النصارى يعترضون ويقولون كيف تقرضون الله ويزعمون أن هذا من باب صكوك الغفران
نقول وبالله التوفيق لايوجد في الإسلام شيء اسمه صكوك غفران كمافعل القساوسة ولكن إنما وعد الله عن طريق رسوله أن من سيتصدق بأمواله سيدخل الجنة فالمسلم يشتري الجنه بأعماله الصالحة ومنها التصدق على الفقراء
أما قوله تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فليس المقصود أن القرض لله لاحتياجه له ولكنه قرض للمسلمين ونسب لله مجازا من باب الحث عليه وهذا الشيء موجود مثله في كتابهم فالكتاب المقدس يقول اقرضوا وأطعموا وأسقوا الرب فهل معناه أن القرض والطعام والشراب ذاهب لاله النصارى مباشرة لاحتياجه اليه؟؟؟؟
نقول وبالله التوفيق لايوجد في الإسلام شيء اسمه صكوك غفران كمافعل القساوسة ولكن إنما وعد الله عن طريق رسوله أن من سيتصدق بأمواله سيدخل الجنة فالمسلم يشتري الجنه بأعماله الصالحة ومنها التصدق على الفقراء
أما قوله تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فليس المقصود أن القرض لله لاحتياجه له ولكنه قرض للمسلمين ونسب لله مجازا من باب الحث عليه وهذا الشيء موجود مثله في كتابهم فالكتاب المقدس يقول اقرضوا وأطعموا وأسقوا الرب فهل معناه أن القرض والطعام والشراب ذاهب لاله النصارى مباشرة لاحتياجه اليه؟؟؟؟
تعليق