من الأشياء المضحكة أن أي كلمة طعن أو ثقب في الكتاب اليهودي تجد المفسرين الأقباط خاصة يذكرون أنها إشارة لصلب المسيح!
مثلا حسب ماجاء في مزمور ٦٩
26 لأن الذي ضربته أنت هم طردوه، وبوجع الذين جرحتهم يتحدثون
فيقول أنطونيوس فكري
كان المسيح هو الذي ضربه الآب، ولكنهم هم الذين طردوه. فالآب كان يريد هذا الفداء ليخلص شعبه، وهم لم يكن لهم أي سلطان علي المسيح إن لم يكن الله قد أعطاهم هذا السلطان (يو 19: 11).
فنرد عليهم لوكان المضروب هنا يعني المصلوب فبالتالي قوله الذين جرحتهم سيكونوا مصلوبين أيضا؟؟؟فهل هناك غير المسيح صلب من أجلهم
في الحقيقة الحديث هنا عن جمع والدليل قال وبوجع الذين جرحتهم ولوعدنا للنص العبري نجد الكلمة المستخدمة
אֲשֶׁר
وتعني المفرد أو الجمع وسياق العدد يفيد الجمع لأنه قال وبوجع الذين فهو يتحدث عن جمع فعلى أي أساس ترجموها هنا بالمفرد مع أنهم ترجموها للجمع في عدد آخر
إشعياء ٢٨
12 الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ: «هذِهِ هِيَ الرَّاحَةُ. أَرِيحُوا الرَّازِحَ، وَهذَا هُوَ السُّكُونُ». وَلكِنْ لَمْ يَشَاءُوا أَنْ يَسْمَعُوا.
مثلا حسب ماجاء في مزمور ٦٩
26 لأن الذي ضربته أنت هم طردوه، وبوجع الذين جرحتهم يتحدثون
فيقول أنطونيوس فكري
كان المسيح هو الذي ضربه الآب، ولكنهم هم الذين طردوه. فالآب كان يريد هذا الفداء ليخلص شعبه، وهم لم يكن لهم أي سلطان علي المسيح إن لم يكن الله قد أعطاهم هذا السلطان (يو 19: 11).
فنرد عليهم لوكان المضروب هنا يعني المصلوب فبالتالي قوله الذين جرحتهم سيكونوا مصلوبين أيضا؟؟؟فهل هناك غير المسيح صلب من أجلهم
في الحقيقة الحديث هنا عن جمع والدليل قال وبوجع الذين جرحتهم ولوعدنا للنص العبري نجد الكلمة المستخدمة
אֲשֶׁר
وتعني المفرد أو الجمع وسياق العدد يفيد الجمع لأنه قال وبوجع الذين فهو يتحدث عن جمع فعلى أي أساس ترجموها هنا بالمفرد مع أنهم ترجموها للجمع في عدد آخر
إشعياء ٢٨
12 الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ: «هذِهِ هِيَ الرَّاحَةُ. أَرِيحُوا الرَّازِحَ، وَهذَا هُوَ السُّكُونُ». وَلكِنْ لَمْ يَشَاءُوا أَنْ يَسْمَعُوا.