المرأة بين الإسلام والنصرانية.
الرد على المرقص الماعزيز.
بسم الله الرحمن الرحيم
الرد على المرقص الماعزيز.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى من تبعه بإحسان إلى يوم الدين وبعد.
تغنى المرقص مؤخراً بموضوع المرأة في الإسلام والنصرانية, وحاله كحال من سبقوه من النصارى الذين كتبوا في هذا الموضوع , تكرار في تكرار , حتى أصابنا الملل من تكرار الرد لمن لا يعي ولمن لا يقرأ وإن قرأ عاند وأصر وكرر ما تم الرد عليه.
ولكن في النهاية , القساوسة لا يكتبون من أجل أن يُقرأ ما كتبوه , فالنصارى قوم لا يقرأ كثيراً , بل يعجبه العنوان ومقاس الموضوع .
فإن كان العنوان جذاباً والموضوع طويلاً , فقد أدى قساوسته المطلوب وزيادة ,
فالنصراني يصرخ : يااااه أبونا كتب موضوع جامد قوي ,
يرد الآخر : قرأته يا جرجس ؟
ينفي الأول : لا ما قريتوش , بس طويل أوي وجامد قوي .
فعامة النصارى لا يقرأون , بل هم مسلمون للقساوسة سلموا عقولهم , وودعوا التفكير , وهل هناك مثال أقرب لتوديع التفكير , وإغلاق العقل مثل أن يغمض النصراني عينه ويلتقط ربه بين أسنانه ويبتلع ربه , ويقول أنا الرب داخلي !؟
هل هناك تغييب للعقل أكثر من هذا ؟
نعود لموضوعنا وهو المرأة في الإسلام كما كتب المرقص الماعزيز , والغريب أن في اسمه عزيز , وكيف يكون هناك عزيز يعبد رب مصلوب ومبصوق عليه !؟
فإن كان الرب كما يعتقد المرقص هرب واختبأ وقبض عليه وصلب وبصق عليه وطعن ومات ثم قام, كيف يكون عبد هذا الرب عزيز !؟
يقولون من أجل المحبة وتعب المحبة .
وهي نفسها المحبة التي قتلت الملايين في العهد القديم والجديد.والمحبة التي تجعل الملايين يتألمون ويمرضون ويموتون يومياً , والمحبة التي ستجعل مليارات في الجحيم كما يعتقد أهل المحبة التي ذكرها كاتب مجهول في كتاب ملئ بالسلامات والتحيات والقبلات المقدسة ونداء بولس الخطير بالوحي المزعوم :"أرسلوا الرداء لأن الجو بارد في الشتاء "!.
ما الذي كتبه المرقص عزيز عبد المصلوب ؟
نفس الأمر
المرأة في الإسلام ناقصة عقل ودين , وفي المسيحية محبة في محبة .
والصحيح أنها في المسيحية بلا عقل ولا دين ولا دية .
فهي ناقصة عقل في الإسلام , حيث جعل الله شهادتها في الأمور المالية نصف شهادة الرجل , وإن كان هذا تخفيف عليها من الله تعالى في المعاملات المالية التي لا تضبطها كثير من النساء بالقدر الكافي , إلا أن المرقص ومن سبقه بالرقص يرددون هذا الحديث , متجاهلين أن المرأة في النصرانية لا شهادة لها , ولا ميراث لها , بل أنها حسب العهد القديم في كتاب يقدسه المرقص , إن اتهمها زوجها بالزنا لا يرفع عنها التهمة إلا الكاهن الذي تبيت عنده ليلة بمفردها , وبعد ليلة مع الكاهن بانفراد يخبر زوجها في الصباح أنها كانت فل الفل وعشرة على عشرة .
والكاهن كان وسيكون مثل ثور عازب تم علفه جيداً , فأصبح أغلبهم برسومي وبعضهم برسومي المحرقي .
يتحدث المرقص عن المرأة في الإسلام ويتجاهل كيف منع كتابه المرأة أن :
1- تتكلم في مكان العبادة , وسمح لها الإسلام بذلك.
2- إنهاء الحياة الزوجية , وسمح لها الإسلام بذلك.
3- تقوم بالتعليم في مكان العبادة , وسمح لها الإسلام أن تعلم.
4- أن ترث أو تحصل على جزء من الميراث , وسمح لها الإسلام بنصف ميراث الرجل وفي نفس الوقت أعفاها من الواجبات الخاصة بالإنفاق.
5- منعها من دخول مكان العبادة لنجاستها , ويقوم الكهنة بصلاة تسمى صلاة تحليل المرأة , يقومون فيها بمسح المرأة بالزيت بعد ولادة الذكر ب 40 يوم أو ولادة الأنثى ب 80 يوم , ولا نعلم أي مكان من المرأة يتم مسحه بالزيت , بينما منع الإسلام الرجل أن يراها لأنها درة مكنونة , فلا يراها ولا يلمسها ولا يمسحها .
هذه أمثلة أتينا بها لمرقص حفيد العفيفات الممسوحات بالزيت.
والرد بالتفصيل على افتراءات المسمى مرقص عزيز عبد المصلوب... قريباً إن شاء الله تعالى.
تغنى المرقص مؤخراً بموضوع المرأة في الإسلام والنصرانية, وحاله كحال من سبقوه من النصارى الذين كتبوا في هذا الموضوع , تكرار في تكرار , حتى أصابنا الملل من تكرار الرد لمن لا يعي ولمن لا يقرأ وإن قرأ عاند وأصر وكرر ما تم الرد عليه.
ولكن في النهاية , القساوسة لا يكتبون من أجل أن يُقرأ ما كتبوه , فالنصارى قوم لا يقرأ كثيراً , بل يعجبه العنوان ومقاس الموضوع .
فإن كان العنوان جذاباً والموضوع طويلاً , فقد أدى قساوسته المطلوب وزيادة ,
فالنصراني يصرخ : يااااه أبونا كتب موضوع جامد قوي ,
يرد الآخر : قرأته يا جرجس ؟
ينفي الأول : لا ما قريتوش , بس طويل أوي وجامد قوي .
فعامة النصارى لا يقرأون , بل هم مسلمون للقساوسة سلموا عقولهم , وودعوا التفكير , وهل هناك مثال أقرب لتوديع التفكير , وإغلاق العقل مثل أن يغمض النصراني عينه ويلتقط ربه بين أسنانه ويبتلع ربه , ويقول أنا الرب داخلي !؟
هل هناك تغييب للعقل أكثر من هذا ؟
نعود لموضوعنا وهو المرأة في الإسلام كما كتب المرقص الماعزيز , والغريب أن في اسمه عزيز , وكيف يكون هناك عزيز يعبد رب مصلوب ومبصوق عليه !؟
فإن كان الرب كما يعتقد المرقص هرب واختبأ وقبض عليه وصلب وبصق عليه وطعن ومات ثم قام, كيف يكون عبد هذا الرب عزيز !؟
يقولون من أجل المحبة وتعب المحبة .
وهي نفسها المحبة التي قتلت الملايين في العهد القديم والجديد.والمحبة التي تجعل الملايين يتألمون ويمرضون ويموتون يومياً , والمحبة التي ستجعل مليارات في الجحيم كما يعتقد أهل المحبة التي ذكرها كاتب مجهول في كتاب ملئ بالسلامات والتحيات والقبلات المقدسة ونداء بولس الخطير بالوحي المزعوم :"أرسلوا الرداء لأن الجو بارد في الشتاء "!.
ما الذي كتبه المرقص عزيز عبد المصلوب ؟
نفس الأمر
المرأة في الإسلام ناقصة عقل ودين , وفي المسيحية محبة في محبة .
والصحيح أنها في المسيحية بلا عقل ولا دين ولا دية .
فهي ناقصة عقل في الإسلام , حيث جعل الله شهادتها في الأمور المالية نصف شهادة الرجل , وإن كان هذا تخفيف عليها من الله تعالى في المعاملات المالية التي لا تضبطها كثير من النساء بالقدر الكافي , إلا أن المرقص ومن سبقه بالرقص يرددون هذا الحديث , متجاهلين أن المرأة في النصرانية لا شهادة لها , ولا ميراث لها , بل أنها حسب العهد القديم في كتاب يقدسه المرقص , إن اتهمها زوجها بالزنا لا يرفع عنها التهمة إلا الكاهن الذي تبيت عنده ليلة بمفردها , وبعد ليلة مع الكاهن بانفراد يخبر زوجها في الصباح أنها كانت فل الفل وعشرة على عشرة .
والكاهن كان وسيكون مثل ثور عازب تم علفه جيداً , فأصبح أغلبهم برسومي وبعضهم برسومي المحرقي .
يتحدث المرقص عن المرأة في الإسلام ويتجاهل كيف منع كتابه المرأة أن :
1- تتكلم في مكان العبادة , وسمح لها الإسلام بذلك.
2- إنهاء الحياة الزوجية , وسمح لها الإسلام بذلك.
3- تقوم بالتعليم في مكان العبادة , وسمح لها الإسلام أن تعلم.
4- أن ترث أو تحصل على جزء من الميراث , وسمح لها الإسلام بنصف ميراث الرجل وفي نفس الوقت أعفاها من الواجبات الخاصة بالإنفاق.
5- منعها من دخول مكان العبادة لنجاستها , ويقوم الكهنة بصلاة تسمى صلاة تحليل المرأة , يقومون فيها بمسح المرأة بالزيت بعد ولادة الذكر ب 40 يوم أو ولادة الأنثى ب 80 يوم , ولا نعلم أي مكان من المرأة يتم مسحه بالزيت , بينما منع الإسلام الرجل أن يراها لأنها درة مكنونة , فلا يراها ولا يلمسها ولا يمسحها .
هذه أمثلة أتينا بها لمرقص حفيد العفيفات الممسوحات بالزيت.
والرد بالتفصيل على افتراءات المسمى مرقص عزيز عبد المصلوب... قريباً إن شاء الله تعالى.
تعليق