http://www.4shared.com/file/44032349...12_______.html
الاب بولس عبد المسيح يعترف أن سن الزواج فى قوانين بن العسال الجامع للقوانين المسيحيه12 سنه
الى المعترضين على سن زواج السيده عائشه و هى فى سن تسع سنوات و بعد أن أحضرنا لهم ما يثبت أن عمر السيده مريم وقت الخطبه كان اثنى عشر عاما نسوق لهم شيئا اخر من قوانين بن العسال
نبذه صغيره عن بن العسال :
1 –
فاذا كان بن العسال يحدد سن الزواج باثنى عشر عاما فى زمنه و هذا فى القرن الثالث عشر فما بالكم بالقرون السابقه على ذلك كما فى عهد الرسول ؟؟؟؟؟؟؟
مع ملاحظة أن ابن العسال قال أن الشرط أن تكون البنت بالغه و هو نفس ما يشترطه المسلمون...فهل النصارى لا يقرأون كتبهم و اذا كانوا يقرأون فلماذا هذا الحقد و القاء التهم جزافا على المسلمين و الطعن فى اشرف الخلق عليه الصلاة و السلام
الاب بولس عبد المسيح يعترف أن سن الزواج فى قوانين بن العسال الجامع للقوانين المسيحيه12 سنه
الى المعترضين على سن زواج السيده عائشه و هى فى سن تسع سنوات و بعد أن أحضرنا لهم ما يثبت أن عمر السيده مريم وقت الخطبه كان اثنى عشر عاما نسوق لهم شيئا اخر من قوانين بن العسال
نبذه صغيره عن بن العسال :
1 –
الصفي بن العسال وإنتاجه
إن صفي الدولة أبا الفضائل ابن العسال من كبار آباء الكنيسة القبطية . عاش في القاهرة ، وسافر إلى الشام حيث كانت للأسرة دار ، وازدهر في الثلث الثاني من القرن الثالث عشر (نحو سنة 1236م) .
واشتهر الصفي ، شرقا وغربا ، بفضل مجموع القوانين الذي وضعه سنة 1236م ، وعرف باسمه : "المجموع الصفوي"(1) . كما برع في الدفاع عن الإيمان المسيحي ، فألّف أربع مؤلفات قيمة في هذا المعنى ، طبع منها اثنان : "الصحائح في جواب النصائح" و "نهج السبيل في تخجيل محرفي الإنجيل" . وله أيضا مؤلفات لاهوتية وفلسفية ممتازة ، ومواعظ ، وكتب روحية(2)
نقول الأن :
واشتهر الصفي ، شرقا وغربا ، بفضل مجموع القوانين الذي وضعه سنة 1236م ، وعرف باسمه : "المجموع الصفوي"(1) . كما برع في الدفاع عن الإيمان المسيحي ، فألّف أربع مؤلفات قيمة في هذا المعنى ، طبع منها اثنان : "الصحائح في جواب النصائح" و "نهج السبيل في تخجيل محرفي الإنجيل" . وله أيضا مؤلفات لاهوتية وفلسفية ممتازة ، ومواعظ ، وكتب روحية(2)
نقول الأن :
فاذا كان بن العسال يحدد سن الزواج باثنى عشر عاما فى زمنه و هذا فى القرن الثالث عشر فما بالكم بالقرون السابقه على ذلك كما فى عهد الرسول ؟؟؟؟؟؟؟
مع ملاحظة أن ابن العسال قال أن الشرط أن تكون البنت بالغه و هو نفس ما يشترطه المسلمون...فهل النصارى لا يقرأون كتبهم و اذا كانوا يقرأون فلماذا هذا الحقد و القاء التهم جزافا على المسلمين و الطعن فى اشرف الخلق عليه الصلاة و السلام
تعليق