قبل كل شيء بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
1. نعرف ان الرق كان قبل الاسلام بكثير ولم يكن منظما بل كان القوي ياكل الضعيف ويستعبد الاسرى والنساء وربما يقتلونهم عكس الاسلام الذي قرر حالة قتل الاسرى الا اللرجال فكان السبي في الاسلام معروفا وشائعا وتجارة الرق موجودة في كل انحاء العالم
نقرا من موقع psg :
Most slaves during the Roman Empire were foreigners and, unlike in modern times, Roman slavery was not based on race. Slaves in Rome might include prisoners of war, sailors captured and sold by pirates, or slaves bought outside Roman territory.
وترجمته هي :
معظم العبيد خلال الإمبراطورية الرومانية كانوا أجانب ، وعلى عكس العصر الحديث ، لم تكن العبودية الرومانية قائمة على العرق. قد يشمل العبيد في روما أسرى الحرب ، البحارة الذين أسرهم القراصنة وبيعهم ، أو العبيد الذين تم شراؤهم خارج الأراضي الرومانية. وهذا دليل بسيط على انتشار العبودية الامر الذي تجاوزته اليهودية و النصارنية من غزوات موسى ويوشع وطلب بولس للعبيد بطاعة اسيادهم في كل شيء في اسم يسوع 2.والدليل على انتشار السبايا و العبيد و الرقيق في وقت العرب اي قبل بعثة النبي زيد بن حارثة و ثوبان اللذان حررهما النبي صلى الله عليه وسلم بعدما اصابهما سبي في الجاهلية زيد بن حارثة : ولهذا الحب العميق قصة؛ فقد أصاب زيدًا سبيٌ في الجاهلية؛ وذلك حين خرجت أمه به تزور قومها بني معن، فأغارت عليهم خيل بني القين بن جسر، فأخذوا زيدًا، فقدموا به سوق عكاظ، فاشتراه حكيم بن حزام لعمَّتِه خديجة بنت خويلد، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم بمكة قبل النبوة. ثمَّ إن ناسًا من كلب حجُّوا فرأوا زيدًا، فعرفهم وعرفوه، فانطلق الكلبيون، فأعلموا أباه، ووصفوا له موضعه، وعند مَنْ هو. ثوبان مولى النبي صلى الله عليه وسلم : نقرا من سير الاعلام : هو ثوبان بن بجدد، وكنيته أبو عبد الله وقيل: أبو عبد الرحمن، من أهل السراة، والسراة موضع بين مكة واليمن, وقيل: إنه من حمير وقيل: إنه حكمي من حكم بن سعد العشيرة أصابه سباء. قال محمد بن سعد البغدادي في الطبقات الكبرى: «وكان ثوبان رجلاً من أهل اليمن ابتاعه رسول الله، بالمدينة فأعتقه وله نسب في اليمن.».[2] و انتشاره بين قبائل العرب الدليل هو ان قريش كانت تعرف السبي بدليل لما قالت لاهل المدينة لما استقبلوا النبي صلى الله عليه وسلم : حتى نَقْتُل مُقاتِلَتكم ونَسْتَبِيح ذَرَارِيَّكُم أي نَسْبيَهم ونَنْهَبَهم ونَجْعلَهم له مُباحا 3. من اعراف الحروب و نتائجها وجود اسارى اطفال ونساء وربما يقتلون نكاءا في العدو او يبعثون للبغاء الامر الذي حرمه الله تعالى بقوله : وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا ۖ وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ ۚ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (33) 4. هذه الاية واسباب نزولها تؤكد و جود بضاعة الجواري في الجاهلية ووجود الرقيق في ذاك الوقت بدليل المنافق عبد الله بن ابي سلول : قال الحافظ أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار ، رحمه الله ، في مسنده : حدثنا أحمد بن داود الواسطي ، حدثنا أبو عمرو اللخمي - يعني : محمد بن الحجاج - حدثنا محمد بن إسحاق ، عن الزهري قال : كانت جارية لعبد الله بن أبي بن سلول ، يقال لها : معاذة ، يكرهها على الزنى ، فلما جاء الإسلام نزلت : ( ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ) إلى قوله : ( فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم ) وكذلك قصة المنافق جد بن القيس الذي تعذر بسبي النساء عن الذهاب للجهاد مع النبي (ملاحظة الرواية غير صحيحة بصيغة التي قيل ان النبي قال فيها نتخذ من نساء الروم سراري ) 5. من رحمة الالسلام انه شرع السبي للمقاتلات و المهيجات للكفار وننقل الفتوى من الموقع الدرر : و لذلك حينما شرع الجهاد لم يكن من مقاصده الشرعية أسر الكفار و سبي الكافرات و تحصيل الغنائم ، بل هذا الأمور و نحوها مما يتعلق بهذا الباب توابع لما يترتب على القتال المشروع ، بل المقصد الأعلى إعلاء كلمة الله تعالي و هداية العباد إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له ، و إرساء العدل بالتوحيد، و دفع العدوان عن أمة الرسالة . و لذلك لا ينبغي أن تفهم مسألة سبي الكافرات إجمالا بعيد ا عن هذه المقدمة التى لا خلاف عليها . و هناك حقائق يجب معرفتها بخصوص السبايا من النساء الكافرات توضح الأمر وتجليه لمن أراد معرفة الحق من مصادره الأصلية ، وهي : 1. الإسلام لم يشرع ابتداء سبي النساء ، بل هو نظام كان معمولاً به في الأمم السابقة ، وقد كانت له مصادر كثيرة تسترق بها النساء ، فحصرها الإسلام بمصدر واحد وهو القتال المشروع مع الكفار . 2. لا تسبى النساء في الإسلام لمجرد كفرها ، بل تسبى المقاتلات للمسلمين في المعارك ، والمهيجات للكفار على القتال ، ولا شك أن أسر هؤلاء النساء وسبيهن خير لهن من القتل 6. سبي النساء واخذهن كان ليعولهن احدهن و يكفلهن و يهتم بشؤونهن و حقوقهن التي قد تاكل بخطف احدهن او الذهاب للعمل في الدعارة و كذلك تعويضهن بفقدان ازواجهن في الحرب و قد حث النبي على زواج ارملة الحرب 7. لذا امر النبي صلى الله عليه وسلم بمن تقع جارية له في السبي او رقيق ان ياكلوهم من حيث ياكلون و يلبسوهم من ما يلبسون وعدم تكفيلهم اكثر من الطاعة او عند التكفيل يساعدوهم 8. جعل النبي صلى الله عليه وسلم كفارة ضرب العبد عتقه لسبيل الله و قصة الصحابي عبد الله بم مسعود المشهورة 9.الحث على عتق الرقيق المسلم : 1433- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أَيُّمَا امْرِئٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأً مُسْلِمًا، اسْتَنْقَذَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. 10. الحث على عتق و تزوج الجارية : - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد حدثنا صالح بن صالح الهمداني، حدثنا الشعبي قال: حدثني أبو بردة عن أبيه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أيما رجل كانت عنده وليدة فعلمها فأحسن تعليمها، وأدبها فأحسن تأديبها، ثم أعتقها وتزوجها، فله أجران. وأيما رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بي، فله أجران. 11. وكذلك عتق الرقيق غير المسلم ; وجاء نص الاجابة من موقع طريق الاسلام : جاء الإطلاق وجاء التقييد، ولا شك أن إعتاق الرقبة المؤمنة هو الأفضل، والذي تبرأ به الذمة من ناحية الكفارة، وأما العتق فيجوز عتق الكافر، وقد يكون المن على كافر بالعتق سبباً لإسلامه. 12. وكلنا نعرف ان تحرير الرقبة مشروع في الكفارات و تزاوج الحدود 13. الطريق المشروع الذي تكون فيها السبايا او الرقيق مشروع هو طريق الحروب المشروعة وليس الاعتدائية + شراء والاعتاق في سبيل الله من الاسواق الموجودة في ذلك الوقت مثل شراء ابي بكر لبلال بن رباح 14. لو غير الاسلام نظام تجارة الرقيق في وقته سيكون هناك من خسر تجارته التي بدءها او في وسطها او تهويل المجتمع مثل حالة امريكا و كذلك من يتبع نظام او تشريع يلغي للذي سيعتنقه تجارته 15. عورة الامة اعتمد الفقهاء فيها على حديث ضعيف لا يعتد به من يريد التفصيل ساترك لكم رابط للاخ حمزة صاحب قناة حسن الاسلام للاستزادة و كذلك ملف السبي في صدر الاسلام ان اصبت فمن الله وحده او ان اخطات فمن نفسي و من الشيطان و صلى الله على سيدنا محمد https://drive.google.com/file/d/13eq...4b4wa3PRn/viewالسبي في صدر الاسلام https://scholar.najah.edu/sites/defa...a_of_islam.pdf و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1. نعرف ان الرق كان قبل الاسلام بكثير ولم يكن منظما بل كان القوي ياكل الضعيف ويستعبد الاسرى والنساء وربما يقتلونهم عكس الاسلام الذي قرر حالة قتل الاسرى الا اللرجال فكان السبي في الاسلام معروفا وشائعا وتجارة الرق موجودة في كل انحاء العالم
نقرا من موقع psg :
Most slaves during the Roman Empire were foreigners and, unlike in modern times, Roman slavery was not based on race. Slaves in Rome might include prisoners of war, sailors captured and sold by pirates, or slaves bought outside Roman territory.
وترجمته هي :
معظم العبيد خلال الإمبراطورية الرومانية كانوا أجانب ، وعلى عكس العصر الحديث ، لم تكن العبودية الرومانية قائمة على العرق. قد يشمل العبيد في روما أسرى الحرب ، البحارة الذين أسرهم القراصنة وبيعهم ، أو العبيد الذين تم شراؤهم خارج الأراضي الرومانية. وهذا دليل بسيط على انتشار العبودية الامر الذي تجاوزته اليهودية و النصارنية من غزوات موسى ويوشع وطلب بولس للعبيد بطاعة اسيادهم في كل شيء في اسم يسوع 2.والدليل على انتشار السبايا و العبيد و الرقيق في وقت العرب اي قبل بعثة النبي زيد بن حارثة و ثوبان اللذان حررهما النبي صلى الله عليه وسلم بعدما اصابهما سبي في الجاهلية زيد بن حارثة : ولهذا الحب العميق قصة؛ فقد أصاب زيدًا سبيٌ في الجاهلية؛ وذلك حين خرجت أمه به تزور قومها بني معن، فأغارت عليهم خيل بني القين بن جسر، فأخذوا زيدًا، فقدموا به سوق عكاظ، فاشتراه حكيم بن حزام لعمَّتِه خديجة بنت خويلد، فوهبته خديجة للنبي صلى الله عليه وسلم بمكة قبل النبوة. ثمَّ إن ناسًا من كلب حجُّوا فرأوا زيدًا، فعرفهم وعرفوه، فانطلق الكلبيون، فأعلموا أباه، ووصفوا له موضعه، وعند مَنْ هو. ثوبان مولى النبي صلى الله عليه وسلم : نقرا من سير الاعلام : هو ثوبان بن بجدد، وكنيته أبو عبد الله وقيل: أبو عبد الرحمن، من أهل السراة، والسراة موضع بين مكة واليمن, وقيل: إنه من حمير وقيل: إنه حكمي من حكم بن سعد العشيرة أصابه سباء. قال محمد بن سعد البغدادي في الطبقات الكبرى: «وكان ثوبان رجلاً من أهل اليمن ابتاعه رسول الله، بالمدينة فأعتقه وله نسب في اليمن.».[2] و انتشاره بين قبائل العرب الدليل هو ان قريش كانت تعرف السبي بدليل لما قالت لاهل المدينة لما استقبلوا النبي صلى الله عليه وسلم : حتى نَقْتُل مُقاتِلَتكم ونَسْتَبِيح ذَرَارِيَّكُم أي نَسْبيَهم ونَنْهَبَهم ونَجْعلَهم له مُباحا 3. من اعراف الحروب و نتائجها وجود اسارى اطفال ونساء وربما يقتلون نكاءا في العدو او يبعثون للبغاء الامر الذي حرمه الله تعالى بقوله : وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا ۖ وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ ۚ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (33) 4. هذه الاية واسباب نزولها تؤكد و جود بضاعة الجواري في الجاهلية ووجود الرقيق في ذاك الوقت بدليل المنافق عبد الله بن ابي سلول : قال الحافظ أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار ، رحمه الله ، في مسنده : حدثنا أحمد بن داود الواسطي ، حدثنا أبو عمرو اللخمي - يعني : محمد بن الحجاج - حدثنا محمد بن إسحاق ، عن الزهري قال : كانت جارية لعبد الله بن أبي بن سلول ، يقال لها : معاذة ، يكرهها على الزنى ، فلما جاء الإسلام نزلت : ( ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ) إلى قوله : ( فإن الله من بعد إكراههن غفور رحيم ) وكذلك قصة المنافق جد بن القيس الذي تعذر بسبي النساء عن الذهاب للجهاد مع النبي (ملاحظة الرواية غير صحيحة بصيغة التي قيل ان النبي قال فيها نتخذ من نساء الروم سراري ) 5. من رحمة الالسلام انه شرع السبي للمقاتلات و المهيجات للكفار وننقل الفتوى من الموقع الدرر : و لذلك حينما شرع الجهاد لم يكن من مقاصده الشرعية أسر الكفار و سبي الكافرات و تحصيل الغنائم ، بل هذا الأمور و نحوها مما يتعلق بهذا الباب توابع لما يترتب على القتال المشروع ، بل المقصد الأعلى إعلاء كلمة الله تعالي و هداية العباد إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له ، و إرساء العدل بالتوحيد، و دفع العدوان عن أمة الرسالة . و لذلك لا ينبغي أن تفهم مسألة سبي الكافرات إجمالا بعيد ا عن هذه المقدمة التى لا خلاف عليها . و هناك حقائق يجب معرفتها بخصوص السبايا من النساء الكافرات توضح الأمر وتجليه لمن أراد معرفة الحق من مصادره الأصلية ، وهي : 1. الإسلام لم يشرع ابتداء سبي النساء ، بل هو نظام كان معمولاً به في الأمم السابقة ، وقد كانت له مصادر كثيرة تسترق بها النساء ، فحصرها الإسلام بمصدر واحد وهو القتال المشروع مع الكفار . 2. لا تسبى النساء في الإسلام لمجرد كفرها ، بل تسبى المقاتلات للمسلمين في المعارك ، والمهيجات للكفار على القتال ، ولا شك أن أسر هؤلاء النساء وسبيهن خير لهن من القتل 6. سبي النساء واخذهن كان ليعولهن احدهن و يكفلهن و يهتم بشؤونهن و حقوقهن التي قد تاكل بخطف احدهن او الذهاب للعمل في الدعارة و كذلك تعويضهن بفقدان ازواجهن في الحرب و قد حث النبي على زواج ارملة الحرب 7. لذا امر النبي صلى الله عليه وسلم بمن تقع جارية له في السبي او رقيق ان ياكلوهم من حيث ياكلون و يلبسوهم من ما يلبسون وعدم تكفيلهم اكثر من الطاعة او عند التكفيل يساعدوهم 8. جعل النبي صلى الله عليه وسلم كفارة ضرب العبد عتقه لسبيل الله و قصة الصحابي عبد الله بم مسعود المشهورة 9.الحث على عتق الرقيق المسلم : 1433- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أَيُّمَا امْرِئٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأً مُسْلِمًا، اسْتَنْقَذَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنْهُ مِنَ النَّارِ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. 10. الحث على عتق و تزوج الجارية : - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد حدثنا صالح بن صالح الهمداني، حدثنا الشعبي قال: حدثني أبو بردة عن أبيه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أيما رجل كانت عنده وليدة فعلمها فأحسن تعليمها، وأدبها فأحسن تأديبها، ثم أعتقها وتزوجها، فله أجران. وأيما رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بي، فله أجران. 11. وكذلك عتق الرقيق غير المسلم ; وجاء نص الاجابة من موقع طريق الاسلام : جاء الإطلاق وجاء التقييد، ولا شك أن إعتاق الرقبة المؤمنة هو الأفضل، والذي تبرأ به الذمة من ناحية الكفارة، وأما العتق فيجوز عتق الكافر، وقد يكون المن على كافر بالعتق سبباً لإسلامه. 12. وكلنا نعرف ان تحرير الرقبة مشروع في الكفارات و تزاوج الحدود 13. الطريق المشروع الذي تكون فيها السبايا او الرقيق مشروع هو طريق الحروب المشروعة وليس الاعتدائية + شراء والاعتاق في سبيل الله من الاسواق الموجودة في ذلك الوقت مثل شراء ابي بكر لبلال بن رباح 14. لو غير الاسلام نظام تجارة الرقيق في وقته سيكون هناك من خسر تجارته التي بدءها او في وسطها او تهويل المجتمع مثل حالة امريكا و كذلك من يتبع نظام او تشريع يلغي للذي سيعتنقه تجارته 15. عورة الامة اعتمد الفقهاء فيها على حديث ضعيف لا يعتد به من يريد التفصيل ساترك لكم رابط للاخ حمزة صاحب قناة حسن الاسلام للاستزادة و كذلك ملف السبي في صدر الاسلام ان اصبت فمن الله وحده او ان اخطات فمن نفسي و من الشيطان و صلى الله على سيدنا محمد https://drive.google.com/file/d/13eq...4b4wa3PRn/viewالسبي في صدر الاسلام https://scholar.najah.edu/sites/defa...a_of_islam.pdf و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته