كاتب إنجيل متى كذاب ومحرف يفضح قدسية الأناجيل ويزور التوراة من أجل إثبات أن شروط المسيانية التوراتية انطبقت على يسوع الإنجيلي
زعم كاتب إنجيل متى أن نبوة زكريا المسيانية قد انطبقت على يسوع الإنجيلي وهي دخول يسوع أورشليم على جحش وحمار فبالتالي يسوع هو المسيح حسب التوراة!
متى ٢١
4 فَكَانَ هذَا كُلُّهُ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ:
5 «قُولُوا لابْنَةِ صِهْيَوْنَ: هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِيكِ وَدِيعًا، رَاكِبًا عَلَى أَتَانٍ وَجَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ».
6 فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ وَفَعَلاَ كَمَا أَمَرَهُمَا يَسُوعُ،
7 وَأَتَيَا بِالأَتَانِ وَالْجَحْشِ، وَوَضَعَا عَلَيْهِمَا ثِيَابَهُمَا فَجَلَسَ عَلَيْهِمَا.
زكريا ٩
9 اِبْتَهِجِي جِدًّا يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ، اهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ
عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ.
فنلاحظ أن الكذاب كاتب إنجيل متى تعمد إسقاط عبارة عادل ومنصور المذكورة في زكريا لأنها تثبت أن المسايا المنتظر لابد أن يكون قاضيا وحاكما ومنصورا لكن في الحقيقة يسوع الإنجيلي لم ينتصر بل هزم وقتل!!
ولم يكن قاضيا ولم يحكم وقد رفض أن يحكم بين الناس كمافي إنجيل
لوقا ١٢
13 وَقَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنَ الْجَمْعِ: «يَا مُعَلِّمُ، قُلْ لأَخِي أَنْ يُقَاسِمَنِي الْمِيرَاثَ».
14 فَقَالَ لَهُ: «يَا إِنْسَانُ، مَنْ أَقَامَنِي عَلَيْكُمَا قَاضِيًا أَوْ مُقَسِّمًا؟»
مع أن من شروط المسيانية لابد أن يكون المسايا المنتظر قاضيا وحاكما
كمافي
إشعياء ١١
3 وَلَذَّتُهُ تَكُونُ فِي مَخَافَةِ الرَّبِّ، فَلاَ يَقْضِي بِحَسَبِ نَظَرِ عَيْنَيْهِ، وَلاَ يَحْكُمُ بِحَسَبِ سَمْعِ أُذُنَيْهِ،
4 بَلْ يَقْضِي بِالْعَدْلِ لِلْمَسَاكِينِ، وَيَحْكُمُ بِالإِنْصَافِ لِبَائِسِي الأَرْضِ، وَيَضْرِبُ الأَرْضَ
اذا كاتب إنجيل متى كذاب وشروط المسيانية التوراتية لم تنطبق على يسوع لأنه لم ينتصر ولم يملك لذلك التوراة تثبت أن يسوع ليس هو المسايا فهي ليست في صالح عقيدة النصارى وتهدم عقيدتهم وتفضح جهلهم
زعم كاتب إنجيل متى أن نبوة زكريا المسيانية قد انطبقت على يسوع الإنجيلي وهي دخول يسوع أورشليم على جحش وحمار فبالتالي يسوع هو المسيح حسب التوراة!
متى ٢١
4 فَكَانَ هذَا كُلُّهُ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ:
5 «قُولُوا لابْنَةِ صِهْيَوْنَ: هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِيكِ وَدِيعًا، رَاكِبًا عَلَى أَتَانٍ وَجَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ».
6 فَذَهَبَ التِّلْمِيذَانِ وَفَعَلاَ كَمَا أَمَرَهُمَا يَسُوعُ،
7 وَأَتَيَا بِالأَتَانِ وَالْجَحْشِ، وَوَضَعَا عَلَيْهِمَا ثِيَابَهُمَا فَجَلَسَ عَلَيْهِمَا.
زكريا ٩
9 اِبْتَهِجِي جِدًّا يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ، اهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ
عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ.
فنلاحظ أن الكذاب كاتب إنجيل متى تعمد إسقاط عبارة عادل ومنصور المذكورة في زكريا لأنها تثبت أن المسايا المنتظر لابد أن يكون قاضيا وحاكما ومنصورا لكن في الحقيقة يسوع الإنجيلي لم ينتصر بل هزم وقتل!!
ولم يكن قاضيا ولم يحكم وقد رفض أن يحكم بين الناس كمافي إنجيل
لوقا ١٢
13 وَقَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنَ الْجَمْعِ: «يَا مُعَلِّمُ، قُلْ لأَخِي أَنْ يُقَاسِمَنِي الْمِيرَاثَ».
14 فَقَالَ لَهُ: «يَا إِنْسَانُ، مَنْ أَقَامَنِي عَلَيْكُمَا قَاضِيًا أَوْ مُقَسِّمًا؟»
مع أن من شروط المسيانية لابد أن يكون المسايا المنتظر قاضيا وحاكما
كمافي
إشعياء ١١
3 وَلَذَّتُهُ تَكُونُ فِي مَخَافَةِ الرَّبِّ، فَلاَ يَقْضِي بِحَسَبِ نَظَرِ عَيْنَيْهِ، وَلاَ يَحْكُمُ بِحَسَبِ سَمْعِ أُذُنَيْهِ،
4 بَلْ يَقْضِي بِالْعَدْلِ لِلْمَسَاكِينِ، وَيَحْكُمُ بِالإِنْصَافِ لِبَائِسِي الأَرْضِ، وَيَضْرِبُ الأَرْضَ
اذا كاتب إنجيل متى كذاب وشروط المسيانية التوراتية لم تنطبق على يسوع لأنه لم ينتصر ولم يملك لذلك التوراة تثبت أن يسوع ليس هو المسايا فهي ليست في صالح عقيدة النصارى وتهدم عقيدتهم وتفضح جهلهم