***
أختي وأخي القارىء
(( أولا أضغط هذا الرابط حتى نتواصل فيما بيننا ))
هل تعلم
بأن هناك من أخواتك وأخوانك المسلمين
في كل مكان وخاصة دول أفريقيا
يرتدون عن الإسلام بشكل شبه يومي
بسبب عدم مد يد العون لهم من قبلنا
وهل تعلم بأن أعداء الإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى
تقوم بكل ما أوتيت من قوة بهذا يومياً
هناك تقصير واضح من المسلمين تجاه أخوانهم
وخاصة الأغنياء منهم
الذين ينفقون مئات الألآف وربما الملايين
في وسائل نقلهم أو سكنهم أو وسائل الترفيه
أو حتى في تقديم العزاء عبر الصحف
فهناك يا أخوات ويا أخوان
الهيئات والمنظمات الإسلامية المختلفة
تعمل في كل مكان ومن ضمنها دول أفريقيا
ولا يخفى عليكم أننا نسمع الكثير من المسلمين الذين تنصروا
جراء العطش أو الجوع أو المرض الذي يهاجمهم هناك أو هناك
ووقوف الكثير من المسلمين وقوف المتفرج أزاء ذلك
لذا أرجو منكم وممن تعرفون
المساهمة في دفع صدقاتكم وزكواتكم
في حساب هيئة الأغاثة الإسلامية
ولو حتى بريال أو درهم أو دينار أو جنيه أو دولار واحد فقط
لا تقل قليل أو لا يكفي
بل أنه يفعل العجب
وبحسبه بسيطة
لو دفع 10 % من المسلمين على هذه الأرض
كل شهر وعند أستلامهم رواتبهم أو من عائد تجارتهم أو مكافئاتهم
دولار واحد فقط
(( وهو قيمة واحد برجر من مكادولاندز ))
(( أو أقل من قيمة علبة سجاير ))
(( أو أقل من تكلفة مكالمة بينك وبين صديقـ/تك/ك عبر الجوال ))
(( أو تكلفة أتصالك بالأنترنت وأنت تقرأ هذا الموضوع وردوده ))
فهل تعلم كم سنوفر لهيئة الأغاثة شهرياً
سنوفر للهيئة شهرياً ولا تنصدم من هول المبلغ
أكثر من مائة وثلاثين مليون دولار
أي ما يوازي
أكثر من نصف مليار (( ريال أو درهم أو جنيه ))
وتخيل ما فعله هذا الدولار في رفع المعاناة
جراء التنصير أو الجوع أو المرض أو الأمية
عن عشرات الألآف من أخوانك المسلمين في كل مكان
فكيف لو جعلناه دولارين أو ثلاثه أو عشرة شهرياً
(( وهذا موقع هيئة الأغاثة الإسلامية ))
(( وهذا رابط التبرع يعرفك بكل الطرق الممكنة بكيفية التبرع ))
عزيزتي وعزيزي القارىء
لا تؤجل هذه المبادرة
وقم بها الآن إن أمكن أو هذا اليوم
فلك أجر عظيم في ذلك
أرجو النشر والدعاء لي ولوالدي
والدال على الخير كفاعله
وما أحوجنا للأجر ونحن في هذه الحياة
التي أصبح فيها ديننا محارب من كل مكان
وأصبحنا مقصرين في كل شيء ما عدا المعصية
والموت قادم قادم لا محالة
ولن يخبرنا أنه أت حتى نستعد له
فأستعدوا الآن بقدر ما تستطيعون
تقبل الله مني ومنكم صالح الأعمال والأفعال والأقوال
***
أختي وأخي القارىء
(( أولا أضغط هذا الرابط حتى نتواصل فيما بيننا ))
هل تعلم
بأن هناك من أخواتك وأخوانك المسلمين
في كل مكان وخاصة دول أفريقيا
يرتدون عن الإسلام بشكل شبه يومي
بسبب عدم مد يد العون لهم من قبلنا
وهل تعلم بأن أعداء الإسلام والمسلمين من اليهود والنصارى
تقوم بكل ما أوتيت من قوة بهذا يومياً
هناك تقصير واضح من المسلمين تجاه أخوانهم
وخاصة الأغنياء منهم
الذين ينفقون مئات الألآف وربما الملايين
في وسائل نقلهم أو سكنهم أو وسائل الترفيه
أو حتى في تقديم العزاء عبر الصحف
فهناك يا أخوات ويا أخوان
الهيئات والمنظمات الإسلامية المختلفة
تعمل في كل مكان ومن ضمنها دول أفريقيا
ولا يخفى عليكم أننا نسمع الكثير من المسلمين الذين تنصروا
جراء العطش أو الجوع أو المرض الذي يهاجمهم هناك أو هناك
ووقوف الكثير من المسلمين وقوف المتفرج أزاء ذلك
لذا أرجو منكم وممن تعرفون
المساهمة في دفع صدقاتكم وزكواتكم
في حساب هيئة الأغاثة الإسلامية
ولو حتى بريال أو درهم أو دينار أو جنيه أو دولار واحد فقط
لا تقل قليل أو لا يكفي
بل أنه يفعل العجب
وبحسبه بسيطة
لو دفع 10 % من المسلمين على هذه الأرض
كل شهر وعند أستلامهم رواتبهم أو من عائد تجارتهم أو مكافئاتهم
دولار واحد فقط
(( وهو قيمة واحد برجر من مكادولاندز ))
(( أو أقل من قيمة علبة سجاير ))
(( أو أقل من تكلفة مكالمة بينك وبين صديقـ/تك/ك عبر الجوال ))
(( أو تكلفة أتصالك بالأنترنت وأنت تقرأ هذا الموضوع وردوده ))
فهل تعلم كم سنوفر لهيئة الأغاثة شهرياً
سنوفر للهيئة شهرياً ولا تنصدم من هول المبلغ
أكثر من مائة وثلاثين مليون دولار
أي ما يوازي
أكثر من نصف مليار (( ريال أو درهم أو جنيه ))
وتخيل ما فعله هذا الدولار في رفع المعاناة
جراء التنصير أو الجوع أو المرض أو الأمية
عن عشرات الألآف من أخوانك المسلمين في كل مكان
فكيف لو جعلناه دولارين أو ثلاثه أو عشرة شهرياً
(( وهذا موقع هيئة الأغاثة الإسلامية ))
(( وهذا رابط التبرع يعرفك بكل الطرق الممكنة بكيفية التبرع ))
عزيزتي وعزيزي القارىء
لا تؤجل هذه المبادرة
وقم بها الآن إن أمكن أو هذا اليوم
فلك أجر عظيم في ذلك
أرجو النشر والدعاء لي ولوالدي
والدال على الخير كفاعله
وما أحوجنا للأجر ونحن في هذه الحياة
التي أصبح فيها ديننا محارب من كل مكان
وأصبحنا مقصرين في كل شيء ما عدا المعصية
والموت قادم قادم لا محالة
ولن يخبرنا أنه أت حتى نستعد له
فأستعدوا الآن بقدر ما تستطيعون
تقبل الله مني ومنكم صالح الأعمال والأفعال والأقوال
***
تعليق