اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
يسوع بيحبّك !
عبارة يستخدمها سدنة و كهنة المواقع والمنتديات لدغدغة مشاعر المستهدَفين بالتنصير و الضحك على ذقونهم .
(محبّة) المصلوب الذي سيُنكّل بكل من رفض أن يملك عليه تظهر في أسمى تجلياتها من خلال تفسير مسيحي مُعتمد لسفر الرؤيا أصحاح 15 عدد 1 .
سجّل قلم المفسّر ناشد حنّا المتكلم بإرشاد و إلهام وتوجيه من الرّوح القُدُس مايلي :
عبارة يستخدمها سدنة و كهنة المواقع والمنتديات لدغدغة مشاعر المستهدَفين بالتنصير و الضحك على ذقونهم .
(محبّة) المصلوب الذي سيُنكّل بكل من رفض أن يملك عليه تظهر في أسمى تجلياتها من خلال تفسير مسيحي مُعتمد لسفر الرؤيا أصحاح 15 عدد 1 .
سجّل قلم المفسّر ناشد حنّا المتكلم بإرشاد و إلهام وتوجيه من الرّوح القُدُس مايلي :
رأينا "آية عظيمة" في ص 12: 1 وهي الأمة التي جاء بها المسيح حسب الجسد. ورأينا "آية أخرى" (ص 12: 3) وهي التنين العظيم الأحمر أي "إبليس والشيطان". وهنا نرى "آية أخرى" توصف بأنها "عظيمة وعجيبة" وهي تُرى في السماء – مسكن الله وملائكته ونعتقد أنها توصف بأنها عظيمة وعجيبة لأن بها ينسكب غضب الله المركَّز على الوحش الذي اضطهد المرأة وجدف على الله. "سَبْعَةَ مَلاَئِكَةٍ" تذكر في هذا السفر أربع مجموعات من الملائكة: المجموعة الأولى مكونة من أربعة ملائكة (رؤ 7: 1) ومجموعتان أخريان مكون كل منهما من سبعة ملائكة (ص 8: 2، 15، 16). والمجموعة الرابعة مكونة من اثني عشر ملاكاً (ص 21. 12). والمجموعتان السباعيتان تستخدمان لخدمة الدينونة في الأبواق والجامات على أن المجموعة المستخدمة في الأبواق يظهر أن لها كرامة أعظم لأنها توصف بالقول "السبعة الملائكة (بأل التعريف) الذين يقفون أمام الله". "مَعَهُمُ السَّبْعُ الضَّرَبَاتُ الأَخِيرَةُ،" السبع الضربات الأولى هي دينونات فتح الختوم، والسبع الثانية هي دينونات الأبواق، والآن أمامنا السبع الأخيرة التي بها ينسكب غضب الله المركَّز على الأرض وهي معاملات الله الفضائية الأخيرة في الأرض – ليس المعنى أنه توجد بعد ذلك دينونات إلهية بل إن هذه هي معاملات القضاء الإلهي على الأرض وسيتبعها انتقام الخروف المباشر عند ظهوره شخصياً (انظر رؤ 19، مت 25: 31 – 46). "لأَنْ بِهَا أُكْمِلَ غَضَبُ اللهِ." هذا هو السبب في أنها الضربات الأخيرة، لأن بها أكمل غضب الله أي أحكامه التأديبية على الأشرار والمرتدين. على أن غضب الخروف الذي سيلي ذلك سيكون فعلاً أشد رعباً لأنه انتقام شخصي مباشر. وترد عبارة "غضب الله" ست مرات في سفر الرؤيا (ص 14: 10، 19، 15: 1، 7، 16: 1، 19: 15) على أنه في المرة الأخيرة يقترن غضب الله بغضب الخروف.
تعليق