السلام عليكم اخوتي ...
هناك حديث يوحي ان التوراة و الانجيل لم يحرفا ... و هذا هو النص ....
قال ابن ماجه: الجعد: عن زياد بن لبيد قال: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا فقال: "ذلك عند أوان ذهاب العلم" قلت: يا رسول الله وكيف يذهب العلم, ونحن نقرأ القرآن, ونقرئه أبناءنا, ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة فقال: "ثكلتك أمك يا زياد, إن كنت لأراك من أفقه رجل بالمدينة, أوليس هذه اليهود والنصارى يقرؤون التوراة والإنجيل, لا يعملون بشيء منها"
ما المقصود من هذا الحديث ؟؟؟
و هل يجوز اطلاق لفظ التوراة و الانجيل على الكتب المحرفة ؟؟؟؟
و جزاكم الله خيرا
هناك حديث يوحي ان التوراة و الانجيل لم يحرفا ... و هذا هو النص ....
قال ابن ماجه: الجعد: عن زياد بن لبيد قال: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا فقال: "ذلك عند أوان ذهاب العلم" قلت: يا رسول الله وكيف يذهب العلم, ونحن نقرأ القرآن, ونقرئه أبناءنا, ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة فقال: "ثكلتك أمك يا زياد, إن كنت لأراك من أفقه رجل بالمدينة, أوليس هذه اليهود والنصارى يقرؤون التوراة والإنجيل, لا يعملون بشيء منها"
ما المقصود من هذا الحديث ؟؟؟
و هل يجوز اطلاق لفظ التوراة و الانجيل على الكتب المحرفة ؟؟؟؟
و جزاكم الله خيرا
تعليق