لقد استشهد النبي عليه الصلاة والسلام كما تنبأ القرآن بقطع الوتين بسبب السم الذي وضع له في خيبر
حيث قال في مرض موته هذا أوان انقطاع أبهري(الوتين ) من السم الذي تناولته في خيبر
لكن هذا المرض لم يكن عقابا له فقد عانا الأنبياء من قبله ابتلاء واستشهدوا على يدي اليهود وغيرهم
فما جاء في سورة الحاقة ولو تقول علينا بعض الأقاويل لاخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فيه تنبأعن وفاته بقطع الابهر فهو السبب الذي قدره الله لموته وفيه بيان لوكان متقولا لعذبناه عند موته بالسبب الذي قدرنا ليموت به وهو قطع الابهر وهذا لم يحدث معه فلم يصلب ويهان ويطعن ولم يقضي حاجته في سريره وماخاف الموت ولم يطل ألمه وقد بين في الحديث أنه خير بين الحياة وبين الموت وقد اختار الموت شوقا لله
حيث قال في مرض موته هذا أوان انقطاع أبهري(الوتين ) من السم الذي تناولته في خيبر
لكن هذا المرض لم يكن عقابا له فقد عانا الأنبياء من قبله ابتلاء واستشهدوا على يدي اليهود وغيرهم
فما جاء في سورة الحاقة ولو تقول علينا بعض الأقاويل لاخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فيه تنبأعن وفاته بقطع الابهر فهو السبب الذي قدره الله لموته وفيه بيان لوكان متقولا لعذبناه عند موته بالسبب الذي قدرنا ليموت به وهو قطع الابهر وهذا لم يحدث معه فلم يصلب ويهان ويطعن ولم يقضي حاجته في سريره وماخاف الموت ولم يطل ألمه وقد بين في الحديث أنه خير بين الحياة وبين الموت وقد اختار الموت شوقا لله
تعليق