جيِّد جدًا، مطلوبك واضِح، لكِن فهمي لرؤْيتِك غيرُ واضِح، وحيْث أنني سأشرع بالتفصيل الكامل، فلابد لي من الإحاطة، فـ" خذني على أد عقلي"، ودعني أستوضِح أمريْن:
1- هل أنت مختلف عن الإسْناد من البخاري أو مسْلِم الى يومنا هذا فقط، بمعنى إذا ثبُت إلى يومنا هذا تكون متفق على الإسناد من البخاري إلى النبي ؟ (نعم او لا). أم أن اشكاليتك مع سند البخاري للنبي كذلِك سواءًا ثبُت ليومنا هذا او لم يثْبُت؟.
2- هل عدالة الرواة في إجازات القرآن الكريم ضروريّة؟ يعني ان لم يثبُت عدالة راوٍ في اجازات القرآن يكون لا قيمة لإسناد القرآن إلى النبي صلى الله عليْهِ وسلّم؟ ولِماذا؟
انتظِر ردّك حتى اشرَع بعدهُ إن شاء الله في التفصيل.
1- هل أنت مختلف عن الإسْناد من البخاري أو مسْلِم الى يومنا هذا فقط، بمعنى إذا ثبُت إلى يومنا هذا تكون متفق على الإسناد من البخاري إلى النبي ؟ (نعم او لا). أم أن اشكاليتك مع سند البخاري للنبي كذلِك سواءًا ثبُت ليومنا هذا او لم يثْبُت؟.
2- هل عدالة الرواة في إجازات القرآن الكريم ضروريّة؟ يعني ان لم يثبُت عدالة راوٍ في اجازات القرآن يكون لا قيمة لإسناد القرآن إلى النبي صلى الله عليْهِ وسلّم؟ ولِماذا؟
انتظِر ردّك حتى اشرَع بعدهُ إن شاء الله في التفصيل.
تعليق