الرد على شبهة (قالت اليهود عزير ابن الله)

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أكرمنى ربى بالاسلام الاسلام اكتشف المزيد حول أكرمنى ربى بالاسلام
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أكرمنى ربى بالاسلام
    8- عضو همام
    • 24 ماي, 2020
    • 1382
    • الاسلام

    #31
    • ج- ولا يمكن أن يكون المقصود بميتاترون هو جبريل (جبرئيل) :-

    لأن الصدوقيين والمتأثريين بالفلسفة الأبيقورية من اليهود لم يؤمنوا بوجود الملائكة ككائنات نورانية لذلك لا نجد اسم جبريل أو ميكائيل … الخ في الأسفار الخمسة الأولى ، يعني لم يؤمنوا بوجودهم أصلا لذلك لم يكونوا هم المقصودون بميتاترون

    كما أن كلمة (إيل) بمعنى اله أو القوى ، فليست كلمة خاصة مثل (يهو) ، لذلك ليست هي الاسم المقصود ، وسبق أن أوضحت ذلك أعلاه من النص في (خروج 6: 3) ، لذلك فإن أسماء جبريل وميكائيل لا ينطبق عليهم وصف (خروج 23: 21)
    • د - الاسم العبري لميتاترون لا بد وأن به كلمة (يهو) بدليل ما قاله الزنديق اليهودي :-

    دليل آخر يؤكد على وجود اسم عبري لميتاترون ، هو ما يقوله التلمود على لسان الزنديق اليهودي

    فنقرأ من Sanhedrin 38b بالتلمود البابلي :-
    Once a Min said to R. Idith: It is written, And unto Moses He said, Come up to the Lord.53 But surely it should have stated, Come up unto me! — It was Metatron 54 [who said that], he replied, whose name is similar to that of his Master,55 for it is written, For my name is in him.56
    الترجمة :-
    ذات مرة قال Min (يهودي زنديق) للرابى / إيديث : مكتوب ، "وقال لموسى: اصعد إلى الرب" (خروج 24: 1) ولكن بالتأكيد كان يجب أن يقول: تعال إلي! - كان ميتاترون [الذي قال ذلك] ، أجاب ،
    واسمه مشابه لاسم سيده ، لأنه مكتوب ، لأن اسمي فيه (خروج 23: 21)
    انتهى

    راجع هذا الرابط :-


    النص في السنهدرين 38 يقول (اسمه مشابه لاسم سيده لأنه مكتوب لأن اسمى فيه "خروج 23: 21") - وكما أوضحت أعلاه أن الاسم العبري لله هو (يهو)

    وهذا يعني أن وجه الشبه ليس في المكافئ العددى ولكن بأن اسم (يهو) فيه
    • ع - في الفترة الهلينستية فإن اليهودي الذي له اسم لاتينى أو يوناني ، لا بد وأن يكون له اسم آخر عبري ، لذلك من المستحيل أن يعبدوا إله له اسم أجنبي (ميتاترون) ولا يجعلوا له اسم عبري :-

    كما رأينا أعلاه فإنه عندما تأثر الصدوقيين بالفلسفة الأبيقورية فهم لم يعبدوا زيوس ، ولكنهم أدخلوا صفات زيوس على إله اليهود (يهو) وظل اسمه بينهم (يهو) ، لذلك من المستحيل عندما يعبدوا معه إله آخر ألا يكون لهذا الإله اسم عبري ، فكما أوضحت أن ميتاترون كان وصف لمركز هذا الإله ولكن ليس اسمه

    وما يؤكد ذلك هو أن اليهود في الفترة الهلينستية كان لهم اسم يوناني أو لاتينى أمام الأمم ، واسم عبري بينهم وبين بعضهم البعض

    فنقرأ من تفسير القمص أنطونيوس فكرى لسفر أعمال الرسل (أعمال 13: 9) :-
    (كان هناك عادة لليهود أن يكون للشخص إسمان، اسم عبري وآخر يوناني. وشاول الطرسوسي كان له اسم لاتيني هو باولوس أو بولس)

    انتهى

    راجع هذا الرابط :-



    يعني ميتاترون الذي عبده اليهود له اسم عبري

    تعليق

    • أكرمنى ربى بالاسلام
      8- عضو همام
      • 24 ماي, 2020
      • 1382
      • الاسلام

      #32
      المبحث السادس : من هو الإنسان (ملاك الرب) الذي عبده اليهود وأطلقوا عليه ميتاترون (من سفر طوبيا أن ملاك الرب = عزريا) :-

      عرفنا أن هناك أكثر من طائفة من اليهود عبدوا ميتاترون (ملاك الرب) ولكن فرقة منهم (الصدوقيين) كانوا متأثرين بالفلسفة الأبيقورية فكانوا ينكرون وجود الملائكة والأرواح ، وكان ملاك بالنسبة لهم انسان اما رسول أو كاهن لذلك لا يمكن أن يكون ميتاترون هو جبريل أو أحد من الملائكة الذين نعرفهم ، فنحن نبحث عن انسان ، ولكن المشكلة أن التلمود عندما تكلم عن هذه العبادة أشار إلى الاسم الأجنبي لهذا الشخص والذى يوضح مركزه ، ولكنه لم يخبرنا باسمه العبري وكانت هناك محاولات من الكتب الباطنية اليهودية لمعرفة من هو ميتاترون عن طريق القول بأنه أخنوخ ، ويوسف ، ويشوع ، حتى الأمر وصل بهم إلى عصا سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام - يعني ظهورات مختلفة لميتاترون ، (وهذا يؤكد على وجود اسم عبري لميتاترون ، حاول دائما اليهود الوصول اليه)

      والحقيقة أن إخفاء الاسم العبري والشخصية الحقيقية لميتاترون التي عبدها اليهود في الفترة الهلينستية كان فعل متعمد من التلموديين وان شاء الله عندما نعرف من هو هذا الإنسان سنعرف لماذا أخفوا اسمه العبري و شخصيته

      والأن لنعرف من هو هذا الإنسان يجب أن نجمع صفاته ونرى من هو الشخصية في تاريخ اليهود الذي ينطبق عليه تلك الصفات ، وعلى العموم لقد سهل علينا سفر طوبيا الأمر ولكن قبلها يجب عرض صفات ميتاترون ومدى انطباقها على شخصية عزريا والذي هو ملاك الرب في سفر طوبيا ، مع التذكير بأن اليهود عبدوا ملاك الرب

      تعليق

      • أكرمنى ربى بالاسلام
        8- عضو همام
        • 24 ماي, 2020
        • 1382
        • الاسلام

        #33
        • 1- صفات ميتاترون طبقا لنصوص الأسفار الخمسة الأولى وكذلك ما أخبرنا به التلمود :-
        • أ- انه انسان :-
        وهذا أوضحته تفصيلا أعلاه و بالأدلة
        • ب- باسمه العبري يوجد اسم (يهو) اسم الله عز وجل عند اليهود :-
        وهذا من نص سفر الخروج (خروج 23: 21)

        فنقرأ من سفر الخروج :-
        23 :21 احترز منه و اسمع لصوته و لا تتمرد عليه لانه لا يصفح عن ذنوبكم
        لان اسمي فيه
        • ج- له القدرة على الصفح عن الذنوب مما يعني أنه تم الصاق صفة كاهن له :-

        ورد في (خروج 23: 21) أن ملاك الرب له القدرة على الصفح عن ذنوب بني إسرائيل ، أنه نفس القدرة التي نجدها للكهنة

        فنقرأ من سفر اللاويين :-
        5 :5 فان كان يذنب في شيء من هذه يقر بما قد اخطا به
        5 :6 و ياتي الى الرب بذبيحة لاثمه عن خطيته التي اخطا بها انثى من الاغنام نعجة او عنزا من المعز ذبيحة خطية
        فيكفر عنه الكاهن من خطيته

        ثم نقرأ :-
        5 :13
        فيكفر عنه الكاهن من خطيته التي اخطا بها في واحدة من ذلك فيصفح عنه و يكون للكاهن كالتقدمة


        وكأن الكاهن أصبح هو الله (أعوذ بالله من ذلك) يصفح عمن يشاء و لا يصفح عمن يشاء !!!!!!
        إنه نفس ما قيل عن ملاك الرب الذي عبده اليهود ، يعني ملاك الرب عندما تجسد بين بني إسرائيل كان يعمل كاهن

        وما يؤكد على أنه تم إعطاء صفة كاهن له هو أن من عبده هم الصدوقيين الذين اهتموا بالكهنوت والقرابين لتحكمهم في الهيكل

        للمزيد راجع :-
        طائفة الصدوقيين

        لذلك من الطبيعي أن يجعلوا من أنفسهم خلفاء للاله الذي جعلوا بني إسرائيل يعبدونه ، فإذا كان له قدرة على الصفح عن الذنوب وكان يعمل بين البشر كاهن ، لذلك فانه عندما يذهب إلى السماء فإنه سوف يورث قدراته لخلفائه الكهنة من بعده

        فالكهنة في الأسفار الخمسة الأولى التي قدسها الصدوقيين يكفرون عن الناس خطاياهم وفى يدهم قرار الصفح والغفران ، سواء سرق أو كذب أو خان ، جار في القضاء أو وشى …. الخ ، كل هذه الأفعال المحرمة فإن الكاهن هو المسئول عن تكفير هذه الذنوب و الصفح (لاويين 4: 10 - 26 - 31 -35 ،، 5: 6 - 10- 13 - 16 - 18 ،، 6: 9 ،، 7: 7 )

        الكاهن يكفر عن كل ذنوب بني إسرائيل وخطاياهم (لاويين 16: 21 - 24 - 30 - 33 - 34 )

        و حتى تطهر المرأة من نفاسها ، وتطهر الأبرص ، وتطهير الرجل (لاويين 12: 7 - 8 ،، 14: 18 - 19 - 20 - 31 - 53 ،، 15: 15 - 30 )

        الكاهن هو من يكفر عن نفسه وعن بيته ، يعني لا أحد أعلى من الكاهن ، ولا أحد يحاسب الكاهن على خطاياه (لاويين 16: 6 - 10 - 11) ، ومن يستطيع محاسبة خليفة الكاهن الأعلى الذي هو الإله شريك يهو في الألوهية

        ودليل آخر على ذلك نجده في الزوهار حيث تم وصف ميتاترون بأنه كاهن سماوى

        فنقرأ من موسوعة New World Encyclopedia :-
        The Zohar calls Metatron "the Youth" a title previously used in 3 Enoch, where it appears to mean "servant".[20] It identifies him as the angel that led the people of Israel through the wilderness after their exodus from Egypt (again referring to Exodus 23:21, see above), and describes him as a heavenly priest.
        الترجمة :-
        يطلق زوهار على ميتاترون لقب "الشاب" وهو لقب استخدم سابقًا في 3 أخنوخ ، حيث يبدو أنه يعني "الخادم". يُعرِّفه بأنه الملاك الذي قاد شعب إسرائيل عبر البرية بعد خروجهم من مصر (مرة أخرى في إشارة إلى خروج 23:21 ، انظر أعلاه) ،
        ويصفه بأنه كاهن سماوي
        انتهى

        راجع هذا الرابط :-


        تعليق

        • أكرمنى ربى بالاسلام
          8- عضو همام
          • 24 ماي, 2020
          • 1382
          • الاسلام

          #34
          • د- بجله وقدره اليهود وخاصة الصدوقيين :-

          لا بد وأن اليهود بجلوه جدا وقدروه ، وهذا هو السبب الذي جعل التلموديين يخفون اسمه العبري ويعرضوا فقط اسم (ميتاترون) عندما تكلموا عن عبادة اليهود له ، لأن التلموديين الذين ظهروا في الفترات الأخيرة لاندثار الصدوقيين لم يعبدوا ميتاترون ، حيث عدلوا من معتقدات سابقيهم من اليهود حيث اعتقدوا أن هذه العبادة شرك ، و أن ما حدث لهم من كوارث على يد الرومان بعد ثورة باركوخبا ، كان بسبب تلك الأفكار ، وفى نفس الوقت كانوا يبجلون هذه الشخصية لذلك لم يرغبوا في تسجيل حقيقة أنهم عبدوه في فترة من الفترات ، فاعتقدوا أن هذا سيجعل الأجيال المقبلة من اليهود تكرهه لأن عبادته مثل عبادة الوثنيين و أنه بذلك هو الذي أضل اليهود ، وكان هذا واضح جدا في قصة الحاخام اليشع الموجودة في سنهدرين 38 - بالتلمود البابلي (راجع المبحث الأول في هذا الموضوع) ، عندما ذكرت القصة أن ميتاترون تم ضربه لأنه كان السبب في اضلال الحاخام اليشع ، لذلك لو عرف اليهود اسمه فسوف يكرونه بينما التلموديين لا يريدون أن يكرهه اليهود

          وربما لنفس السبب أخفى كاتب سفر المكابيين الأول اسمه عندما تحدث عن تشبه اليهود بآلهة الأمم من خلال البحث عن شخصيات في كتابهم المقدس ( المكابيين الأول 3: 48)

          وبالتأكيد لم يكن هو السبب ، ولكن ضلالهم وتشبههم بأمة سبقتهم للكفر هو السبب ، (وهذا هو ما أوضحه الله عز وجل في سورة التوبة - آية 30)
          • و- كان يعمل أيضا كاتب اله السماء :-
          حيث ورد في التلمود أن الحاخام اليشا بن أبوياه عندما صعد إلى السماء شاهده يكتب
          راجع Hagigah 15a - التلمود البابلي

          تعليق

          • أكرمنى ربى بالاسلام
            8- عضو همام
            • 24 ماي, 2020
            • 1382
            • الاسلام

            #35
            • 2- هذه الصفات لا تنطبق على أخنوخ ولا يسوع المسيح :-
            • أ- الصفات لا تنطبق على أخنوخ :-

            ورد في بعض كتب اليهود المتأخرة (ما بين القرن الثاني إلى السادس الميلادي) أن أخنوخ (الوارد في سفر التكوين) هو ميتاترون
            وهذه الفكرة تؤكد على أن ميتاترون عرفه بني إسرائيل على أنه انسان وأن له اسم عبري كما أوضحت تفصيلا أعلاه ، وهذا ما جعل بعض العلماء في العصر الحديث يربطون بينه وبين عزير الوارد اسمه في القرآن الكريم ، فقالوا أن أخنوخ هو عزير

            ولكن المشكلة أن أخنوخ لا ينطبق عليه صفات ميتاترون وأهمها الاسم ،فلا نجد في اسمه اسم يهو ، بالإضافة إلى أنه لم يكن كاهن ولا كاتب اله السماء ، وبالرغم من محاولة كتاب أخنوخ 3 حل مشكلة الاسم بالزعم أن الرب أطلق على أخنوخ اسم (يهو الأصغر) إلا أن هذا لن يحل مشكلة الاسم لأن (يهو الأصغر) يعتبر لقب وليس اسم ، فهو لا يزال اسمه (أخنوخ) بالإضافة الى أنه ليس بكاهن ولا كاتب

            كما أن تلك الكتب التي تكلمت عنه أنه ميتاترون تم كتابتها في فترة متأخرة نسبيا (ما بين القرون الميلادية الأولى والقرون الوسطى) بينما كما أوضحت أعلاه فإن عبادة ميتاترون كانت أقدم من ذلك وهذا واضح جدا في سفر (المكابيين الأول 3: 48) والذى أوضح أن عبادة اليهود لشخصية في كتابهم كان مع بداية محاولة السلوقيين اليونانيين نشر عبادتهم اليونانية بين اليهود يعني خلال القرن الثاني قبل الميلاد



            حيث نجد تواريخ تلك الكتب كالتالى :-
            • أخنوخ 3 (3 Enoch) و يسمى أيضا Sefer Hekalot أو Sepher Hekhalot :-
            يختلف العلماء حول على تاريخ كتابته ما بين القرن الأول إلى القرن الخامس الميلادي ، ويرجع أغلب العلماء أن التنقيح الأخير لهذا الكتاب كان في القرن الخامس أو السادس الميلادي
            • مدراش Hekalot Rabbati (يسمى أيضا باسم كتاب أخنوخ) :- فيرجع تاريخ تأليفه إلى أواخر العصور القديمة المتأخرة (العصور التلمودية) وأوائل العصور الوسطى (تبدأ من القرن الخامس أو السادس الميلادي) يعني كان في القرون الميلادية الأولى

            راجع هذا الرابط :-
            • سفر شانوك أو أخنوخ (Sefer Ḥanok) :- فيعتقد العلماء أنه تم كتابته بعد تدمير الهيكل الثاني في عهد الامبراطور الروماني هادريان ، لوجود اشارة لهذا الحدث ، يعني قد يكون تم كتابته في القرن الثالث أو الرابع الميلادي

            راجع هذا الرابط :-
            • سفر Ḥayye Ḥanok ، فهو أيضا تكوين متأخر :-

            راجع هذا الرابط :-


            يعني من الواضح أن اليهود في القرون الميلادية الأولى ضاع منهم الاسم العبري لميتاترون وشخصيته (بسبب رغبة التلموديين في أن يجعلوا بني إسرائيل ينسوا أن الشخص الذي بجلوه جدا كان سبب في اضلالهم السابق ، وبالطبع لم يكن هو السبب ولكن تأثرهم بأمة اليونان التي سبقتهم للكفر هو السبب) ونتيجة لضاع الاسم العبري لميتاترون ، لذلك لجأوا إلى البحث فاعتقدوا أنه ربما يكون أخنوخ نظرا لأنهم فهموا النص من سفر (تكوين 5: 24) الذي يتكلم عن أن الله أخذ أخنوخ ، على أنه لم يمت ، ولكن كما قلت فإن صفات ميتاترون لا تنطبق عليه

            والدليل على ذلك هو ادعاء الزوهار أن ميتاترون كان أكثر من شخصية في بني إسرائيل وليس فقط أخنوخ (ظهورات مختلفة) ، يعني كانت هناك محاولات متأخرة من اليهود لمعرفة من هو ميتاترون بالنسبة لليهود في الفترة الهلينستية


            فنقرأ من موسوعة ويكيبيديا :-
            The Zohar describes several biblical figures as metaphors for Metatron. Examples are Enoch,[38][39] Joseph,[40][41] Eliezer,[42] Joshua,[43] and others. The Zohar finds the word "youth" used to describe Joseph and Joshua a hint that the figures are a metaphor to Metatron, and also the concept of "servant" by Eliezer as a reference to Metatron.[44] The Staff of Moses is also described by the Zohar[45] as a reference to Metatron.


            الترجمة :-
            يصف زوهار العديد من الشخصيات الكتابية على أنها استعارات لميتاترون. الأمثلة هي أخنوخ ، يوسف ، إليعازر ، يشوع ، وآخرون. يجد زوهار كلمة "شاب" المستخدمة لوصف يوسف ويشوع إشارة إلى أن الأشكال هي استعارة لميتاترون ، وكذلك مفهوم "خادم" من قبل إليعازر اشارة إلى ميتاترون. كما وصف زوهار عصا موسى بأنها إشارة إلى ميتاترون

            انتهى

            راجع هذا الرابط :-

            من الواضح أن اليهود في فترة متأخرة ، اعتقدوا أن ميتاترون كان يأتي دائما في شخصيات مختلفة (ظهورات ربهم) ، ولكن هذا لا يعني أنه نفس اعتقاد اليهود الذين عبدوا ميتاترون في الفترة الهلينستية وأشار اليهم التلمود ، فهذه الأسماء الواردة في كتاب الزوهار لا تنطبق عليها صفات ميتاترون وأهمها أن اسم (يهو) ليس فيهم ، وهم ليسوا كهنة ولا كتبة ، يعني من المستحيل أن يكون أحد من هؤلاء قد عبده الحاخام أليشع وأمثاله
            ولكنى أردت فقط توضيح أن ميتاترون ليس الاسم الأساسي لهذه الشخصية المجهولة ، وأن قول اليهود المتأخرين بأنه أخنوخ ليس دليل على ذلك حيث أنهم ذكروا أسماء أخرى
            التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 4 مار, 2021, 01:36 م.

            تعليق

            • أكرمنى ربى بالاسلام
              8- عضو همام
              • 24 ماي, 2020
              • 1382
              • الاسلام

              #36
              • ب- الصفات لا تنطبق على يسوع :-
              • بالتأكيد لم يبجل اليهود وخاصة الصدوقيين يسوع :- بل كانوا يهاجمونه وأتباعه ، وهذا واضح من كتابات العهد الجديد (متى 21: 15 - 16- 23 - 45 - 46 ،، 26: 3 - 4 - 63 - 64 - 65) ، (أعمال 5: 17) ، بينما رأينا أن الحاخام اليشع بن أبوياه الذي عبد ميتاترون كان من الصدوقيين ، يعني يسوع ليس هو ميتاترون الذي عبده اليهود

              ولكن ميتاترون كان شخص آخر عرفه اليهود و قدروه و احترموه ، ولذلك أخفى التلموديين اسمه العبري وأظهروا فقط لقب (ميتاترون) حتى لا يكره اليهود على أساس أنه هو من ضلل من عبده ، وهذا كان واضح من قصة الحاخام اليشع ، عندما تم ضرب ميتاترون لاضلاله هذا الحاخام ، ولذلك من المستحيل أن يكون الحوار في التلمود المقصود به المسيح عليه الصلاة والسلام ، لأن التلموديين لم يقدروه ولم يحترموه ، لذلك لو كان هو المقصود كانوا أظهروا اسمه وما كانوا أخفوه

              وكانوا نادوا بأنه هو من ضلل الحاخام اليشع بن أبوياه ، ولكن هذا لم يحدث لأنه لم يكن هو المقصود بميتاترون
              • بالإضافة إلى أن اسمه لا يوجد به اسم (يهو) :- يعني لا ينطبق عليه (خروج 23: 21) أو ما قاله اليهودي في سنهدريين 38 بالتلمود البابلي ، كما أنه لم يكن كاتب ، وكان يحذر من أفعال الكتبة (متى 23: 13 - 29) ، (مرقس 12: 38) ، (لوقا 11: 44 ،، 20: 46)
              • هذا بالإضافة إلى أن عبادة اليهود لشخص من تاريخهم بدأ مع احتلال اليونانيين لفلسطين وهذا واضح في (المكابيين الأول 3: 48) والذى تم كتابته قبل سنة 63 ق.م ، ويؤرخ لأحداث كانت في حدود عام 135 ق.م ، يعني تلك العبادة الشركية عند اليهود كانت من قبل المسيح عليه الصلاة والسلام ولشخصية كانت موجودة بالفعل عند اليهود قبل احتلال اليونانيين لفلسطين ، يعني شخصية سابقة عن زمن وجود المسيح عليه الصلاة والسلام بكثير جدا ، وما كان عبادة المسيحيين للمسيح عليه الصلاة والسلام ما هو إلا تكرار لشرك اليهود مع اختلاف الشخصية التي أشركوها مع الله عز وجل


              لذلك من المستحيل أن يكون هو من عبده اليهود ، ولا أنه المقصود بميتاترون

              تعليق

              • أكرمنى ربى بالاسلام
                8- عضو همام
                • 24 ماي, 2020
                • 1382
                • الاسلام

                #37
                • 3- صفات ميتاترون جميعها تنطبق على عزرا (عزير أو عزرياهو) :-

                الكهنة والكتبة كانوا طائفتين مختلفتين
                فالكهنة هم خلفاء هارون الكاهن الذين لهم قدرة على الصفح عن الذنوب ، أما الكتبة فهم الجالسون على كرسى موسى (متى 23: 2) ، الذين لهم القدرة على تفسير الشريعة والإفتاء وصتاعة القوانين

                يعني من يجمع بين الكهنوت وكاتب يكون جمع بين هارون وموسى أي أنه أعلا من الاثنان ، فهكذا تم وصف عزرا ، وهو نفس صفة ميتاترون القادر على الصفح عن الذنوب وفى نفس الوقت هو كاتب والمرشد لشعب بني إسرائيل (خروج 23: 21)

                وعزرا كان كاهن وكاتب في نفس الوقت ، بل أنه أول كاتب عرفه بني إسرائيل ، وقد يكون الوحيد الذي جمع بين الكهنوت والكتبة

                ضف على ذلك أن أحد المتصوفة اليهود ذكروا أن ميتاترون هو عزرا

                فنقرأ من موسوعة ويكبيديا :-
                The earliest account of Metatron within Islamic scriptures might derive directly from the Quran itself. Uzair, according to Surah 9:30-31 venerated as a Son of God by Jews, is another name for the prophet Ezra, who was also identified with Metatron in Merkabah Mysticism.[48]

                الترجمة :-
                أول حساب لميتاترون في الكتب الإسلامية مستمد مباشرة من القرآن الكريم نفسه. عزير وفقًا لسورة التوبة (آية 30) تم تبجيله على أنه ابن الله من قبل اليهود ، هو اسم آخر للنبي عزرا ، والذي تم تحديده أيضًا مع ميتاترون في Merkabah Mysticism

                انتهى

                راجع هذا الرابط :-

                أما Merkabah Mysticism فهو مدرسة التصوف اليهودي تم تأليف المجموعة الرئيسية منها في الفترة من عام 200 م إلى عام 1000 م ، ولهذا فإن علماء اليهود قالوا أن فكرة عزرا هو ميتاترون قد تكون نتيجة لوقوعهم تحت تأثير الإسلام

                ربما ، الله أعلم ، نظرا لما رأيناه من التلموديين الذين أخفوا الاسم العبري لميتاترون ، ولكن مع ذلك هناك أدلة أخرى على أن ميتاترون هو بالفعل عزرا ، ومن ضمنها سفر طوبيا والذي وجدت مخطوطات له ترجع إلى ما قبل الإسلام ، وان شاء الله سوف نرى ذلك بالتفصيل لاحقا


                ولكن في البداية سوف أعرض مدى انطباق صفات ميتاترون مع عزرا الكاهن الكاتب

                تعليق

                • أكرمنى ربى بالاسلام
                  8- عضو همام
                  • 24 ماي, 2020
                  • 1382
                  • الاسلام

                  #38
                  • أ- اسم عزرا أصله عزرياهو ، الذي به اسم (يهو) بمعنى (الله يعين) :-

                  عزرا اسم تكرر في العهد القديم ولكن بأشكال مختلفة فأحيانا كان يكتب عزرا وأحيانا كان يكتب عزرياهو ، لنفس الشخصية ، وأحيانا عزريا
                  • عزرا هو عزريا وهو عزرياهو :-
                  فنقرأ من الموسوعة اليهودية عن عزرا الكاهن الكاتب :-
                  A descendant of Seraiah the high priest (Neh. viii. 13; Ezra vii. 1 et seq.; II Kings xxv. 18-21); a member of the priestly order, and therefore known also as Ezra the Priest (: Ezra vii. 11; x. 10, 16). The name, probably an abbreviation of "Azaryahu" (God helps), appears in Greek (LXX., Apocrypha, Josephus) and in Latin (Vulgate) as "Esdras."

                  الترجمة :-
                  من نسل سرايا الكاهن الأكبر (نحميا 8: 13 ؛ عزرا 7: 1 وما يليها ؛ الملوك الثاني 25: 18 - 21) ؛ عضو في النظام الكهنوتي ، وبالتالي يعرف أيضًا باسم عزرا الكاهن (: عزرا 7: 11 ؛ 10: 10 ,16).
                  الاسم ، على الأرجح اختصار لكلمة عزرياهو "Azaryahu" (الله يساعد) ، يظهر باليونانية (الترجمة السبعينية اليونانية للعهد القديم ، الكتب الأبوكرفيا ، جوزيفوس المؤرخ اليهودى) وفي اللاتينية (الفولجاتا - الترجمة اللاتينية للكتاب المقدس) باسم اسدراس "Esdras".
                  انتهى

                  راجع هذا الرابط :-
                  يعني اسم عزرا هو اختصار لاسم عزرياهو

                  وهناك شخصية كاهن في عصر سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وردت في سفر الملوك الأول باسم عزرياهو ولكنها وردت في سفر أخبار الأيام الأول باسم عزرا أو عزريا

                  فنقرأ من سفر الملوك الأول :-
                  4 :1 و كان الملك سليمان ملكا على جميع إسرائيل
                  4 :2 و هؤلاء هم الرؤساء الذين له
                  عزرياهو بن صادوق الكاهن

                  يعني عزرياهو كان من سلالة صادوق الكاهن ، بينما نجد في سفر أخبار الأيام الأول أن شخصة الكاهن في زمان سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام وردت باسم عزريا

                  فنقرأ من سفر أخبار الأيام الأول :-
                  6 :4 العازار ولد فينحاس و فينحاس ولد ابيشوع
                  6 :5 و ابيشوع ولد بقي و بقي ولد عزي
                  6 :6 و عزي ولد زرحيا و زرحيا ولد مرايوث
                  6 :7 و مرايوث ولد امريا و امريا ولد اخيطوب
                  6 :8 و اخيطوب ولد صادوق و صادوق ولد اخيمعص
                  6 :9 و اخيمعص ولد عزريا و عزريا ولد يوحانان
                  6 :10 و يوحانان ولد
                  عزرياو هو الذي كهن في البيت الذي بناه سليمان في أورشليم
                  6 :11 و عزريا ولد امريا و امريا ولد اخيطوب
                  6 :12 و اخيطوب ولد صادوق و صادوق ولد شلوم
                  6 :13 و شلوم ولد حلقيا و حلقيا ولد عزريا
                  6 :14 و عزريا ولد سرايا و سرايا ولد يهوصاداق
                  6 :15 و يهوصاداق سار في سبي الرب يهوذا و أورشليم بيد نبوخذناصر



                  وتكرر نفس الأمر بالنسبة لشخصية عزريا بن حلقيا بن شلوم ، حيث ورد أعلاه في سفر أخبار الأيام الأول باسم عزريا (أخبار الأيام الأول 6: 13) ، ولكن ورد في سفر أخبار الأيام الثاني باسم عزرياهو وكان الكاهن الأكبر في زمان الملك عزيا

                  فنقرأ من سفر أخبار الأيام الثاني :-
                  26 :20 فالتفت نحوه
                  عزرياهو الكاهن الراس و كل الكهنة و إذا هو ابرص في جبهته فطردوه من هناك حتى انه هو نفسه بادر إلى الخروج لان الرب ضربه

                  يعني عزريا = عزرياهو = عزرا (طبقا للموسوعة اليهودية)

                  وهذه السلالة نفس السلالة التي وردت في سرد آباء عزرا الكاهن الكاتب في سفر (عزرا 7: 1 -5)

                  وسوف نجد تكرار لاسم عزرياهو ككاهن أكبر في زمان ملوك يهوذا
                  فنجد في زمان الملك عزيا بن أمصيا (ملك يهوذا) كان هناك عزرياهو الكاهن (أخبار الأيام الثانى 26: 20)


                  وفى زمان الملك حزقيا ، ملك يهوذا كان هناك أيضا كاهن باسم عزرياهو
                  فنقرأ من سفر أخبار الأيام الثاني :-
                  31 :9 و سال حزقيا الكهنة و اللاويين عن الصبر
                  31 :10 فكلمه
                  عزريا الكاهن الراس لبيت صادوق و قال منذ ابتدا بجلب التقدمة إلى بيت الرب اكلنا و شبعنا و فضل عنا بكثرة لان الرب بارك شعبه و الذي فضل هو هذه الكثرة


                  ولكن ما علاقة اسم عزرياهو باسم عزير ؟؟!!!

                  تعليق

                  • أكرمنى ربى بالاسلام
                    8- عضو همام
                    • 24 ماي, 2020
                    • 1382
                    • الاسلام

                    #39
                    • عزرا هو مؤنث عزير :-
                    ولكن ما علاقة اسم عزرا باسم عزير
                    أن النطق الصحيح لاسم عزرا هو عزير

                    فاسم
                    عزرا (Ezra) في العبرية هو עֶזְרָא توافق لغوى 5830

                    ويخبرنا قاموس سترونج أن هذا الاسم هو انحراف لكلمة
                    ezrah

                    فنقرأ Strong's Exhaustive Concordance :-
                    Ezra
                    A variation of ezrah
                    راجع هذا الرابط :-



                    أما كلمة (ezrah) وتكتب بالعبرية עֶזְרָה توافق لغوى 5833
                    فهي كلمة مؤنثة لكلمة (عزير)

                    فنقرأ NAS Exhaustive Concordance :-
                    Word Origin
                    fem. of ezer
                    وأيضا نقرأ Strong's Exhaustive Concordance :-

                    helped,
                    Or mezrath (Psa. 60:11; Psa. 60:13; Psa. 108:12; Psa. 108:13) {ez-rawth'}; feminine of ezer; aid -- help(-ed, -er).

                    راجع هذا الرابط :-









                    يعني الاسم المذكر لــ عزرا = عزير

                    يعني النطق الصحيح هو عزير

                    يعني عزرياهو هو عزير

                    تعليق

                    • أكرمنى ربى بالاسلام
                      8- عضو همام
                      • 24 ماي, 2020
                      • 1382
                      • الاسلام

                      #40
                      • يوجد اسم مكان في الكتاب المقدس هو (يعزير) :-

                      فنقرأ من سفر يشوع :-
                      13 :25 فكان تخمهم
                      يعزير و كل مدن جلعاد و نصف ارض بني عمون إلى عروعير التي هي أمام ربة

                      وهو ليس فقط اسم مكان بل اسم أشخاص يتسمى بها اليهود حتى وقتنا الحالي


                      ونقرأ من موقع الأنبا تكلا عن عزرا الكاهن :-
                      (واسمه حسب القرآن الكريم أو كتب الإسلام: "عزير")

                      انتهى

                      راجع هذا الرابط :-

                      تعليق

                      • أكرمنى ربى بالاسلام
                        8- عضو همام
                        • 24 ماي, 2020
                        • 1382
                        • الاسلام

                        #41
                        • ب- ألصق به اليهود صفة كاهن :-

                        فنقرأ من سفر عزرا :-
                        7 :11 و هذه صورة الرسالة التي اعطاها الملك ارتحشستا
                        لعزرا الكاهن الكاتب كاتب كلام وصايا الرب و فرائضه على إسرائيل
                        7 :12 من ارتحشستا ملك الملوك إلى عزرا الكاهن كاتب شريعة اله السماء الكامل إلى اخره

                        وأيضا (عزرا 7: 21) ، (نحميا 12: 26)

                        وهو من سلالة الكهنة

                        فنقرأ من سفر عزرا :-
                        7 :1 و بعد هذه الامور في ملك ارتحشستا ملك فارس عزرا بن سرايا بن عزريا بن حلقيا
                        7 :2 بن شلوم بن صادوق بن اخيطوب
                        7 :3 بن امريا بن عزريا بن مرايوث
                        7 :4 بن زرحيا بن عزي بن بقي
                        7 :5 بن ابيشوع بن فينحاس بن العازار بن هرون الكاهن الراس


                        وبالتالي فهو مثل باقي الكهنة له القدرة على التكفير عن المخطئ وصفح الذنوب عنه (لاويين 4: 10 - 26 - 31 -35 ،، 5: 6 - 10- 13 - 16 - 18 ،، 6: 9 ،، 7: 7 )
                        وكذلك كان لملاك الرب (خروج 23: 21) الذي عبده بني إسرائيل وأطلقوا عليه لقب ميتاترون
                        • ج - هو كاتب شريعة اله السماء :-

                        فنقرأ من سفر عزرا :-
                        7 :6 عزرا هذا صعد من بابل و هو
                        كاتب ماهر في شريعة موسى التي اعطاها الرب اله إسرائيل و اعطاه الملك حسب يد الرب الهه عليه كل سؤله

                        وأيضا (عزرا 7: 11 - 12) ، (نحميا 8: 1 - 4)
                        وكذلك كان ميتاترون الكاتب حيث شاهده الحاخام اليشع بن أبوياه يجلس يكتب مزايا بني إسرائيل

                        وكان عزرا يعلم ويفهم الشعب بما فيهم الكهنة الشريعة

                        فنقرأ من سفر نحميا :-
                        8 :13 و في اليوم الثاني اجتمع رؤوس اباء جميع الشعب و الكهنة و اللاويون إلى عزرا الكاتب ليفهمهم كلام الشريعة

                        فعزرا هو أول كاتب لبنى إسرائيل يفهم الشريعة

                        فنقرأ من موقع الأنبا تكلا عنه :-
                        (وكان اليهود يقبلون على الاستماع لشريعتهم ويعلنون ولاءهم لها. وهذا ما جعل اليهود المتأخرين عنه عدة أعصر يعتبرونه زعيمًا لهم، بعد موسى الذي أخرجهم من مصر، ويعتبرونه أيضًا مؤسس نظم اليهودية المتأخرة (أي التي وضعت في القرن الخامس قبل الميلاد).
                        ولقبوه بالكاهن وبالكاتب، لأنه كان دارسًا مجتهدًا، ومفسرًا عميقًا لوصايا الله وعهده لبني إسرائيل (عز 7: 11). وكان عزرا أول "كاتب" بهذا المعنى ...الخ )
                        انتهى

                        راجع هذا الرابط :-
                        التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 4 مار, 2021, 01:49 م.

                        تعليق

                        • أكرمنى ربى بالاسلام
                          8- عضو همام
                          • 24 ماي, 2020
                          • 1382
                          • الاسلام

                          #42
                          • د- بجله الصدوقيين والفريسيين (جميع اليهود) :-

                          بالتأكيد بجله الصدوقيين الكهنة لأنه زعموا أنه من سلالة صادوق الكاهن ، وكذلك بجله الفريسيين الكتبة ، الذين زعموا أنه أول كاتب وأنه أبو اليهودية
                          حيث نجد التلموديين يقولون عنه أنه علامة فصل الربيع في التاريخ الوطنى اليهودي وأنه لولا أن الناموس أعطى لموسى لكان أعطى لعزرا ، و أنه هو من نطق اسم (يهو) بطريقة أصلية وقالوا أنه هو من أسس نص الأسفار الخمسة الأولى وأنه من كتب سفر أخبار الأيام ، وسفر عزرا ، كما نسبوا إليه العديد من التعاليم والقوانين الدينية اليهودية

                          فنقرأ من الموسوعة اليهودية :-
                          Ezra marks the springtime in the national history of Judaism. "The flowers appear on the earth" (Cant. ii. 12) refers to Ezra and Nehemiah (Midr. Cant. ad loc.). Ezra was worthy of being the vehicle of the Law, had it not been already given through Moses (Sanh.21b). It was forgotten, but Ezra restored it (Suk. 20a). But for its sins, Israel in the time of Ezra would have witnessed miracles as in the time of Joshua (Ber. 4a).
                          الترجمة :-
                          عزرا علامة فصل الربيع في التاريخ الوطني لليهودية. "الزهور تظهر على الأرض" (Cant. 2: 12) يشير إلى عزرا ونحميا (Midr. Cant. ad loc.). كان عزرا مستحقًا أن يكون وسيلة نقل الناموس ، لولا أنه قد أُعطي من خلال موسى (Sanh.21b). تم نسيانه (الناموس) ، ولكن عزرا أعاده (Suk. 20a). لولا خطاياها ، لكانت إسرائيل في زمن عزرا قد شهدت معجزات كما في زمن يشوع (Ber. 4a)

                          انتهى

                          كما قيل عنه :-
                          Ezra reestablished the text of the Pentateuch, introducing therein the Assyrian or square characters, apparently as a polemical measure against the Samaritans (Sanh. 21b)
                          الترجمة :-
                          أعاد عزرا تأسيس نص أسفار موسى الخمسة ، مقدماً فيه الأحرف الأشورية أو المربعة ، على ما يبدو كإجراء جدلي ضد السامريين (Sanh. 21b)

                          انتهى

                          ونقرأ أيضا :-
                          He is said to have pronounced the Divine Name (Yhwh) according to its proper sounds (Yoma 69b), and the beginnings of the Jewish calendar are traced back to him (Beẓah 6a; Rashi, ad loc.)
                          الترجمة :-
                          يقال إنه نطق الاسم الإلهي (Yhwh) وفقًا لأصواته الأصلية (Yoma 69b) ، وتم إرجاع بدايات التقويم اليهودي إليه (Beẓah 6a ؛ Rashi ، ad loc.).

                          انتهى

                          راجع هذا الرابط :-

                          ولكن الموسوعة اليهودية تتعجب أنه بالرغم من أهميته إلا أنه لا يوجد مواد عنه كثيرة تعرفنا أكثر عنه
                          فنقرأ من الموسوعة اليهودية :-
                          Though Ezra was one of the most important personages of his day, and of far-reaching influence upon the development of Judaism, his biography has to be reconstructed from scanty material, furnished in part by fragments from his own memoirs (see Ezra, Book of).
                          الترجمة :-
                          على الرغم من أن عزرا كان أحد أهم الشخصيات في عصره ، وكان له تأثير بعيد المدى على تطور اليهودية ، إلا أنه يجب إعادة بناء سيرته الذاتية من مواد هزيلة ، مؤثثة جزئيًا بأجزاء من مذكراته الخاصة (انظر عزرا ، كتاب )

                          انتهى

                          راجع هذا الرابط :-

                          ولكن يا ترى لماذا المكتوب عنه هزيل جدا ؟؟!!!
                          ربما لأن ما قيل عنه من يهود الفترة الهلنستية أخفاه التلموديين ومن بعدهم المسيحيين ولكل منهم أسبابه

                          ولن نجد في الكتب القانونية أن عزرا مات ، ولكن سنجد أقوال متضاربة بشأن وفاته في التقاليد اليهودية ، فهناك من يقول أنه مات في بابل ، وهناك من يقول أنه مات في القدس

                          من الواضح عدم وجود نص محدد ثابت عند اليهود بشأن وفاته ، وهي تقاليد جاءت من مصادر مسيحية (كتابات جوزيفوس) أو من مصادر من التلموديين والحاخامات الذين أرادوا إخفاء هويته عند اليهود الهلنستيين


                          للمزيد راجع رابط الموسوعة البريطانية :-


                          تعليق

                          • أكرمنى ربى بالاسلام
                            8- عضو همام
                            • 24 ماي, 2020
                            • 1382
                            • الاسلام

                            #43
                            • 4- في سفر طوبيا فإن (ملاك الرب رفائيل) قال أنه من بني إسرائيل وأنه عزريا بن حننيا العظيم وأنه يسلك الطرقات كثيرا (يعني يعيش بينهم في صورة عزريا) :-
                            • أ- عزريا بن حننيا هو ملاك الرب الذي ساعد طوبيا :-
                            لأن بالتأكيد الملاك لن يكذب
                            فالملاك عندما يتجسد يأخذ شكل عزريا الكاهن بن الكاهن ولذلك هو من بني إسرائيل

                            فنقرأ من سفر طوبيا :-
                            طو 5: 6 فسلم عليه وهو يجهل انه
                            ملاك الله وقال من اين اقبلت يا فتى الخير
                            طو 5: 7
                            قال انا من بني اسرائيل فقال له طوبيا هل تعرف الطريق الاخذة الى بلاد الماديين
                            طو 5: 8
                            قال اعرفها وقد سلكت جميع طرقها مرارا كثيرة وكنت نازلا باخينا غابيلوس المقيم براجيس مدينة الماديين التي في جبل احمتا

                            ثم نقرأ :-
                            طو 5: 17 فقال له
                            رافائيل الملاك افي نسب الاجير حاجتك ام في الاجير الذي يذهب مع ابنك
                            طو 5: 18 و لكن لكي لا اقلق بالك
                            انا عزريا بن حننيا العظيم
                            طو 5: 19 فقال له طوبيا انك من نسب كريم غير اني ارجو ان لا يسوءك كوني طلبت معرفة نسبك


                            ومن الترجمة الكاثوليكية للنص أعلاه نقرأ :-
                            5: 4 فخرج طوبيا ببحث عن رجل يرافقه إلى ميديا ويعرف الطريق. وعند خروجه وجد الملاك رافائيل واقفا أمامه، ولم يعلم بأنه ملاك من ملائكة الله.
                            5: 5 فقال له: (( من أين أنت، يا فتى؟ )).
                            قال له: (( من بني إسرائيل إخوتك، جئت الى هنا للعمل )). قال له: (( أتعرف الطريق للذهاب إلى ميديا؟ )).
                            5: 6
                            قال له: (( نعم، وكثيرا ما كنت فيها، ولي خبرة ومعرفة بجميع الطرق. ذهبت إلى ميديا مرارا ونزلت بأخينا جبعئيل المقيم براجيس ميديا. وتبعد أحمتا عن راجيس مسيرة يومين عادية. فإن راجيس تقع في الجبل ))


                            ثم نقرأ :-
                            5: 11 قال له: (( يا أخي، من أية عشيرة أنت ومن أي سبط ؟ أخبرني، يا أخي )).
                            5: 12 قال له: (( ما الفائدة لك من سبطي؟ )). قال له: (( أريد أن أعرف بالحقيقة آبن من أنت، يا أخي، وما آسمك )).
                            5: 13 قال له:
                            (( أنا عزريا بن حننيا العظيم، أحد إخوتك )).
                            5: 14 قال له: (( أهلا بك سالما معافى، يا أخى. لا تغضب علي، يا اخي، لأني أردت معرفة الحقيقة عن عشيرتك:
                            فقد أتفق أنك أخ لي وأنك من نسب كريم صالح. إني أعرف حننيا وناتان آبني سماليا العظيم. فقد كانا يرافقاني إلى أورشليم ويسجدان معي، ولم يضلا الطريق. إخوتك رجال صالحون. إنك من أصل كريم، فأهلا بك سعيدا )


                            راجع نص الترجمة الكاثوليكية في هذا الرابط :-



                            نلاحظ الآتي :-
                            التعديل الأخير تم بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام; 12 مار, 2021, 11:39 م.

                            تعليق

                            • أكرمنى ربى بالاسلام
                              8- عضو همام
                              • 24 ماي, 2020
                              • 1382
                              • الاسلام

                              #44

                              • تم وصف حننيا بالعظيم وكذلك سماليا ، و فى الكتاب المقدس للمسيحيين فإن كلمة (العظيم) عندما تطلق على أحد من بني إسرائيل فيقصد بها الكاهن الأكبر :-

                              فنقرأ من سفر العدد :-
                              35 :25 و تنقذ الجماعة القاتل من يد ولي الدم و ترده الجماعة إلى مدينة ملجئه التي هرب اليها فيقيم هناك إلى موت
                              الكاهن العظيم الذي مسح بالدهن المقدس

                              وكذلك وردت كلمة العظيم مع الكاهن في (العدد 35: 28 ) ، (يشوع 20: 6) ، (الملوك الثاني 12: 10 ، 22: 4 - 8 ،، 23: 4 ) ، (أخبار الأيام الثاني 34: 9 ) ، (نحميا 3: 1 - 20 ،، 13: 28 ) ، (يهوديت 15: 9) ، (يشوع بن سيراخ 50: 1 ) ، (حجى 1: 1 - 12 - 14 ،، 2: 2 - 4 ) ، (زكريا 3: 1 -8 ،، 6: 11 )

                              يعني حننيا ، وسماليا كهنة كبار في بني إسرائيل ، وعزريا الذي يقول الملاك أنه هو ، فانه كاهن بن كاهن ، ولكن سفر أخبار الأيام الأول والثاني وكذلك سفري الملوك لم يذكرا كاهن باسم سماليا ، إلا إذا كان المقصود الكاهن الأكبر سرايا (أخبار الأيام الأول 6: 14) ، ولكن الترجمة اليونانية لسفر طوبيا حولته إلى سماليا
                              • ملاك الرب يقول أنه من بني إسرائيل و أنه يعرف طريق بلاد الماديين وقد سلكها مررا كثيرة :-
                              يعني هو يعيش بين بني إسرائيل في تلك المنطقة (لأنه سلكها كثيرا) ، ثم طوبيا يطلب معرفة نسب ومن أي سبط هذا الشخص الذي تجسد في صورة إنسان (لم يكن يدرك طوبيا أنه ملاك) ، فأخبره الملاك حتى لا يقلق باله أنه عزريا بن حننيا العظيم ، فأدرك طوبيا مباشرة النسب ، وهذا يعني أنه من اللاويين الكهنة ، وطبقا للترجمة الكاثوليكية فإن الشخصية حقيقية وليست اسم مزيف اخترعها الملاك ، يعني الملاك لا يكذب أنه بالفعل عزريا لأنه تجسد فيه

                              كما نلاحظ أن الملاك لا يخبره أنه شبيه عزريا ولكن هو نفسه عزريا الذي من بني إسرائيل ، وظل طوبيا يتكلم معه طوال السفر على أنه عزريا (طوبيا 9: 1) ، حتى أوضح في النهاية الملاك رفائيل بأنه ملاك الرب ، يعني كاتب سفر طوبيا كان يعتقد أن عزريا بن حننيا العظيم الاسرائيلي هو نفسه ملاك الرب ، لأن الملائكة لا يمكن أن يكذبوا فهم أبناء الله (أيوب 1: 6)

                              فنقرأ من سفر اللاويين :-
                              19 :11 لا تسرقوا
                              و لا تكذبوا و لا تغدروا احدكم بصاحبه

                              بالإضافة إلى أن الملاك يؤكد على أنه سلك طرق المنطقة أي أنه استخدمها مما يعني أنه يعيش على الأرض بين الناس في صورة عزريا بن حننيا العظيم ، وهذا دليل على أنه يقصد الاسم والنسب وليس معنى الاسم

                              يعني أصل نسب الملاك عندما يتجسد في صورة بشر ، هو من سلالة الكهنة و هو بالتحديد عزريا ، هذا هو ملاك الرب الذي عبده بني إسرائيل في الفترة الهلينستية ، فهذا هو ميتاترون الذي يأتي لبنى إسرائيل ليساعدهم ويعينهم لذلك اسمه عزريا (يعين أو يساعد) مثلما يفعل الملائكة ، فهو دائما يأتي باسم عزريا

                              فكما جاء ملاك الرب إلى منوح وزوجته في سفر القضاة وساعدهم ، كذلك جاء لطوبيا في سفر طوبيا وساعدهم إلا أنه في سفر طوبيا أوضح الاسم البشرى (الاسرائيلي) الذي يتخده في التجسد



                              ملحوظة :-
                              نجد اختلاف واضح بين الترجمة الكاثوليكية وبين النص في موقع الأرثوذكس بالنسبة إلى رد طوبيا الأب عندما عرف أن الرجل الذي سوف يخرج مع ابنه هو عزريا بن حننيا العظيم (الملاك روفئيل) ، حيث سنجد في موقع الأرثوذكس (طوبيا 5: 19) أن طوبيا الأب يقول أنك من نسب كريم ، بينما في النسخة الكاثوليكية (طوبيا 5: 14) فإن طوبيا الأب يؤكد على معرفته شخصيا بوالد وعم عزريا (وهما حننيا وناتان) يعني يؤكد على وجود تلك الشخصية وأنها ليست شخصية وهمية اختلقها الملاك ، وسوف نجد في مخطوطات الترجمة السبعينية سواء كانت المخطوطات الفاتيكانية والاسكندرانية و السينائية ، أن رد طوبيا الأب هو نفس ما ورد في الترجمة الكاثوليكية


                              راجع النص طبقا للمخطوطات الاسكندرانية والفاتيكانية :-


                              راجع النص طبقا للمخطوطات السينائية :-
                              انتهى



                              ولكن ما علاقة عزريا بن حننيا العظيم المذكور في سفر طوبيا ، بعزرا الكاهن الكاتب ؟؟!!!

                              تعليق

                              • أكرمنى ربى بالاسلام
                                8- عضو همام
                                • 24 ماي, 2020
                                • 1382
                                • الاسلام

                                #45
                                • ب- اسم عزريا بن حننيا هو اسم كاهن وهو أحد أجداد عزرا الكاهن الكاتب الذي عاد من السبي :-

                                سوف نجد في سفر أخبار الأيام الأول شخص من سلالة الكهنة اسمه عزريا بن يوحنان (هو الذي كهن البيت في زمان سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام)

                                فنقرأ من سفر أخبار الأيام الأول :-
                                6 :10
                                و يوحانان ولد عزريا و هو الذي كهن في البيت الذي بناه سليمان في أورشليم

                                يعني هو نفس الاسم الوارد في سفر طوبيا بأنه اسم الملاك رافائيل
                                مع العلم بأن يوحانان هو شكل آخر لاسم حننيا قد يكون ناتج من اختلاف النطق و اللهجة فقط

                                حيث نجد أن اسم حننيا الوارد في (طوبيا 5: 13) بمعنى (يهو تحنن)

                                هو بالعبرية
                                חֲנַנְיָה توافق لغوى 2608
                                ووفقا لقاموس سترونج فهي جاءت من كلمتين هما chanan و Yahh

                                فنقرأ Strong's Exhaustive Concordance :-
                                Hananiah
                                Or Chananyahuw {khan-an-yaw'-hoo}; from chanan and Yahh;

                                راجع هذا الرابط :-

                                أما اسم يوحنان الوارد في سفر (أخبار الأيام الأول 6: 10) بمعنى (يهوه حنون) ، وهو اسم أحد أجداد عزرا الكاتب ، فهو في العبرية יוֹחָנָן توافق لغوي 3110 ، وهو نفسه كلمة Yehochanan

                                راجع هذا الرابط :-


                                و كلمة Yehochanan هي بالعبرية יְהוֹחָנָן توافق لغوى 3076
                                ووفقا لقاموس سترونج فهي جاءت من كلمتين هما chanan و Yhovah

                                فنقرأ من Strong's Exhaustive Concordance :-
                                Jehohanan, Johanan
                                From Yhovah and chanan

                                راجع هذا الرابط :-

                                يعني لهما نفس المعنى ونفس أصل الكلمة ، الاختلاف فقط في طريقة نطق كلمة (يهو) ، هي في يوحانان Yhovah ، بينما في حننيا Yahh ، والأخير طبقا لقاموس سترونج فهي من كلمة Yhovah

                                راجع هذا الرابط :-


                                يعني هو نفسه الاسم ، وسنجد أن عزريا بن يوحانان هو من أجداد عزرا الكاهن الكاتب الذي رجع يعلم اليهود بعد عودتهم من السبي البابلي ، وقد جاء في سفر (الملوك الأول 4: 2) باسم (عزرياهو) يعني اسم يهو فيه ، وهو ابن صادوق الكاهن ، على أساس أنه من ذرية صادوق التي كرمها الصدوقيين الذين انتسبوا لهم ، لذلك من الطبيعي أن يزعموا أن أحد أجدادهم هو نفسه ملاك الرب الذي تم عبادته مع الله عز وجل

                                ولكن عزريا بن يوحنان كان في زمان سيدنا سليمان ، بينما الأحداث في سفر طوبيا تنسبه لفترة السبي !!!!!

                                هذا لأن اليهود كانوا يكررون الأسماء خاصة عندما تكون في نفس الذرية ، ونفس السبط
                                لقد أرادوا أن يقولوا أن ملاك الرب كان يأتي دائما لبنى إسرائيل في صورة عزريا

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 6 يوم
                                ردود 3
                                17 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
                                رد 1
                                19 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 2 نوف, 2024, 12:55 ص
                                ردود 7
                                180 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة فارس الميـدان
                                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص
                                رد 1
                                161 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص
                                رد 1
                                159 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                يعمل...