السرقة الأدبية المكشوفة في نصوص الكتاب المقدس:
في الوقت الذي نهى فيه الله عن السرقة، نجد أن كتاب نصوص الأسفار يسرقون عن بعضهم البعض. لا كلمة ولا كلمتين، لا سطرا ولا سطرين إنما إصحاحات كاملة كما يظهر لك من مقارنة سفر الملوك الثاني الإصحاح ۱۹، مع سفر أشعيا الإصحاح ۳۷ .
والله القدير لم يكن شارد الذهن ليقوم بإلهام شخصيتين بنفس الرواية مرتين. إنها ید البشر التي أنتجت هذه الفوضى التي يسمونها كلام الله.
أحمد ديدات، هل الكتاب المقدس كلام الله ص. 71- 73