السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي كشف قناع الشك عن محيا اليقين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين .. أما بعد فإني أحمد الله تبارك وتعالى إليكم
وأرجو للجميع السعادة في العاجلة والآجلة .. قد ظهر لي أن أنشيء موضوعاً أجمع فيه من لطائف الحكم التي تحمل وتحث على مقاصد جليلة سواء في الدين والدنيا
وددت أن يكون الموضوع كذلك لمن أراد أن يشارك بما يراه نافعاً من حكم ونحوها
ونبدأ بعون الله وبفضله بحكمتين من الحكم العطائية ومقولة للقائد والمفكر علي عزت بيجوفيتش رحمهما الله :
يقول ابن عطاء الله السكندري : " ادفن وجودك في أرض الخمول فما نبت مما لم يدفن لا يتم نتاجه " الشيخ رحمه الله يشير ويوميء لطلبة العلم والعلماء خاصة ألا يسعى الانسان للتصدر
الا بعد فترة من الخمول والابتعاد عن الأضواء والشهرة يصحح فيها نيته ويكمل بناءه العلمي ومثل بالنبات لا يتم نتاجه إلا بعد أن يدفن.
ويقول أيضا : " اذا أردت ورود المواهب عليك صحح الفقر والفاقة ولديك ( إنما الصدقات للفقراء ) الآية " وللشيخ عمر عبد الكافي حفظه الله شرح لهذه الحكمة أضعه هاهنا :
"المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير"
علي عزت بيجوفيتش
وإن شاء الله سأضع بعض الحكم والمأثورات من هنا وهناك في مشاركات تباعاً . وأدعو من علقت بذهنه حكمة أو قولا مفيداً أن يضعه كذلك
دمتم جميعاً بود وأسأل الله أن يجعل ما نكتب خالصاً لوجهه الكريم
الحمد لله الذي كشف قناع الشك عن محيا اليقين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين .. أما بعد فإني أحمد الله تبارك وتعالى إليكم
وأرجو للجميع السعادة في العاجلة والآجلة .. قد ظهر لي أن أنشيء موضوعاً أجمع فيه من لطائف الحكم التي تحمل وتحث على مقاصد جليلة سواء في الدين والدنيا
وددت أن يكون الموضوع كذلك لمن أراد أن يشارك بما يراه نافعاً من حكم ونحوها
ونبدأ بعون الله وبفضله بحكمتين من الحكم العطائية ومقولة للقائد والمفكر علي عزت بيجوفيتش رحمهما الله :
يقول ابن عطاء الله السكندري : " ادفن وجودك في أرض الخمول فما نبت مما لم يدفن لا يتم نتاجه " الشيخ رحمه الله يشير ويوميء لطلبة العلم والعلماء خاصة ألا يسعى الانسان للتصدر
الا بعد فترة من الخمول والابتعاد عن الأضواء والشهرة يصحح فيها نيته ويكمل بناءه العلمي ومثل بالنبات لا يتم نتاجه إلا بعد أن يدفن.
ويقول أيضا : " اذا أردت ورود المواهب عليك صحح الفقر والفاقة ولديك ( إنما الصدقات للفقراء ) الآية " وللشيخ عمر عبد الكافي حفظه الله شرح لهذه الحكمة أضعه هاهنا :
"المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير"
علي عزت بيجوفيتش
وإن شاء الله سأضع بعض الحكم والمأثورات من هنا وهناك في مشاركات تباعاً . وأدعو من علقت بذهنه حكمة أو قولا مفيداً أن يضعه كذلك
دمتم جميعاً بود وأسأل الله أن يجعل ما نكتب خالصاً لوجهه الكريم