اقتباسات محاضرة النقد النصي 4

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فؤاد النمر مسلم اكتشف المزيد حول فؤاد النمر
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فؤاد النمر
    مشرف عام

    • 7 ماي, 2019
    • 126
    • مهندس
    • مسلم

    اقتباسات محاضرة النقد النصي 4

    في أغسطس ١٥١٥ ، ومنذ هذا التاريخ انتهى في شهور قليله من الزمن ، من الممكن تخيل معدل تقدمه《 ألقيت معاً عوضاً عن تحريرها 》، ولكنها أكسبت إيرازموس و فروبن الشهره ( والربح المالي ) بنشر الإصدار الاول للعهد الجديد باليونانيه . began in August 1515, and since it was completed in only a few months' time, the rate of its progress can be imagined "thrown together rather than edited" . But it gained for Erasmus and Froben the fame (and financial profit) of publishing the first edition of the Greek New Testament.



    العيب والخلل الخطير في الإصدار الأول من العهد الجديد اليوناني ليس فحسب أخطاؤه العديده التي لا تعد ولا تحصى . كنوع النص الذي مثلته . إيرازموس إعتمد على مخطوطات من القرن التاني عشر والثالث عشر التي تمثل النص البيزنطي الإمبراطوري ، النص الكويني أو نص الأغلبيه _ على كلٍ فهي معروفه بالأحدث والأردء من بين العائلات النصيه المتنوعه للعهد الجديد ، والنسخ التي خلفته هي أيضاً سارت على دربه .
    The most serious defect of the first edition of the Greek New Testament was not so much its innumerable errors2 . as the type of text it represented. Erasmus relied on manuscripts of the twelfth/thirteenth century which represented the Byzantine Imperial text, the Koine text, or the Majority text — however it may be known3 —the most recent and the poorest of the various New Testament text types, and his successors have done the same.


    تعليق رقم ٢ بالهامش:_
    (معاصروا إيرازموس أشاروا إلى العديد من هذه ( الأخطاء ) ، ناقد نصي من القرن التاسع عشر بإنجلترا قد وصفه بأنه أقل الكتب المنشورة بعناية على الإطلاق)

    2( Many of these were pointed out to Erasmus by his contemporaries; a nineteenthcentury critic in England called it the least carefully printed book ever published).
  • فؤاد النمر
    مشرف عام

    • 7 ماي, 2019
    • 126
    • مهندس
    • مسلم

    #2
    الاقتباس 2

    هذا هو الشكل من النص الذي كان سائداً ومهيمنا في التقليد المخطوطي للقرن الرابع عشر والخامس عشر ، وحتى عندما كانت المخطوطات المبكره ذات الاحرف الكبيره متاحه لم يلتفتوا لها . وبالرغم من وجود المخطوطه E أو باسيلينسيز ذات الاحرف الكبيره من القرن الثامن ( التي ستمنحه شكل اقدم نسبياً للنص البيزنطي المشابه) كانت متاحه لإيرازموس في بازل بسويسرا ،
    ومكتبة ثيودور بيزا الشخصيه تحتوي على المخطوطتان بيزا كانتابريجينسيز ( De a) و المخطوطه الكلارومنتيه ( Dp) إلا أن هذه المصادر تم تجاهلها من كلا العالمان.
    This was the dominant form of the text in the fourteenth/fifteenth century manuscript tradition, and even where earlier uncial manuscripts were available they were not consulted. Although the eighth-century uncial Ε or Basiliensis (which would have given him only a slightly earlier form of the same Byzantine text) was available to Erasmus in Basel, and Theodore Beza's personal library contained both Codex Bezae Cantabrigiensis (De a) and Codex Claromontanus (Dp),4 both scholars ignored these resources.

    تعليق

    • فؤاد النمر
      مشرف عام

      • 7 ماي, 2019
      • 126
      • مهندس
      • مسلم

      #3
      الإقتباس 3
      لقد كان من حسن الحظ فى حالة بيزا ( صديق و خليفة جون كيلفن كقائد للكنيسه في جينيف ، والذي كان مسئولاً عما لا يقل عن ٩ إصدارات للعهد الجديد باليوناني مابين ١٥٦٥ و ١٦٠٤) ، لأنه إذا ساد نص مخطوطة بيزا كانتابريجينسيس في الفتره المبكره فإنه سيكون من الاصعب ان يتغلب عليه العلماء اكثر من النص المستلم ،وحتى هذا فقد أستغرق ٣٠٠ سنه بالكامل .

      This was fortunate in the case of Beza (the friend and successor of John Calvin as leader of the church in Geneva, who was responsible for no fewer than nine editions of the Greek New Testament between 1565 and 1604), for if the text of Codex Bezae Cantabrigiensis had prevailed in the early period it would have proved far more difficult than the Textus Receptus for scholarship to overcome, and even this took a full three hundred years.

      تعليق

      • فؤاد النمر
        مشرف عام

        • 7 ماي, 2019
        • 126
        • مهندس
        • مسلم

        #4
        الاقتباس4

        Page 6
        النص المستلم هو الإسم الذي عُرف به نص إيرازموس منذ أن ميزه الناشر المقدام إلزفير سنة ١٦٣٣ بهذه الكلمات التاليه " ergo habes, nunc ab omnibus receptum: in quo nihil immutatum aut corruptum damus" ( ما لديك هنا ، حينئذ، هو النص المتعارف عليه عالمياً الآن:ونقدمه لك خالياً من التحريفات والاخطاء الفاسده ).
        Textus Receptus is the name by which the text of Erasmus has been known ever since an enterprising publisher, Elzevir, characterized it in 1633 in the following words: "Textum ergo habes, nunc ab omnibus receptum: in quo nihil immutatum aut corruptum damus [What you have here, then, is the text which is now universally recognized: we offer it free of alterations and corruptions].

        تعليق

        • فؤاد النمر
          مشرف عام

          • 7 ماي, 2019
          • 126
          • مهندس
          • مسلم

          #5
          الإقتباس 5

          أول ظهور لتقسيم إصحاحات العهد الجديد لآيات:___
          بعد إيرازموس ،التأثير الأعظم خلال القرن السادس عشر تم إحداثه بواسطة روبرت ستين ( ستيفانوس ١٥٠٣_١٥٥٩) في فرنسا ، وخلال القرن السابع عشر بواسطة دار إلزفير للنشر في هولندا . الإصدارات الأكثر تأثيرا لستيفانوس هي
          طبعة إديتيو ريجيا ١٥٥٠ و إصدار ١٥٥١ ( إصدار صغير _ ال ١٥٥٠ كان في مطويات) .في الإصدار التالي تم تقسيم اصحاحات العهد الجديد ولأول مره لآيات .
          After Erasmus, the greatest influence during the sixteenth century was exercised by Robert Estienne (Stephanus; 1503-1559) in France, and during the seventeenth century by the pub­ lishing house of Elzevir in the Netherlands. The most influential editions of Stephanus were the Editio Regia of 15505 and the edition of 1551 (a smaller edition — the 1550 was in folio). In the latter edition the chapters of the New Testament were divided for the first time into verses.

          تعليق

          • فؤاد النمر
            مشرف عام

            • 7 ماي, 2019
            • 126
            • مهندس
            • مسلم

            #6
            Page,6+page 7
            * طعن ومهاجمة كورت آلاند للنص المستلم .
            * إعتماد لاهوتي القرن السادس عشر والسابع عشر على نص ايرازموس .
            * عدد المخطوطات التي اعتمد عليها ايرازموس.

            لا يوجد تقدم يمكن إحرازه طالما النص المستلم ظل النص الرئيسي وسلطته ظلت قائمه كقانونيه . لقد ولت أيام القرن الخامس عشر ، عندما كان نص الفولجاتا اللاتينيه مقبولاً ومُرضياً .*٩ "كل لاهوتيّ القرن السادس عشر والسابع عشر ( وليس فقط المفسرين والدارسين ) عملوا من خلال إصدار من النص اليوناني للعهد الجديد الذي كان مقدماً ( كنص موحى به ) . هذه الفكره للوحي اللفظي ( أي الوحي الحرفي والراسخ للنص ) والتي حافظ عليها كلاً من التقليد الأرثوذكسي والبروتستانتي بقوه طُبقت على النص المستلم بكل أخطاءه ، متضمنه التعديلات النصيه ذات الطابع الثانوي ( كما نقر بها اليوم) .*١٠ تم إحراز تقدم كبير بعد ذلك اليوم الذي كان إيرازموس اعتمد فيه في نصه على ٥ مخطوطات أو أقل . نسخة لندن متعددة اللغات اعتمدت على واحدة هامه من ذوات الاحرف الكبيره ، المخطوطه السكندريه ( A) .* جون فل والذي كان عميد كنيسة المسيح وفيما بعد أسقف اكسفورد ، استخدم أكثر من مئة مخطوطه وكذلك جميع نسخ نسخة لندن متعددة اللغات في طبعتها اليونانيه للعهد الجديد سنة ١٦٧٥ .
            Yet no real progress was possible as long as the Textus Receptus re­ mained the basic text and its authority was regarded as canonical. The days of the fifteenth century were long past, when the text of the Latin Vulgate was accepted as sufficient.*9 Every theologian of the sixteenth and seventeenth cen­ turies (and not just the exegetical scholars) worked from an edition of the Greek text of the New Testament which was regarded as the "revealed text." This idea of verbal inspiration (i.e., of the literal and inerrant inspiration of the text), which the orthodoxy of both Protestant traditions maintained so vigorously, was applied to the Textus Receptus with all of its errors, including textual modifications of an obviously secondary character (as we recognize them today).10 Yet great progress had been made since the day when Erasmus could base an edition of the text on five or fewer manuscripts. The London Polyglot made use of one of the important uncials, Codex Alexandrinus (A).11 John Fell, then dean of Christ Church and later bishop of Oxford, used more than one hundred manuscripts and also all the versions of the London Polyglot for his 1675 edition of the Greek New Testament,


            *ملحوظه رقم ٩ بالهامش :_
            ما عدا الكنيسه الكاثوليكيه ولاهوتيها ، التي حافظت على هذا الموقف لمقدار طويل المده.
            9. Except for the Catholic church and its theology, which maintained this position considerably longer.

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة زينب محمد ١٤٠, 11 ماي, 2021, 06:41 ص
            ردود 0
            84 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة زينب محمد ١٤٠
            ابتدأ بواسطة فؤاد النمر, 5 أبر, 2021, 03:11 ص
            ردود 0
            268 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة فؤاد النمر
            بواسطة فؤاد النمر
            ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 23 مار, 2021, 09:05 ص
            ردود 6
            690 مشاهدات
            1 رد فعل
            آخر مشاركة Nour Al-Hoda
            بواسطة Nour Al-Hoda
            ابتدأ بواسطة فؤاد النمر, 19 مار, 2021, 06:43 م
            ردود 0
            282 مشاهدات
            1 رد فعل
            آخر مشاركة فؤاد النمر
            بواسطة فؤاد النمر
            ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 14 مار, 2021, 08:51 م
            ردود 0
            493 مشاهدات
            1 رد فعل
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله
            يعمل...