إن ما يحدث من قتل و إبادة لإخواننا المسلمين في بعض الدول بين الحين والآخر كالذي يحدث في بورما وتركستان الشرقية من قتل وتعذيب وغير ذلك لدليل واضح جلي على ضرورة جهاد الطلب الذي شرع لتكون كلمة الله هي العليا و لئلا يكون هناك كفر ظاهر مستعلن ولحماية المسلمين من أي تسلط غير إسلامي و لتنعم البشرية جميعها بتحكيم شرع ربها ولتنعم البشرية جميعها بعدل الإسلام فتعيش في أمن وآمان .
وفرق شاسع بين أن تجاهد ليكون دين الله هو الحاكم الآمر وليكون دين الله هو الظاهر المستعلن وبين أن تجاهد من أجل فرض ديمقراطية أو تحكيم رأي الأغلبية أو تحكيم شريعة بشرية عرضة للتصويب والتخطئة .
إن ما يحدث في بورما و تركستان الشرقية يبين لنا كيف يكون مصير المسلمين عندما يكونون مستضعفين في الأرض فيتسلط عليهم غير المسلم فتجد التعذيب و القتل بل والإبادة الجماعية اللهم انصر أخواننا في بورما وتركستان الشرقية وفي كل مكان .
وفرق شاسع بين أن تجاهد ليكون دين الله هو الحاكم الآمر وليكون دين الله هو الظاهر المستعلن وبين أن تجاهد من أجل فرض ديمقراطية أو تحكيم رأي الأغلبية أو تحكيم شريعة بشرية عرضة للتصويب والتخطئة .
إن ما يحدث في بورما و تركستان الشرقية يبين لنا كيف يكون مصير المسلمين عندما يكونون مستضعفين في الأرض فيتسلط عليهم غير المسلم فتجد التعذيب و القتل بل والإبادة الجماعية اللهم انصر أخواننا في بورما وتركستان الشرقية وفي كل مكان .
تعليق