السلام عليكم ورحمة الله
اتقل اليوم اليكم قصة اسلام الطبيبة الايرلندية كارولين مريم وارد وذلك بعد ان قمت بالاستئذان منها شخصيا و نيل موافقتها من اجل ذلك حيث انه لا يعلم عنها الكثير فى عالمنا العربى بالرغم
من انها لها سمعة طيبة ومدوية فى الغرب ولكم ان تحكموا من التالى فهى قبل اسلامها كانت عارضة ازياء من الصف الاول وذلك قبل ثلاثة وعشرون عاما من الان ثم بعد ان اسلمت صارت طبيبة مرموقة وحاصلة على الدكتوراه فى علاج مرض التوحد عند الاطفال اضف انها حاصلة على جائزة اوسع الكتاب مبيعا فى 17 دولة عن كتابها نباتيون يأكلون اللحم وهو مصنف تحت ادب الاطفال وجائزة الاتحاد الاوروبى لكونها من افضل 5 سيدات اعمال اوروبيات رائدات واستشارية التربية فى مدارس الشيخ يوسف اسلام(كات ستيفنز سابقا) وايضا عملها فى تنمية الثروة العقارية وأما لثمانية اطفال تفخر بانهم مسلمون والحمد لله ولم تغير اسمها بعد الاسلام لان اسم مريم يروقها .
كيف بدأت القصة
تقول الطبيبة كان ذلك قبل ثلاثة وعشرون عاما حين كانت عارضة ازياء وتعيش حياة اللهو الاوروبية النمطية الى ان دعاها صديق سورى لتناول العشاء على شرف عمه الذى جاء لزيارته فى لندن وبالفعل توجهت للدعوة وقبل العشاء استئذنهم الشيخ الكبير عم المضيف ان يؤدى الصلاة اولا فخرج جميع من بالغرفة الا هى لترى كيفية الصلاة فوجدت انه ذهب للمرحاض واغتسل ثم قام بفرش سجادته واخذت تتابع حركات الصلاة الى ان تنبهت لتجد دمعات تجرى على خديها لما رات من سكينة واطمئنان قد تلبست ذلك الشيخ وتقول انصرفنا بعد ذلك ولم الوى على شىء,حتى انى لم اعد اذكر تلك الحادثة من بعد مطلقا.
ثم مرت السنوات وتزوجت من لاعب كرة قدم تركى فى فريق FC FRANKFURT لكنه كان يعيش نفس نمط الحياة الغربية اللاهى الماجن وبالرغم من كونه مسلم فانه لم يكن متدينا وحيث انه كان فى نهايات موهبته ويوشك على الاعتزال الا انها وجدت فيه شخصا رائعا و مؤدبا وظنت انه حلم حياتها ثم اوعز اليها انه يستثمر كرجل اعمال فى مجال المطاعم ولكن بعد اسبوعين من الزواج اكتشفت انه مفلس ويسعى للأستدانة ما وجد الى ذلك سبيلا وهنا بدأ الحلم يتحول الى كابوس بعد ان اظهر وجهه الكريه فتسيدها واهانها
حتى بلغ بها الضيق مبلغا فتحينت عدم تواجده ثم قامت بحزم اغراضها منتوية الهروب من تلك الحياة الكئيبة على حد قولها ثم احست فجأة بالتعب من والاجهاد الذهنى فقامت الى قنينة الخمر وسجائرها (اعاذنا الله واياكم من شرورهما) وتصف الموقف هنا على لسانها (بعد ان احتسيت نبيذى ودخنت سيجارتى رحت فى ثبات عميق,واذ بى كما يخيل للرائى ,ارانى اهوى الى مكان سحيق كما لو كان حفرة عميقة مظلمة وكان سقوطى فيها سريعا و مرعبا ثم دعوت الله بان ناديته يارب ساعدنى واعدك ان ساعدتنى فانى سوف اصبح انسانة مختلفة انسانة افضل مما انا عليه الان وكان سقوطى الى تلك الحفرة ما زال يتسارع والتحفنى احساس بخوف بارد وكأنى قد اوشكت على الارتطام بارضية تلك الحفرة التى اهوى فيها وكأنى اوشكت على الموت فذعرت اكثر واكثر فأخذت انادى الله و ادعوه ساعدنى ساعدنى ياربى وقلت اخيرا ان اخرجتنى مما انا فيه فسأعمل من اجل ارضاءك )ثم استيقظت فجأة واكتشفت انى غارقة فى عرقى ومجهدة بشكل مريع ثم قمت الى المرحاض فغسلت يدى ووجهى ثم اقدامى كل ذلك وانا مازلت جالسة على فراشى لقد رأيت نفسى وجسدى يمشى امامى ثم رايته يسجد على ارض الحجرة وفجأة استعدت جسدى فأذ بى على ارضية الغرفة وسمعت صوتى عاليا يقول(انا مسلمة وهذه كيفية صلاتى) ثم شعرت بهدوء وسكينة .
وتقول الاخت مريم لقد كان اغتسالى عندما تذكرت هو الوضوء بعدما اسلمت وقبل تلك الحادثة بيوم حدثتنى نفسى بأن اغطى شعرى وان البس ثيابا فضفاضة تغطى جسدى.
فاسلمت الاخت الفاضلة وبعد ذلك انخرطت سريعا فى العمل الدعوى للاسلام وقد قامت بالقاء محاضرات عدة عن تبيان الحقيقة فى القرأن والانجيل والتوراة وكذلك عن العقيدة الاسلامية وايضا محاضرات عن التوعية التربوية للنشء ونشرات دورية .وحين تخلت الاخت عن عملها كعارضة ازياء و فشل زواجها اصابتها الفاقة وهذا ابتلاء من الله لاختبار مدى صلابتها فصبرت واكرمها الله بالانخراط فى دراسة علم النفس حتى حصولها على الدكتوراه ونجاحها فى ان تصبح كاتبة وسيدة اعمال وقبل ذلك اما لثمانية اطفال مسلمين بارك الله فيها وفيهم وتقبل منها ومناصالح الاعمال.
منقول بتصرف عن جريدة كندية فى مقابلة معها عام 2007 قامت الاخت الكريمة بارسالها الى حيث انى طلبت منها ذلك للتعريف بها.
يمكنكم زيارة موقها WWW.CAROLINEMARYAMWARD.COM
OR SEARCH GOOGLE
http//www.google.ie/search?hl=en&g=caroline+maryam+ward&btnG=google+se arch&metaوارجو من الله ان اكون قد عرفت عنها وبارك الله فيكم والسلام عليكم ورحمة الله
اتقل اليوم اليكم قصة اسلام الطبيبة الايرلندية كارولين مريم وارد وذلك بعد ان قمت بالاستئذان منها شخصيا و نيل موافقتها من اجل ذلك حيث انه لا يعلم عنها الكثير فى عالمنا العربى بالرغم
من انها لها سمعة طيبة ومدوية فى الغرب ولكم ان تحكموا من التالى فهى قبل اسلامها كانت عارضة ازياء من الصف الاول وذلك قبل ثلاثة وعشرون عاما من الان ثم بعد ان اسلمت صارت طبيبة مرموقة وحاصلة على الدكتوراه فى علاج مرض التوحد عند الاطفال اضف انها حاصلة على جائزة اوسع الكتاب مبيعا فى 17 دولة عن كتابها نباتيون يأكلون اللحم وهو مصنف تحت ادب الاطفال وجائزة الاتحاد الاوروبى لكونها من افضل 5 سيدات اعمال اوروبيات رائدات واستشارية التربية فى مدارس الشيخ يوسف اسلام(كات ستيفنز سابقا) وايضا عملها فى تنمية الثروة العقارية وأما لثمانية اطفال تفخر بانهم مسلمون والحمد لله ولم تغير اسمها بعد الاسلام لان اسم مريم يروقها .
كيف بدأت القصة
تقول الطبيبة كان ذلك قبل ثلاثة وعشرون عاما حين كانت عارضة ازياء وتعيش حياة اللهو الاوروبية النمطية الى ان دعاها صديق سورى لتناول العشاء على شرف عمه الذى جاء لزيارته فى لندن وبالفعل توجهت للدعوة وقبل العشاء استئذنهم الشيخ الكبير عم المضيف ان يؤدى الصلاة اولا فخرج جميع من بالغرفة الا هى لترى كيفية الصلاة فوجدت انه ذهب للمرحاض واغتسل ثم قام بفرش سجادته واخذت تتابع حركات الصلاة الى ان تنبهت لتجد دمعات تجرى على خديها لما رات من سكينة واطمئنان قد تلبست ذلك الشيخ وتقول انصرفنا بعد ذلك ولم الوى على شىء,حتى انى لم اعد اذكر تلك الحادثة من بعد مطلقا.
ثم مرت السنوات وتزوجت من لاعب كرة قدم تركى فى فريق FC FRANKFURT لكنه كان يعيش نفس نمط الحياة الغربية اللاهى الماجن وبالرغم من كونه مسلم فانه لم يكن متدينا وحيث انه كان فى نهايات موهبته ويوشك على الاعتزال الا انها وجدت فيه شخصا رائعا و مؤدبا وظنت انه حلم حياتها ثم اوعز اليها انه يستثمر كرجل اعمال فى مجال المطاعم ولكن بعد اسبوعين من الزواج اكتشفت انه مفلس ويسعى للأستدانة ما وجد الى ذلك سبيلا وهنا بدأ الحلم يتحول الى كابوس بعد ان اظهر وجهه الكريه فتسيدها واهانها
حتى بلغ بها الضيق مبلغا فتحينت عدم تواجده ثم قامت بحزم اغراضها منتوية الهروب من تلك الحياة الكئيبة على حد قولها ثم احست فجأة بالتعب من والاجهاد الذهنى فقامت الى قنينة الخمر وسجائرها (اعاذنا الله واياكم من شرورهما) وتصف الموقف هنا على لسانها (بعد ان احتسيت نبيذى ودخنت سيجارتى رحت فى ثبات عميق,واذ بى كما يخيل للرائى ,ارانى اهوى الى مكان سحيق كما لو كان حفرة عميقة مظلمة وكان سقوطى فيها سريعا و مرعبا ثم دعوت الله بان ناديته يارب ساعدنى واعدك ان ساعدتنى فانى سوف اصبح انسانة مختلفة انسانة افضل مما انا عليه الان وكان سقوطى الى تلك الحفرة ما زال يتسارع والتحفنى احساس بخوف بارد وكأنى قد اوشكت على الارتطام بارضية تلك الحفرة التى اهوى فيها وكأنى اوشكت على الموت فذعرت اكثر واكثر فأخذت انادى الله و ادعوه ساعدنى ساعدنى ياربى وقلت اخيرا ان اخرجتنى مما انا فيه فسأعمل من اجل ارضاءك )ثم استيقظت فجأة واكتشفت انى غارقة فى عرقى ومجهدة بشكل مريع ثم قمت الى المرحاض فغسلت يدى ووجهى ثم اقدامى كل ذلك وانا مازلت جالسة على فراشى لقد رأيت نفسى وجسدى يمشى امامى ثم رايته يسجد على ارض الحجرة وفجأة استعدت جسدى فأذ بى على ارضية الغرفة وسمعت صوتى عاليا يقول(انا مسلمة وهذه كيفية صلاتى) ثم شعرت بهدوء وسكينة .
وتقول الاخت مريم لقد كان اغتسالى عندما تذكرت هو الوضوء بعدما اسلمت وقبل تلك الحادثة بيوم حدثتنى نفسى بأن اغطى شعرى وان البس ثيابا فضفاضة تغطى جسدى.
فاسلمت الاخت الفاضلة وبعد ذلك انخرطت سريعا فى العمل الدعوى للاسلام وقد قامت بالقاء محاضرات عدة عن تبيان الحقيقة فى القرأن والانجيل والتوراة وكذلك عن العقيدة الاسلامية وايضا محاضرات عن التوعية التربوية للنشء ونشرات دورية .وحين تخلت الاخت عن عملها كعارضة ازياء و فشل زواجها اصابتها الفاقة وهذا ابتلاء من الله لاختبار مدى صلابتها فصبرت واكرمها الله بالانخراط فى دراسة علم النفس حتى حصولها على الدكتوراه ونجاحها فى ان تصبح كاتبة وسيدة اعمال وقبل ذلك اما لثمانية اطفال مسلمين بارك الله فيها وفيهم وتقبل منها ومناصالح الاعمال.
منقول بتصرف عن جريدة كندية فى مقابلة معها عام 2007 قامت الاخت الكريمة بارسالها الى حيث انى طلبت منها ذلك للتعريف بها.
يمكنكم زيارة موقها WWW.CAROLINEMARYAMWARD.COM
OR SEARCH GOOGLE
http//www.google.ie/search?hl=en&g=caroline+maryam+ward&btnG=google+se arch&metaوارجو من الله ان اكون قد عرفت عنها وبارك الله فيكم والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق