اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
بداية وجب التّنويه و التّنبيه إلى كون القرآن الكريم من فوق سبع سموات بآيات إلى نهاية الأزمنة و الدّهور باقيات قد قدّم صكّ براءة الطّاهرة ، العفيفة ، الشّريفة مريم العذراء عليها السّلام من هكذا تهمة باطلة عاطلة .
عقيدتنا كمسلمين تجزم بأن حمل مريم العذراء بالمسيح عليهما أفضل صلاة و أزكى سلام لم يكن نتيجة حرث أو زرع ( إتصال جنسي ومواقعة ) مع أيّ كان ،، بل كان بكلمة كُن فيكون فقط !
----------------------
نقرأ في مقال لموقع صحيفة" إكسبريس" البريطانية و العهدة على الكاتب فقط :
تصريحات مثيرة للجدل لأستاذ أكاديمي بالولايات المتحدة الأميركية : (الربّ) يُواقع / يُضاجع المراهقة اليهودية مريم العذراء رغماً عنها ( إغتصبها ) متسبّباًً في حملها بيسوع المسيح .
تصريحات الأستاذ الأكاديمي لاقت رفضاً من طرف رجال الكنيسة الذين وصفوه بكونه جاهلاً بالنصوص الكتابية !
الواقع أنّ المُعترضين من رجال الكنيسة هم من يجهل ما خُطّ بين دفتي كتابهم المقدس !
يُتبع بمشيئة الرّحمن >>>
تعليق