يستنتج النصارى تجسد الرب من هذا النص ويزعمون ظهر الرب لابراهيم في جسد إنسان
التكوين ١٨
1 وَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا وَهُوَ جَالِسٌ فِي بَابِ الْخَيْمَةِ وَقْتَ حَرِّ النَّهَارِ،
2 فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا ثَلاَثَةُ رِجَال وَاقِفُونَ لَدَيْهِ. فَلَمَّا نَظَرَ رَكَضَ لاسْتِقْبَالِهِمْ مِنْ بَابِ الْخَيْمَةِ وَسَجَدَ إِلَى الأَرْضِ
أولا يجب أن نبين أن الذين ظهروا لابراهيم هم ثلاثة والرب المقصود هنا أحد الثلاثة
والدليل في عدد
33 وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ
لما ذهب الملقب بالرب ذكر في التكوين الإصحاح ١٩
بقاء اثنين اذا الذين ظهروا لابراهيم هم ثلاثة والرب هذا هو أحدهم
1 فَجَاءَ الْمَلاَكَانِ إِلَى سَدُومَ مَسَاءً، وَكَانَ لُوطٌ جَالِسًا فِي بَابِ سَدُومَ. فَلَمَّا رَآهُمَا لُوطٌ قَامَ لاسْتِقْبَالِهِمَا، وَسَجَدَ بِوَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ
أما الدليل أنهم جميعا ملائكة وليس ملاكان والله ثالثهم كما يزعم النصارى
هو أن كاتب الرسالة إلى العبرانين ذكر أن إبراهيم ولوط استضافا ملائكة وليس ملاكان والله معهم
الفصل / الأصحاح الثالث عشر
1 لتثبت المحبة الأخوية
2 لا تنسوا إضافة الغرباء، لأن بها أضاف أناس ملائكة وهم لا يدرون
أما إطلاق الرب على الملائكة والذي بالعبري ادوناي وباليوناني كيريوس فهذا يطلق على البشر والملائكة بلا أشكال
والدليل ماجاء في كتاب النصارى أن الله أقام الرب ومعروف أن الله لايموت والإنسان يسوع الذي مات ومع ذلك قد أطلق عليه الرب
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14)
التكوين ١٨
1 وَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا وَهُوَ جَالِسٌ فِي بَابِ الْخَيْمَةِ وَقْتَ حَرِّ النَّهَارِ،
2 فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا ثَلاَثَةُ رِجَال وَاقِفُونَ لَدَيْهِ. فَلَمَّا نَظَرَ رَكَضَ لاسْتِقْبَالِهِمْ مِنْ بَابِ الْخَيْمَةِ وَسَجَدَ إِلَى الأَرْضِ
أولا يجب أن نبين أن الذين ظهروا لابراهيم هم ثلاثة والرب المقصود هنا أحد الثلاثة
والدليل في عدد
33 وَذَهَبَ الرَّبُّ عِنْدَمَا فَرَغَ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ، وَرَجَعَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى مَكَانِهِ
لما ذهب الملقب بالرب ذكر في التكوين الإصحاح ١٩
بقاء اثنين اذا الذين ظهروا لابراهيم هم ثلاثة والرب هذا هو أحدهم
1 فَجَاءَ الْمَلاَكَانِ إِلَى سَدُومَ مَسَاءً، وَكَانَ لُوطٌ جَالِسًا فِي بَابِ سَدُومَ. فَلَمَّا رَآهُمَا لُوطٌ قَامَ لاسْتِقْبَالِهِمَا، وَسَجَدَ بِوَجْهِهِ إِلَى الأَرْضِ
أما الدليل أنهم جميعا ملائكة وليس ملاكان والله ثالثهم كما يزعم النصارى
هو أن كاتب الرسالة إلى العبرانين ذكر أن إبراهيم ولوط استضافا ملائكة وليس ملاكان والله معهم
الفصل / الأصحاح الثالث عشر
1 لتثبت المحبة الأخوية
2 لا تنسوا إضافة الغرباء، لأن بها أضاف أناس ملائكة وهم لا يدرون
أما إطلاق الرب على الملائكة والذي بالعبري ادوناي وباليوناني كيريوس فهذا يطلق على البشر والملائكة بلا أشكال
والدليل ماجاء في كتاب النصارى أن الله أقام الرب ومعروف أن الله لايموت والإنسان يسوع الذي مات ومع ذلك قد أطلق عليه الرب
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14)