صر حامد أبو زيد مرة أخيرة :
فى جريدة الأهرام الجمعة 17 يوليو 2020 صفحة كاملة عن نصر حامد ابو زيد يصفه فيها كاتب المقال بأنه الفدائى رائد التنوير و صفات كثيرة استغرقت صفحة كاملة يدعونا فى نهايتها الى "ان نخرج افكار ابو زيد و كتاباته و ابحاثه لشمس هذا الوطن كى تتعرض للتقليب و الحرث و التدوال و ان نقوم بمناقشاتها لتصبح شمعه للخروج من الكهف و سدا ضد الطوفان القادم"
و اخبر الكاتب انى قمت بذلك فعلا من مدة و اكتشفت أن نصر ابو زيد هذا مجرد مخادع قليل العلم لم ياخذ شهرته من علمه بل من القضية التى رفعها البعض عليه .
منذ سنوات كثيرة بحثت فى امر هذا الرجل و وصلت الى الاقتناع بما وصفه به من خالفه فى الرأى منهم على سبيل المثال الدكتور محمد عمارة الذى وصفه بقلة العلم و سرد عدة أخطاء لنصر تخرجه من زمرة العلماء و الباحثين. و مؤخراً أكتشفت أكتشافاً يخرج نصر هذا من زمرة الشرفاء و الامناء و لكن اترك مهمة وصفه و الصفة التى تناسبه و يستحقها إلى نهاية الموضوع و لنبدأ من البداية باختصار :
تقدم الدكتور فى مايو 1992 للترقية و للحصول على درجة الاستاذية فى كلية الاداب جامعة القاهرة بعدة ابحاث و كتاب مطبوع أسمه "الإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطية" يحاول فيه ابو زيد أثبات رجعية الأمام الشافعى و تعصبه للعروبة و دليله كما يقول هو فى كتابه محاولا ربط موقف الشافعى من النص القرأنى و السنة و اللغة العربية بتعصب الامام للعرب و دولة العرب الاموية يقول فى الطبعة الأولى للكتاب طبعة سينا للنشر 1992 صفحة 16 :
و الفقرة السابقة بها عدة أخطاء و لكن الخطأ الرئيسى الذى يهمنا هنا هو أن أبو زيد يقول ان الأمام الشافعى تعاون مع الأمويين مختاراً و راضياً !! مع أن الشافعى ولد بعد أنتهاء الدولة الأموية ب 18 سنة بالحروف ثمانية عشر سنة فهو ولد سنة 150 هجرية و الدولة الأموية أنتهت 132 هجرية و هذا ليس خطأ يمكن التجاوز عنه لأنه أساس البحث كله الذى ربط موقف الشافعى من النص القرأنى و اللغة العربية بنزعته المتعصبة للعرب و الدليل تعاونه مع الامويين و هذا الخطأ كافى لرفض ترقية أبو زيد بعد أن خرج البحث نهائيا من دائرة العلم و التاريخ. و تنبه لهذا الخطأ الدكتور البلتاجى و جريدة الشعب التى يصفها ابو زيد بأنها تقوم بدور الطبال فى الزفة !! و كتب عن هذا الخطأ أيضاً الدكتور مصطفى محمود و محمد الغزالى و كذلك الأستاذ محمد جلال كشك أكثر من مرة حتى توفى و لم يرد أبو زيد على أيا منهم حتى ظهور الطبعة الثانية من الكتاب سنة 1996 طبعة مكتبة مدبولى. و كان رد ابو زيد فى تقديمه للطبعة الثانية للكتاب أن هذا خطأ مطبعى و المقصود العلويين التى تحولت الى الأمويين و ان الخطأ قد صوب فى ثبت التصويبات فى آخر الكتاب فى الطبعة الاولى. طبعا لا يوجد ثبت تصويبات فى الطبعة الاولى بها هذا التصحيح. و الدكتور محمد عمارة يقول فى كتابه التفسير الماركسى للأسلام صفحة 82 " الكتاب ليس فى آخره ثبت لتصويب الأخطاء !! فعلى من يكذب الدكتور نصر و هل الكذب هو الحل و الطريق لتصويب الأخطاء ؟؟ و هذا ما كتبه ابو زيد فى مقدمة الطبعة الثانية :
و الغريب انه فى الطبعة الثانية رغم ما ذكره فى المقدمة لم يصحح ابو زيد الخطأ المطبعى و يضع كلمة العلويين مكان الأمويين كما قال فى المقدمة بل وضع مكان كلمة الامويين كلمة "السلطة السياسية" فلماذا لم يضع كلمة العلويين ؟؟. أذا كان الخطأ هو كلمة العلويين بدلا من الامويين فلماذا لم يضعها ابو زيد ؟ الاجابة لأن كلمة العلويين أشد خطأً من كلمة الامويين. و خير من رد على ابوزيد فى هذا الخطأ و غيره من أخطاء هو الدكتور ابراهيم عوض فرد عليه رد ماتع على هذا الرابط
https://al-maktaba.org/book/31616/32174
و هذه صورة الطبعة الثانية طبعة مكتبة مدبولى
و هذه أخطاء تدل على عدم أحترام للقارئ بالأعتناء بما يكتبه و مراجعته و يتضح ذلك أكثر من تبرير نصر أبو زيد لهذه الأخطاء هويقول أن الخطأ مطبعى و كلمة الأمويين يجب أن يوضع مكانها العلويين و أن هذا مصوب فى ثبت التصويبات و راجعت طبعتين للكتاب لم أجد أى ثبت للتصويبات فهذا كذب من نصر واضح و استهزاء بالقارئ و عدم أمانة هذا بالاضافة الى أن وضع كلمة العلويين مكان الأمويين يزيد الطين طين فلم تكن هناك دولة للعلويين سعى الشافعى للعمل معها فى ذلك التاريخ.
أما أغرب تصرف من نصر استكمالا لأستهزائه بالقارئ و عدم أحترامه له نجده بعد أن كتب فى المقدمة أنه خطأ مطبعى نجده فى متن الكتاب نفسه لم يصحح الخطأ و يضع كلمة العلويين بدلا من كلمة الامويين بل حذفهما ووضع كلمة أخرى هى"السلطة السياسية" قمة الاستهتار و الاستخفاف بالقارئ.
و الآن الجديد فى الموضوع الذى سيغير صفة أبو زيد هذا الى الابد :
نلاحظ من كل ما سبق و هو كافى جدا ً لاثبات قلة علمه أن أبو زيد أخذته العزة و رواغ و كذب حتى يخرج من هذا المطب القاتل الذى يقضى على بحثه و لكننى أكتشفت أن الأمر أخطر من ذلك وأن صفات أبو زيد هذا يجب أن تتغير فقد وجدت أن أبو زيد قد نشر بحثه البأس هذا عن الامام الشافعى قبل تقدمه للترقية و قبل طبعه فى كتاب الطبعة الاولى (طبعة سينا للنشر) نشره فى مجلة الإجتهاد التى تصدر عن دار الإجتهاد للأبحاث والترجمة والنشر – بيروت لبنان و كان عنوانه "الإيدلوجية الوسطية التلفيقية في فكر الشافعي" فى خريف عام 1990 المجلد الثالث العدد التاسع يقول فيها
و هذا رابط الموضوع :
https://search.mandumah.com/Record/505948
أذن ابو زيد كان يعرف من البداية أن الشافعى أتى فى العصر العباسى و ليس له علاقة بالامويين و كتب فى بحثه سنة 1990 ان الشافعى تعاون مع العباسيين و لكنه تنبه أو نبهه أحد أن ذكر العباسيين ليس من مصلحة الفكرة الخائبة التى يروج لها بل ينقضها تماماً فحذف عامداً متعمداً كلمة العباسيين ووضع بدلاً منها الأمويين ليخدع القارئ و لتناسب البحث لعلها تمر و لا يكشفه أحد و طبع الكتاب الطبعة الأولى و بها أن الشافعى تعاون مع الأمويين و عندما تقدم أبو زيد للترقية بهذا الكتاب ارجح انه مستمرا فى التزوير شطب كلمة الأمويين بيده من النسخة المقدمة للدكتور عبد الصبور شاهين لأنه حتما سيكشفه و غيرها لتصبح العلويين و لذلك لم يعلق الدكتور عبد الصبور على الموضوع و هذا ما يقوله أبو زيد نفسه عن ذلك :
عزيزى القارئ هل عرفت الان حقيقة هذا المدعى اليك الموقف باختصار :
كتب ابو زيد بحثا بأئسا لا قيمة له فى عام 1990عن الأمام الشافعى يحاول أن يثبت فيه تعصبه للعرب و ذكر فيه أن الشافعى تعاون مع العباسيين و هذا يضعف بحثه بل ينقضه تماماً.
فى أول طبعة للكتاب 1992 وضع ابو زيد كلمة الأمويين بدلاً من العباسيين لخداع القارئ أملا فى أن تمر و هذا تزوير متعمد لانه يعرف قطعا أن الشافعى كان فى العصر العباسى كما كتب فى أول طبعة من البحث فى مجلة الاجتهاد اللبنانية.
عند أكتشاف الأمر تجاهله لعدة سنوات حتى ظهرت الطبعة الثانية التى قال فيها انه خطأ طباعى و مصحح فى أخر الكتاب و هذا كذب لم يحدث فلا يوجد تصحيح فى نهاية الكتاب.
و عندما تقدم للترقية بهذا الكتاب البائس صحح بيده كلمة الأمويين فى النسخة المقدمة للجنة الترقية و جعلها العلويين لأنه أحس أنه سينكشف عند التدقيق فى كتابه.
و فى الطبعة الثانية وضع كلمة السلطة السياسية بدلا من الأمويين التى وضعت بدلا من العباسيين للتخفيف من الخطأ.
و الان ما هى الصفة التى يمكن أن يحصل عليها هذا الشخص الذى يريد كاتب مقال أهرام الجمعة أن نخرج ابحاثه الى الشمس هل رايت اكتشفنا فى الشمس أنه مخادع كذاب يستخف بعقول القراء؟؟.
و نكتفى بهذا القدر
و الحمد لله رب العالمين
فى جريدة الأهرام الجمعة 17 يوليو 2020 صفحة كاملة عن نصر حامد ابو زيد يصفه فيها كاتب المقال بأنه الفدائى رائد التنوير و صفات كثيرة استغرقت صفحة كاملة يدعونا فى نهايتها الى "ان نخرج افكار ابو زيد و كتاباته و ابحاثه لشمس هذا الوطن كى تتعرض للتقليب و الحرث و التدوال و ان نقوم بمناقشاتها لتصبح شمعه للخروج من الكهف و سدا ضد الطوفان القادم"
و اخبر الكاتب انى قمت بذلك فعلا من مدة و اكتشفت أن نصر ابو زيد هذا مجرد مخادع قليل العلم لم ياخذ شهرته من علمه بل من القضية التى رفعها البعض عليه .
منذ سنوات كثيرة بحثت فى امر هذا الرجل و وصلت الى الاقتناع بما وصفه به من خالفه فى الرأى منهم على سبيل المثال الدكتور محمد عمارة الذى وصفه بقلة العلم و سرد عدة أخطاء لنصر تخرجه من زمرة العلماء و الباحثين. و مؤخراً أكتشفت أكتشافاً يخرج نصر هذا من زمرة الشرفاء و الامناء و لكن اترك مهمة وصفه و الصفة التى تناسبه و يستحقها إلى نهاية الموضوع و لنبدأ من البداية باختصار :
تقدم الدكتور فى مايو 1992 للترقية و للحصول على درجة الاستاذية فى كلية الاداب جامعة القاهرة بعدة ابحاث و كتاب مطبوع أسمه "الإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطية" يحاول فيه ابو زيد أثبات رجعية الأمام الشافعى و تعصبه للعروبة و دليله كما يقول هو فى كتابه محاولا ربط موقف الشافعى من النص القرأنى و السنة و اللغة العربية بتعصب الامام للعرب و دولة العرب الاموية يقول فى الطبعة الأولى للكتاب طبعة سينا للنشر 1992 صفحة 16 :
و الفقرة السابقة بها عدة أخطاء و لكن الخطأ الرئيسى الذى يهمنا هنا هو أن أبو زيد يقول ان الأمام الشافعى تعاون مع الأمويين مختاراً و راضياً !! مع أن الشافعى ولد بعد أنتهاء الدولة الأموية ب 18 سنة بالحروف ثمانية عشر سنة فهو ولد سنة 150 هجرية و الدولة الأموية أنتهت 132 هجرية و هذا ليس خطأ يمكن التجاوز عنه لأنه أساس البحث كله الذى ربط موقف الشافعى من النص القرأنى و اللغة العربية بنزعته المتعصبة للعرب و الدليل تعاونه مع الامويين و هذا الخطأ كافى لرفض ترقية أبو زيد بعد أن خرج البحث نهائيا من دائرة العلم و التاريخ. و تنبه لهذا الخطأ الدكتور البلتاجى و جريدة الشعب التى يصفها ابو زيد بأنها تقوم بدور الطبال فى الزفة !! و كتب عن هذا الخطأ أيضاً الدكتور مصطفى محمود و محمد الغزالى و كذلك الأستاذ محمد جلال كشك أكثر من مرة حتى توفى و لم يرد أبو زيد على أيا منهم حتى ظهور الطبعة الثانية من الكتاب سنة 1996 طبعة مكتبة مدبولى. و كان رد ابو زيد فى تقديمه للطبعة الثانية للكتاب أن هذا خطأ مطبعى و المقصود العلويين التى تحولت الى الأمويين و ان الخطأ قد صوب فى ثبت التصويبات فى آخر الكتاب فى الطبعة الاولى. طبعا لا يوجد ثبت تصويبات فى الطبعة الاولى بها هذا التصحيح. و الدكتور محمد عمارة يقول فى كتابه التفسير الماركسى للأسلام صفحة 82 " الكتاب ليس فى آخره ثبت لتصويب الأخطاء !! فعلى من يكذب الدكتور نصر و هل الكذب هو الحل و الطريق لتصويب الأخطاء ؟؟ و هذا ما كتبه ابو زيد فى مقدمة الطبعة الثانية :
و الغريب انه فى الطبعة الثانية رغم ما ذكره فى المقدمة لم يصحح ابو زيد الخطأ المطبعى و يضع كلمة العلويين مكان الأمويين كما قال فى المقدمة بل وضع مكان كلمة الامويين كلمة "السلطة السياسية" فلماذا لم يضع كلمة العلويين ؟؟. أذا كان الخطأ هو كلمة العلويين بدلا من الامويين فلماذا لم يضعها ابو زيد ؟ الاجابة لأن كلمة العلويين أشد خطأً من كلمة الامويين. و خير من رد على ابوزيد فى هذا الخطأ و غيره من أخطاء هو الدكتور ابراهيم عوض فرد عليه رد ماتع على هذا الرابط
https://al-maktaba.org/book/31616/32174
و هذه صورة الطبعة الثانية طبعة مكتبة مدبولى
و هذه أخطاء تدل على عدم أحترام للقارئ بالأعتناء بما يكتبه و مراجعته و يتضح ذلك أكثر من تبرير نصر أبو زيد لهذه الأخطاء هويقول أن الخطأ مطبعى و كلمة الأمويين يجب أن يوضع مكانها العلويين و أن هذا مصوب فى ثبت التصويبات و راجعت طبعتين للكتاب لم أجد أى ثبت للتصويبات فهذا كذب من نصر واضح و استهزاء بالقارئ و عدم أمانة هذا بالاضافة الى أن وضع كلمة العلويين مكان الأمويين يزيد الطين طين فلم تكن هناك دولة للعلويين سعى الشافعى للعمل معها فى ذلك التاريخ.
أما أغرب تصرف من نصر استكمالا لأستهزائه بالقارئ و عدم أحترامه له نجده بعد أن كتب فى المقدمة أنه خطأ مطبعى نجده فى متن الكتاب نفسه لم يصحح الخطأ و يضع كلمة العلويين بدلا من كلمة الامويين بل حذفهما ووضع كلمة أخرى هى"السلطة السياسية" قمة الاستهتار و الاستخفاف بالقارئ.
و الآن الجديد فى الموضوع الذى سيغير صفة أبو زيد هذا الى الابد :
نلاحظ من كل ما سبق و هو كافى جدا ً لاثبات قلة علمه أن أبو زيد أخذته العزة و رواغ و كذب حتى يخرج من هذا المطب القاتل الذى يقضى على بحثه و لكننى أكتشفت أن الأمر أخطر من ذلك وأن صفات أبو زيد هذا يجب أن تتغير فقد وجدت أن أبو زيد قد نشر بحثه البأس هذا عن الامام الشافعى قبل تقدمه للترقية و قبل طبعه فى كتاب الطبعة الاولى (طبعة سينا للنشر) نشره فى مجلة الإجتهاد التى تصدر عن دار الإجتهاد للأبحاث والترجمة والنشر – بيروت لبنان و كان عنوانه "الإيدلوجية الوسطية التلفيقية في فكر الشافعي" فى خريف عام 1990 المجلد الثالث العدد التاسع يقول فيها
و هذا رابط الموضوع :
https://search.mandumah.com/Record/505948
أذن ابو زيد كان يعرف من البداية أن الشافعى أتى فى العصر العباسى و ليس له علاقة بالامويين و كتب فى بحثه سنة 1990 ان الشافعى تعاون مع العباسيين و لكنه تنبه أو نبهه أحد أن ذكر العباسيين ليس من مصلحة الفكرة الخائبة التى يروج لها بل ينقضها تماماً فحذف عامداً متعمداً كلمة العباسيين ووضع بدلاً منها الأمويين ليخدع القارئ و لتناسب البحث لعلها تمر و لا يكشفه أحد و طبع الكتاب الطبعة الأولى و بها أن الشافعى تعاون مع الأمويين و عندما تقدم أبو زيد للترقية بهذا الكتاب ارجح انه مستمرا فى التزوير شطب كلمة الأمويين بيده من النسخة المقدمة للدكتور عبد الصبور شاهين لأنه حتما سيكشفه و غيرها لتصبح العلويين و لذلك لم يعلق الدكتور عبد الصبور على الموضوع و هذا ما يقوله أبو زيد نفسه عن ذلك :
عزيزى القارئ هل عرفت الان حقيقة هذا المدعى اليك الموقف باختصار :
كتب ابو زيد بحثا بأئسا لا قيمة له فى عام 1990عن الأمام الشافعى يحاول أن يثبت فيه تعصبه للعرب و ذكر فيه أن الشافعى تعاون مع العباسيين و هذا يضعف بحثه بل ينقضه تماماً.
فى أول طبعة للكتاب 1992 وضع ابو زيد كلمة الأمويين بدلاً من العباسيين لخداع القارئ أملا فى أن تمر و هذا تزوير متعمد لانه يعرف قطعا أن الشافعى كان فى العصر العباسى كما كتب فى أول طبعة من البحث فى مجلة الاجتهاد اللبنانية.
عند أكتشاف الأمر تجاهله لعدة سنوات حتى ظهرت الطبعة الثانية التى قال فيها انه خطأ طباعى و مصحح فى أخر الكتاب و هذا كذب لم يحدث فلا يوجد تصحيح فى نهاية الكتاب.
و عندما تقدم للترقية بهذا الكتاب البائس صحح بيده كلمة الأمويين فى النسخة المقدمة للجنة الترقية و جعلها العلويين لأنه أحس أنه سينكشف عند التدقيق فى كتابه.
و فى الطبعة الثانية وضع كلمة السلطة السياسية بدلا من الأمويين التى وضعت بدلا من العباسيين للتخفيف من الخطأ.
و الان ما هى الصفة التى يمكن أن يحصل عليها هذا الشخص الذى يريد كاتب مقال أهرام الجمعة أن نخرج ابحاثه الى الشمس هل رايت اكتشفنا فى الشمس أنه مخادع كذاب يستخف بعقول القراء؟؟.
و نكتفى بهذا القدر
و الحمد لله رب العالمين
تعليق