بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد واصلي واسلم على خاتم أنبيائه ورسله محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه
إخوة الإسلام الأصدقاء من غير المسلمين
سنتناول في موضوعنا هذا العشاء الأخير ليسوع
طبعا مش العشاء كله إنما سنتناول جزء صغير جدا من روايات الأناجيل عن هذا العشاء
هذا الجزء الصغير جدا سيوضح لنا مدى تحريف الأناجيل وسيثبت بما لا يدع مجالا للشك إنها ليست من وحي الله بأي حال من الأحوال
لنرى سويا هذا النص
من انجيل مرقس إصحاح 14 عدد 12 – 17
12 وفي اليوم الاول من الفطير حين كانوا يذبحون الفصح قال له تلاميذه اين تريد ان نمضي ونعد لتأكل الفصح.
13 فارسل اثنين من تلاميذه وقال لهما اذهبا الى المدينة فيلاقيكما انسان حامل جرة ماء. اتبعاه.
14 وحيثما يدخل فقولا لرب البيت ان المعلّم يقول اين المنزل حيث آكل الفصح مع تلاميذي.
15 فهو يريكما علّية كبيرة مفروشة معدة. هناك اعدا لنا.
16 فخرج تلميذاه وأتيا الى المدينة ووجدا كما قال لهما. فأعدا الفصح
17 ولما كان المساء جاء مع الاثني عشر.
قد يسأل سائل أين التحريف الذي تتحدث عنه هل أنت مجنون
الفقرات واضحة جدا
الفقرات تتحدث عن يسوع وتلاميذه
تلاميذ يسوع يسألوه أين تريد أن نمضي ونعد لتأكل الفصح
يسوع أرسل اثنين من تلاميذه إلى المدينة واخبرهما أنهما سيقابلان رجل حامل جرة ماء وقال لهما اتبعاه وحيثما يدخل قولا لرب هذا البيت إن المعلم يسألك أين المنزل الذي سيأكل فيه الفصح مع تلاميذه
هذا الرجل رب البيت سيريكما علية كبيرة مفروشة ومعدة في هذه العلية أعدا لنا الفصح
فذهب التلميذان كما اخبر يسوع ووجدا كما قال فأعدا له الفصح
ولما حل المساء ذهب يسوع مع الاثني عشر تلميذا ليتناول عشائه الأخير
أين التحريف هنا
أقول لهذا السائل أنا أوافقك في كل أقوالك التي ذكرتها بس طبعا لا أوافقك على أني مجنون
بل إن ما شرحته سيثبت التحريف
سيسال ثانية كيف هذا
أساله الم يأمر يسوع تلميذين من الاثني عشر تلميذا بالذهاب إلى المدينة إلى الرجل رب البيت الذي سيريهما العلية الكبيرة المفروشة
الم يامرهما يسوع بالبقاء في العلية وإعداد الفصح
فكيف بكاتب الإنجيل في الفقرة 17 يخبرنا بان يسوع في المساء ذهب مع الاثني عشر
بمنتهى البساطة كانوا قبل إرسال التلميذين لأعداد الفصح اثني عشر فنقصا اثنين فصاروا عشرة
فكيف يقول كاتب الإنجيل في الفقرة 17 أن يسوع ذهب إلى العشاء ومعه اثني عشر الصواب إنهم عشرة فقط وليسوا اثني عشر
وعلى هذا اسأل كيف يوحي الإله بهذا الغلط الرهيب
هل الإله يجهل اثني عشر ناقص اثنين يساوي كام
ولا كاتب الإنجيل نسي انه يخصم اثنين من الاثني عشر
وكالعادة في انتظار التفسير المنطقي لهذا التحريف الفظيع
وياريت مايخيبش الأصدقاء ظني لان لسة بادري على السكوت والإقرار بالتحريف
لسة الجراب مليان
تابعونا تجدوا ما يسركم
سيف
إخوة الإسلام الأصدقاء من غير المسلمين
سنتناول في موضوعنا هذا العشاء الأخير ليسوع
طبعا مش العشاء كله إنما سنتناول جزء صغير جدا من روايات الأناجيل عن هذا العشاء
هذا الجزء الصغير جدا سيوضح لنا مدى تحريف الأناجيل وسيثبت بما لا يدع مجالا للشك إنها ليست من وحي الله بأي حال من الأحوال
لنرى سويا هذا النص
من انجيل مرقس إصحاح 14 عدد 12 – 17
12 وفي اليوم الاول من الفطير حين كانوا يذبحون الفصح قال له تلاميذه اين تريد ان نمضي ونعد لتأكل الفصح.
13 فارسل اثنين من تلاميذه وقال لهما اذهبا الى المدينة فيلاقيكما انسان حامل جرة ماء. اتبعاه.
14 وحيثما يدخل فقولا لرب البيت ان المعلّم يقول اين المنزل حيث آكل الفصح مع تلاميذي.
15 فهو يريكما علّية كبيرة مفروشة معدة. هناك اعدا لنا.
16 فخرج تلميذاه وأتيا الى المدينة ووجدا كما قال لهما. فأعدا الفصح
17 ولما كان المساء جاء مع الاثني عشر.
قد يسأل سائل أين التحريف الذي تتحدث عنه هل أنت مجنون
الفقرات واضحة جدا
الفقرات تتحدث عن يسوع وتلاميذه
تلاميذ يسوع يسألوه أين تريد أن نمضي ونعد لتأكل الفصح
يسوع أرسل اثنين من تلاميذه إلى المدينة واخبرهما أنهما سيقابلان رجل حامل جرة ماء وقال لهما اتبعاه وحيثما يدخل قولا لرب هذا البيت إن المعلم يسألك أين المنزل الذي سيأكل فيه الفصح مع تلاميذه
هذا الرجل رب البيت سيريكما علية كبيرة مفروشة ومعدة في هذه العلية أعدا لنا الفصح
فذهب التلميذان كما اخبر يسوع ووجدا كما قال فأعدا له الفصح
ولما حل المساء ذهب يسوع مع الاثني عشر تلميذا ليتناول عشائه الأخير
أين التحريف هنا
أقول لهذا السائل أنا أوافقك في كل أقوالك التي ذكرتها بس طبعا لا أوافقك على أني مجنون
بل إن ما شرحته سيثبت التحريف
سيسال ثانية كيف هذا
أساله الم يأمر يسوع تلميذين من الاثني عشر تلميذا بالذهاب إلى المدينة إلى الرجل رب البيت الذي سيريهما العلية الكبيرة المفروشة
الم يامرهما يسوع بالبقاء في العلية وإعداد الفصح
فكيف بكاتب الإنجيل في الفقرة 17 يخبرنا بان يسوع في المساء ذهب مع الاثني عشر
بمنتهى البساطة كانوا قبل إرسال التلميذين لأعداد الفصح اثني عشر فنقصا اثنين فصاروا عشرة
فكيف يقول كاتب الإنجيل في الفقرة 17 أن يسوع ذهب إلى العشاء ومعه اثني عشر الصواب إنهم عشرة فقط وليسوا اثني عشر
وعلى هذا اسأل كيف يوحي الإله بهذا الغلط الرهيب
هل الإله يجهل اثني عشر ناقص اثنين يساوي كام
ولا كاتب الإنجيل نسي انه يخصم اثنين من الاثني عشر
وكالعادة في انتظار التفسير المنطقي لهذا التحريف الفظيع
وياريت مايخيبش الأصدقاء ظني لان لسة بادري على السكوت والإقرار بالتحريف
لسة الجراب مليان
تابعونا تجدوا ما يسركم
سيف
تعليق