ليس وراء المادة شئ ... و كل كلام المثاليين الميتافيزيقيين عن الروح , الإله ... لا دليل حسي عليه ...
أنا أراك و أسمعك لأن لك وجوداً موضوعياً ... و ليس كما قلب المثاليون الآية فجعلوا للوعي الأسبقية على المادة...
هذا تصوري عن الوجود باختصار ... و لكنه تصور مؤلم ... الحياة فقدت معناها منذ زمن بعيد ...
أود لو أعود لسنين الطفولة الأولى ... آنذاك كان العالم مشحوناً بلذة الدهشة ... أما الآن فهو اعتياد يدعو للسأم ...
أنا منسجم مع إلحادي ... عدمي حتى نخاع العظم ... أحسدكم ! رغم قناعتي بأنكم تعبدون وهماً ...
أنا أراك و أسمعك لأن لك وجوداً موضوعياً ... و ليس كما قلب المثاليون الآية فجعلوا للوعي الأسبقية على المادة...
هذا تصوري عن الوجود باختصار ... و لكنه تصور مؤلم ... الحياة فقدت معناها منذ زمن بعيد ...
أود لو أعود لسنين الطفولة الأولى ... آنذاك كان العالم مشحوناً بلذة الدهشة ... أما الآن فهو اعتياد يدعو للسأم ...
أنا منسجم مع إلحادي ... عدمي حتى نخاع العظم ... أحسدكم ! رغم قناعتي بأنكم تعبدون وهماً ...
تعليق