عقَّب الأستاذ الصديق المحترم إيهاب صادق (وهو مقدم برامج في قناة مسيحية) على منشور لي تحدثت فيه عن وصف الأعمى الذي شفاه المسيح للمسيح بأنه إنساااااااااااااااااااااااااان.
وفي منشورالأستاذ إيهاب نصائح للمسلمين الذين يتابعونني .. خفت أن تفوتكم فآثرت نشرها في صفحتي لتعمكم الفائدة..
ملخص ما قاله الأستاذ إيهاب ..
حسنا أستاذ إيهاب .. باسم كل المسلمين الذين أضحك عليهم في صفحتي وكتبي وفديوهاتي ، أشكر لك نصائحك، وقد وصلت إليهم، وهم بالخيار .. إما أن يكملوا مع سذاجتي وتعصبي وضحالتي وتدليسي .. وإما أن يتركوني ويبحثوا عن نقاد آخرين متقدمين ليسوا متعصبين ولا ضحلين ولا مدلسين..
قد أوصلت رأيك – أستاذ إيهاب - للجمهور .. ولهم الخيار
المهم الأستاذ طرح علي سؤالا يكشف ضحالتي وسذاجة طرحي فقال: (وماذا عما ذكره قائد المائة عند الصليب بعد أن أسلم يسوع الروح: "حقا كان هذا الإنسان ابن الله") ..
إذا هذا النص دليل لا يمكن للمسكين منقذ صاحب الحجج الساذجة الضحلة أن يرد عليه .. فوصف (الإنسان) في عُرف الأعمى وقائد المائة لا يتعارض مع كون المسيح (ابن الله) .. فهو (إنسان) و(ابن الله بالطبيعة) في وقت واحد..
إذا فهمتموها هكذا سينكشف لكم ضحالة وسذاجة وتدليس منقذ
اجدد الترحيب بالأستاذ إيهاب
الأستاذ المحترم إيهاب صادق أراد ان يدلل للجمهور على (سذاجة طرحي وتدليسي وضحالتي ) حين أوردت قول الأعمى عن المسيح: ووصفه له بأنه (إنساااااااااااااااااان)، فطرح علي جناب الأستاذ سؤالا: (وماذا عما ذكره قائد المائة بعد أن أسلم يسوع الروح : حقا كان هذا الإنسان ابن الله مرقس 15: 39)
فالأستاذ إيهاب يرى أن الإنسانية عند الاعمى والتلاميذ لا تمنع من أن يكون هذا الإنسان إنسانا وابنا لله في نفس الوقت ... وهذا ما لا يفهمه منقذ المسكين الذي يضحك على المسلمين .. بحسب تعبير الأستاذ المحترم إيهاب.
وأجيب: نعم .. صدقت يا أستاذ حين رأيت أن بنوة المسيح لله لا تتعارض مع إنسانيته .. فهذا رأيي أيضا ..
لكننا مختلفون في معنى (البنوة) ..
فالأستاذ إيهاب يراها: (بنوة طبيعة) ..
وأنا بسذاجتي وضحالة فكري أراها: (بنوة عبادة وطاعة)..
دعك من سذاجتي وضحالة طرحي ..
وتعال ننظر كيف فهم مؤلفو الاناجيل عبارة (ابن الله) التي قالها قائد المائة؟
في مرقس قال قائد المائة: ( كَـانَ هذَا الإِنْسَانُ ابْنَ اللهِ )
في لوقــا قـال قـائد المائة: ( كَـانَ هذَا الإِنْسَانُ بَارًّا )
قائد المائة قال إحدى الكلمتين (ابن الله) أو (بارا) .. أحد الإنجيلين نقلها هكذا والآخر نقلها هكذا .. فهل ثمة تحريف أو تناقض؟
الجواب: لا .. لأنه في ذلك الزمان .. كانت كلمة (ابن الله) تعني : (البار) .. !
ولم تكن تعني في ذلك الزمان (ابن الله بالطبيعة) فهذه الإضافة (بالطبيعة) هي من ابتدعات المسيحية التي لم يعرفها متى ولا مرقس ولا لوقا ولا يوحنا ..
أستاذ إيهاب .. هذا نموذج من طريقة منقذ (المسكين) الممزوجة بـ (السطحية والسذاجة والضحالة والتدليس) .. وأترك للجمهور الحكم علي .. فلا تزعج نفسك .. فلديهم عقول يكتشفون فيها سذاجة السذج وضحالة الضحل ومسكنة المساكين وتدليس المدلسين.
لك تحيتي صديقي المحترم... وأذكرك بأن بإمكانك نقدي ونقد غيري من غير استعمال هذه الكلمات (سذاجة .. مسكين.. ضحالة .. سطحية)..
وفي منشورالأستاذ إيهاب نصائح للمسلمين الذين يتابعونني .. خفت أن تفوتكم فآثرت نشرها في صفحتي لتعمكم الفائدة..
ملخص ما قاله الأستاذ إيهاب ..
1. يا مسلمون ... لا يضحك الشيوخ المسلمون عليكم بهذه الردود الساذجة والحجج الضحلة..
2. المسلمون في الغرب لم يعودوا يستخدمون هذه الحجج الساذجة .. وما زال منقذ يرددها.
3. لم يبق لكم فرصة أيها المسلمون أن تناقشوا أدلة ألوهية المسيح .. لأنها حاسمة .. أمامكم فرصة وحيدة أن تناقشوا أصالة إنجيل يوحنا الذي وردت فيه هذه الأدلة... وهذا ما يفعله المسلمون الغربيون لأنهم متقدمون عنكم أيها المتخلفون في المشرق.
4. منقذ المسكين متعصب ومدلس أحيانا .. وبالتأكيد ردوده ساذجة وضحلة.
2. المسلمون في الغرب لم يعودوا يستخدمون هذه الحجج الساذجة .. وما زال منقذ يرددها.
3. لم يبق لكم فرصة أيها المسلمون أن تناقشوا أدلة ألوهية المسيح .. لأنها حاسمة .. أمامكم فرصة وحيدة أن تناقشوا أصالة إنجيل يوحنا الذي وردت فيه هذه الأدلة... وهذا ما يفعله المسلمون الغربيون لأنهم متقدمون عنكم أيها المتخلفون في المشرق.
4. منقذ المسكين متعصب ومدلس أحيانا .. وبالتأكيد ردوده ساذجة وضحلة.
حسنا أستاذ إيهاب .. باسم كل المسلمين الذين أضحك عليهم في صفحتي وكتبي وفديوهاتي ، أشكر لك نصائحك، وقد وصلت إليهم، وهم بالخيار .. إما أن يكملوا مع سذاجتي وتعصبي وضحالتي وتدليسي .. وإما أن يتركوني ويبحثوا عن نقاد آخرين متقدمين ليسوا متعصبين ولا ضحلين ولا مدلسين..
قد أوصلت رأيك – أستاذ إيهاب - للجمهور .. ولهم الخيار
المهم الأستاذ طرح علي سؤالا يكشف ضحالتي وسذاجة طرحي فقال: (وماذا عما ذكره قائد المائة عند الصليب بعد أن أسلم يسوع الروح: "حقا كان هذا الإنسان ابن الله") ..
إذا هذا النص دليل لا يمكن للمسكين منقذ صاحب الحجج الساذجة الضحلة أن يرد عليه .. فوصف (الإنسان) في عُرف الأعمى وقائد المائة لا يتعارض مع كون المسيح (ابن الله) .. فهو (إنسان) و(ابن الله بالطبيعة) في وقت واحد..
إذا فهمتموها هكذا سينكشف لكم ضحالة وسذاجة وتدليس منقذ
سأناقش هذا الاستدلال .. تاركا لكم الحكم على ضحالة جوابي وسذاجته وتدليسه وتعصبه..
اجدد الترحيب بالأستاذ إيهاب
الأستاذ المحترم إيهاب صادق أراد ان يدلل للجمهور على (سذاجة طرحي وتدليسي وضحالتي ) حين أوردت قول الأعمى عن المسيح: ووصفه له بأنه (إنساااااااااااااااااان)، فطرح علي جناب الأستاذ سؤالا: (وماذا عما ذكره قائد المائة بعد أن أسلم يسوع الروح : حقا كان هذا الإنسان ابن الله مرقس 15: 39)
فالأستاذ إيهاب يرى أن الإنسانية عند الاعمى والتلاميذ لا تمنع من أن يكون هذا الإنسان إنسانا وابنا لله في نفس الوقت ... وهذا ما لا يفهمه منقذ المسكين الذي يضحك على المسلمين .. بحسب تعبير الأستاذ المحترم إيهاب.
وأجيب: نعم .. صدقت يا أستاذ حين رأيت أن بنوة المسيح لله لا تتعارض مع إنسانيته .. فهذا رأيي أيضا ..
لكننا مختلفون في معنى (البنوة) ..
فالأستاذ إيهاب يراها: (بنوة طبيعة) ..
وأنا بسذاجتي وضحالة فكري أراها: (بنوة عبادة وطاعة)..
دعك من سذاجتي وضحالة طرحي ..
وتعال ننظر كيف فهم مؤلفو الاناجيل عبارة (ابن الله) التي قالها قائد المائة؟
في مرقس قال قائد المائة: ( كَـانَ هذَا الإِنْسَانُ ابْنَ اللهِ )
في لوقــا قـال قـائد المائة: ( كَـانَ هذَا الإِنْسَانُ بَارًّا )
قائد المائة قال إحدى الكلمتين (ابن الله) أو (بارا) .. أحد الإنجيلين نقلها هكذا والآخر نقلها هكذا .. فهل ثمة تحريف أو تناقض؟
الجواب: لا .. لأنه في ذلك الزمان .. كانت كلمة (ابن الله) تعني : (البار) .. !
ولم تكن تعني في ذلك الزمان (ابن الله بالطبيعة) فهذه الإضافة (بالطبيعة) هي من ابتدعات المسيحية التي لم يعرفها متى ولا مرقس ولا لوقا ولا يوحنا ..
أستاذ إيهاب .. هذا نموذج من طريقة منقذ (المسكين) الممزوجة بـ (السطحية والسذاجة والضحالة والتدليس) .. وأترك للجمهور الحكم علي .. فلا تزعج نفسك .. فلديهم عقول يكتشفون فيها سذاجة السذج وضحالة الضحل ومسكنة المساكين وتدليس المدلسين.
لك تحيتي صديقي المحترم... وأذكرك بأن بإمكانك نقدي ونقد غيري من غير استعمال هذه الكلمات (سذاجة .. مسكين.. ضحالة .. سطحية)..