قرأ على غيره، واختار من قراءته، ومن قراءة غيره قراءة. فهذا سبب الاختلاف الذي سألت عنه.."
ثم يقول "فإن سأل سائل فقال:فما الذي يقبل من القراءات الآن، فيقرأ به؟وما الذي لا يقبل، ولا يقرأ به؟وما الذي يقبل، ولا يقرأ به؟
فالجواب:أن جميع ما روي من القراءات على ثلاثة أقسام: قسم يقرأ به اليوم، وذلك ما اجتمع فيه ثلاث خلال،
وهي:أن ينقل عن الثقات إلى النبي «ﷺ». ويكون وجهه في العربية، التي نزل بها القرآن شائعا.ويكون موافقا لخط المصحف.
فإذا اجتمعت فيه هذه الخلال الثلاث قرئ به، وقطع على مغيبه وصحته وصدقه؛ لأنه أخذ عن إجماع من جهة موافقته لخط المصحف، وكفر من جحده."
والقسم الثاني: ما صح نقله في الآحاد، وصح وجهه في العربية، وخالف لفظه خط المصحف. فهذا يقبل، ولا يقرأ به لعلتين:
إحداهما: أنه لم يؤخذ بإجماع، إنما أخذ بأخبار الآحاد، ولا يثبت قرآن يقرأ به بخبر الواحد.
والعلة الثانية: أنه مخالف لما قد أجمع عليه، فلا يقطع على مغيبه وصحته، وما لم يقطع على صحته لا تجوز القراءة به، ولا يكفر من جحده، وبئس ما صنع إذ جحده والقسم الثالث: هو ما نقله غير ثقة، أو نقله ثقة ولا وجه له في العربية.
فهذا لا يقبل وإن وافق خط المصحف.
ولكل صنف من هذه الأقسام تمثيل تركنا ذكره اختصار
وفي الهامش
قَوْله ﴿صِراط الَّذين أنْعَمت عَلَيْهِم غير المغضوب عَلَيْهِم ولا الضّالّين﴾، قد قَرَأ عمر ﵁: «صِراط من أنْعَمت عَلَيْهِم غير المغضوب عَلَيْهِم وغير الضّالّين» ولكنه فِي الشواذ، والمَعْرُوف هُوَ القِراءَة المَعْهُودَة. تفسير السمعاني ١/٣٩ — السمعاني، أبو المظفر (ت ٤٨٩)
قلت : لم تأتي بجديد يا متعالم فهذا نوع من أنواع القراءات التي لا نقرأ بها اليوم لأنها فقد شرط من شروط الصحة الثلاثة
فإذا جاء كل جاهل وفتح كتب القراءات و أتى بأمثلة على كل نوع من أنواع المخالفة للشروط ويظن أنه أتى بشبهة فهذا عين الجهل
ولي مقال عن هذا الموضوع والنت ملئ بمثل هذا فقط ابحث عن كلمة "القراءات الشاذة "
ثانيا : القراءات المتواترة عن عمر بن الخطاب اليوم ليس بها هذه القراءة التي كان بعض الصحابة وليس عمر فقط يقراون بها
مما يدل على أنها نسخت في العرضة الأخيرة
هذا شئ عادي فما بال الجاهلين الان ينقلونها على أساس انها شبهة ؟؟؟ مثلا قراءة ابن مسعود والذكر والأنثى قراءة شاذة والقراءة المتواترة نقلها اليها ولم يقل أن هذه صحيحة وهذه غير صحيحة بل قال الاثنين و أخبرنا أن التي انفرد بها أقره النبي عليها وسمعها منه فلا تنسى ما فعله بك الاستاذ أحمد الشامي حينما تناظرتما في تواتر القرآن الكريم
تعليق