كتاب دلائل تحريف الكتاب المقدس
الجزء الاول- د. شريف سالم
من الذي حرف الكتاب المقدس - الجزء الاول
- القس د. إميل إسحاق : النساخ بدلوا المعاني والسامرية محرقة عند جبل جزریم.
- الآباء اليسوعيون يعترفون: يوحنا ليس هو كاتب الأنجيل وبه اضافات وقصة المراة الزانية مصدرها مجهول
- ولم تكن أية كتابات إنجيلية حتى 140م وأول ماتقدس وسائل بولس ولم تكن مقدسة من قبل
- القس د. ثروت قادس : نعم هناك زيادات وانتقاصات و اختلافات بين النصوص السكندرية
- أخطاء اللسان العمدية والأقواس والهوامش (تحریف؟ أم عجز إلهي عن إكمال كلامه المقدس !
- الللاهوتيون جون لوريمر أندروملر بینامين بنگرتن جيمس أنس "لا قداسة للتقليد الكنسيوالأوصاف المخزية للإكليروس ابان جمع وتقديس الأسفار
- اللاهوتي المفسر هورن : واعترافه بتحريفات اللسان العمدية عبر اسبابه الأربع
- القس ويصا الأنطوني وغياب الروح القدس مع أول ترجمة للعربية 1671م
- اللاهوتي متى هنری، (اليهود اضافوا لكلمة الله تعاليم قدسوها وهى وصايا الناس "التقليد")
- جامعوا تفسير هنری واسکات اليهود حرفوا العهد القديم لعناد الدين المسيحي
- الإختلافات اللاهوتية والليتورجية بين البابا شنودة والأب جون وایتفورد والأنبا غريغوريوس
- اللاهوتي مكدويل ، نعم أخطاء النساخ كانت سهوا وايضا عمدا
- انهیار دعوى تهوین اخطاء النساخ مع فقدان الأصول وعدم توارث الحفظ الغيبي التذكري .
مصادرنا لاهوتية مسيحية معتمدة
الرابط:
يقع الكتاب في ستة أجزاء:
1- من الذي حرف الكتاب المقدس " التوراة والإنجيل “.
2- ما هي الكيفية و الأغراض والأهداف من التحريف.
3- ما هي المواضع والآيات التي تم تحريفها ؟
4- أين هو الأصل غير المحرف ؟
5- كيف لم يستطع الله أن يحفظ كتبه الموحى بها من تلاعب البشر وتحريفهم.
6- وإذا كان الكتاب المقدس محرف فكيف يستشهد المسيح به. وكيف يستشهد به القرآن.