وأنا بتصفح في التيك توك وجدت 🐏بيقول هثبتلكم ألوهية المسيح فقال قد أطلق الكتاب المقدس علي المسيح أنه الرب معرفاً بالألف واللام وكما ذكر ابن كثير أن الرب المعرفة بالألف واللام لاتطلق سوى على الرب
واستدل بهذا النص من كتابه
وَإِنْ قَالَ لَكُمَا أَحَدٌ شَيْئًا، فَقُولاَ: الرَّبُّ مُحْتَاجٌ إِلَيْهِمَا. فَلِلْوَقْتِ يُرْسِلُهُمَا»." (مت 21: 3)
واستشهد بهذا الكلام لابن كثير رحمه الله
قال ابنُ كثيرٍ: "والرَّبُّ هو المالِكُ المتصرِّفُ، ويُطلقُ فِي اللُّغةِ على السَّيِّدِ وعلى المتصرِّفِ للإصْلاحِ، وكلُّ ذلك صحيحٌ في حقِّ اللهِ تعالى.
ولا يُستعملُ الربُّ لغيرِ اللهِ، بل بالإضافةِ، تقولُ: رَبُّ الدارِ، رَبُّ كذا، وأما الربُّ فلا يُقال إلا للهِ عز وجل
والرد على هذا الكافر
إن النص الذي استشهد به فهو يهدم هذه الفكرة من الأساس فلو إطلاق كلمة الرب على المسيح تفيد ألوهيته فهل الله محتاج لحمار؟؟؟
أي نعم كلمة الرب في الإسلام لاتطلق سوى على الله لكن حسب الأناجيل واللغة اليونانية التي كتب بها قد تطلق على غير الله بمعنى السيد
فقد أطلقت نفس الكلمة اليونانية على الإمبراطور الروماني وقد ترجمتها الفانديك إلى السيد وليس الرب
وَلَيْسَ لِي شَيْءٌ يَقِينٌ مِنْ جِهَتِهِ لأَكْتُبَ إِلَى السَّيِّدِ. لِذلِكَ أَتَيْتُ بِهِ لَدَيْكُمْ، وَلاَ سِيَّمَا لَدَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ، حَتَّى إِذَا صَارَ الْفَحْصُ يَكُونُ لِي شَيْءٌ لأَكْتُبَ." (أع 25: 26)
ولو عدنا للنص اليوناني
26. περὶ οὗ ἀσφαλές τι γράψαι τῷ κυρίῳ οὐκ ἔχω· διὸ προήγαγον αὐτὸν ἐφ᾿ ὑμῶν καὶ μάλιστα ἐπὶ σοῦ, βασιλεῦ ᾿Αγρίππα, ὅπως τῆς ἀνακρίσεως γενομένης σχῶ τί γράψαι
سنجده قد ذكر نفس الكلمة τῷ κυρίῳ التي وصف به المسيح وترجموها بالنسبة للمسيح الرب لكن بالنسبة للامبرطور الرومانية السيد!
المضحك أن نفس الكلمة أطلقت على المسيح في موضع أخر لكن قد ترجموها إلى السيد لأنهم لوترجموها إلى الرب لكانت فضيحة كبري لأن النص يذكر أنهم أخذوا الرب من القبر !
فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى التِّلْمِيذِ الآخَرِ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، وَقَالَتْ لَهُمَا: «أَخَذُوا السَّيِّدَ مِنَ الْقَبْرِ، وَلَسْنَا نَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!»." (يو 20: 2)
والقاضية في هذا الموضوع أن الأنجيل قد ذكر أن الله قد أقام المسيح الرب فلو كانت الرب تعنى الله فهل الله يموت ويقيمه الرب
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14)
وهل الله له إله
كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ،" (أف 1: 17)
واستدل بهذا النص من كتابه
وَإِنْ قَالَ لَكُمَا أَحَدٌ شَيْئًا، فَقُولاَ: الرَّبُّ مُحْتَاجٌ إِلَيْهِمَا. فَلِلْوَقْتِ يُرْسِلُهُمَا»." (مت 21: 3)
واستشهد بهذا الكلام لابن كثير رحمه الله
قال ابنُ كثيرٍ: "والرَّبُّ هو المالِكُ المتصرِّفُ، ويُطلقُ فِي اللُّغةِ على السَّيِّدِ وعلى المتصرِّفِ للإصْلاحِ، وكلُّ ذلك صحيحٌ في حقِّ اللهِ تعالى.
ولا يُستعملُ الربُّ لغيرِ اللهِ، بل بالإضافةِ، تقولُ: رَبُّ الدارِ، رَبُّ كذا، وأما الربُّ فلا يُقال إلا للهِ عز وجل
والرد على هذا الكافر
إن النص الذي استشهد به فهو يهدم هذه الفكرة من الأساس فلو إطلاق كلمة الرب على المسيح تفيد ألوهيته فهل الله محتاج لحمار؟؟؟
أي نعم كلمة الرب في الإسلام لاتطلق سوى على الله لكن حسب الأناجيل واللغة اليونانية التي كتب بها قد تطلق على غير الله بمعنى السيد
فقد أطلقت نفس الكلمة اليونانية على الإمبراطور الروماني وقد ترجمتها الفانديك إلى السيد وليس الرب
وَلَيْسَ لِي شَيْءٌ يَقِينٌ مِنْ جِهَتِهِ لأَكْتُبَ إِلَى السَّيِّدِ. لِذلِكَ أَتَيْتُ بِهِ لَدَيْكُمْ، وَلاَ سِيَّمَا لَدَيْكَ أَيُّهَا الْمَلِكُ أَغْرِيبَاسُ، حَتَّى إِذَا صَارَ الْفَحْصُ يَكُونُ لِي شَيْءٌ لأَكْتُبَ." (أع 25: 26)
ولو عدنا للنص اليوناني
26. περὶ οὗ ἀσφαλές τι γράψαι τῷ κυρίῳ οὐκ ἔχω· διὸ προήγαγον αὐτὸν ἐφ᾿ ὑμῶν καὶ μάλιστα ἐπὶ σοῦ, βασιλεῦ ᾿Αγρίππα, ὅπως τῆς ἀνακρίσεως γενομένης σχῶ τί γράψαι
سنجده قد ذكر نفس الكلمة τῷ κυρίῳ التي وصف به المسيح وترجموها بالنسبة للمسيح الرب لكن بالنسبة للامبرطور الرومانية السيد!
المضحك أن نفس الكلمة أطلقت على المسيح في موضع أخر لكن قد ترجموها إلى السيد لأنهم لوترجموها إلى الرب لكانت فضيحة كبري لأن النص يذكر أنهم أخذوا الرب من القبر !
فَرَكَضَتْ وَجَاءَتْ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَإِلَى التِّلْمِيذِ الآخَرِ الَّذِي كَانَ يَسُوعُ يُحِبُّهُ، وَقَالَتْ لَهُمَا: «أَخَذُوا السَّيِّدَ مِنَ الْقَبْرِ، وَلَسْنَا نَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!»." (يو 20: 2)
والقاضية في هذا الموضوع أن الأنجيل قد ذكر أن الله قد أقام المسيح الرب فلو كانت الرب تعنى الله فهل الله يموت ويقيمه الرب
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14)
وهل الله له إله
كَيْ يُعْطِيَكُمْ إِلهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَبُو الْمَجْدِ، رُوحَ الْحِكْمَةِ وَالإِعْلاَنِ فِي مَعْرِفَتِهِ،" (أف 1: 17)
تعليق