السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعود مرة اخرى مع الدكتور اسحاق ايليا منسى وهو ينقل عن البابا اثناسيوس الرسولي ووجدت فيه مغالطتين احداهما بها حرمان كنسى

الاولي هي نسب بعض الاعمال الي الناسوت فقط واخرى للاهوت فقط وهذه النقطة كانت من ضمن الحرمانات الاثنى عشر لنسطور من البابا كيرلس الكبير كما اقتبس لكم




يمكننا وضع عذر وهو ان اللاهوت لم يكن قدر تتطور بعد للحديث عن طبيعة واحدة للابن المتجسد
النقطة الثانية : هى القول ان حديث المسيح عليه السلام عن علم الساعة كان علي الناسوت فقط لانه ببساطة الكتاب يفرق بين الابن و ابن الانسان حسب الفهم الكنسى
المشتركة مرقص: 13: 32 وأما ذلك اليوم أو تلك الساعة فلا يعرفهما أحد لا الملائكة في السماء ولا#الابن إلا الآب
الفاندايك مرقص: 13: 32 واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا #الابن الا الآب
الكاثوليكية مرقص: 13: 32 وأما ذلك اليوم أو تلك الساعة فما من أحد يعلمها: لا الملائكة في السماء، ولا #الابن، إلا الآب (السهر الدائم )
فهل الانسان يسوع يطلع عليه الابن ام ابن الانسان حسب الفكر الكنسي؟؟؟؟




سياتي الي شخص ويقول انه يجوز اطلاق ابن الانسان علي اللاهوت مثلا فاقول لو افترضت ذلك مثلا فهل اللاهوت اكول وشريب خمر
الفاندايك متى: 11: 19 جاء #ابن_الانسان يأكل ويشرب فيقولون هوذا انسان اكول وشريب خمر محب للعشارين والخطاة والحكمة تبررت من بنيها
#تلميذ_المكابى
#نثنائيل