بسم الله الرحمن الرحيم
سلسلة تطبيق القواعد الأصولية على الفروع الفقهية (1-4)
يُطبع لأول مرة:
مجلد واحد فيه أربعة كتب في (رفع اليدين وعدم فساد الصلاة به)
يتضمن المناظرة بين السبكي والأتقاني
مع مباحث مهمة تتضمن قواعد في أصول الفقه والحديث
تُطبع لأول مرة مُحقَّقة على ستة مخطوطات
تحقيق ودراسة الشيخ/ عبد الله رمضان موسى – كلية الشريعة
الناشر/ دار العاصمة (01005255140/01121967679)
هذه الكتب كانت ثمرة المناظرة المشهورة التي وقعت بين طرفين بحضور أمير دمشق:
الطرف الأول: قوام الدين أميركاتب الأتقاني (كان رأسًا في مذهب الحنفية وتولى مشيخة دار الحديث بعد وفاة الإمام الذهبي).
الطرف الثاني: قاضي قضاة الشافعية بدمشق تقي الدين السبكي، ومعه قُضاة سائر المذاهب الأربعة.
الكتاب الأول:(الأحاديث الواردة في رفع اليدين في الصلاة)
تأليف: تقي الدين السبكي (683 – 756هـ)
(ألَّفه بعد أيام قليلة من المناظرة، وحشد فيه عددًا كبيرًا من الأدلة؛ للرد على أمير كاتب).
الكتاب الثاني: (رسالة دمشقية في تَرْك رفع اليدين عند الركوع وعند رفع الرأس منه)
تأليف: قوام الدين أمير كاتب الأتقاني (685-758هـ)
(حكى فيه وقائع مناظرته مع السبكي تفصيلًا، وأطال الرد على كل ما أَوْرَدَه السبكي في كتابه من أدلة، فهو رد على كتاب السبكي).
الكتاب الثالث: (عذراء الوسائل).
تأليف: بهاء الدين ابن عقيل (شارح ألفية ابن مالك،689-769هـ)
(فيه ردٌّ قوي متين على أكثر ما أتى به أمير كاتب في كتابه من أدلة واعتراضات، والأبحاث الفقهية والأصولية والحديثية التي اشتمل عليها كتاب «عذراء الوسائل» تؤكد أن مؤلِّفه إمام أصولي فقيه مُحَدِّث مجتهد).
الكتاب الرابع: (عدم فساد الصلاة برفع اليدين فيها)
تأليف: جمال الدين ابن السِّرَاج القُونَوي (692 -771هـ).
(فيه رد على بعض ما جاء في كتاب أمير كاتب، وأهميته تأتي من أن مؤلفه قاضي القضاة بدمشق، وهو إمام كبير من أئمة الحنفية وكان رأسًا في مذهب الحنفية، فهو على مذهب أمير كاتب).
قال الشيخ عبد الله رمضان موسى في مقدمة تحقيقه:
(تنبيه مهم: أضفتُ في آخِر هذا المجلد بابًا - من تأليفي - اشتمل على مباحث مهمة تتضمن فوائد وقواعد في أصول الفقه والحديث، تشتد الحاجة إليها؛ لِفَهْم بعض ما جاء في هذه الكتب من ردود أصولية وحديثية).
وقال أيضًا في مقدمته:
(كان في النية طَبْع كل رسالة في كتاب مستقل، لكن استقر الرأي على جمعها كلها في مجلد واحد؛ تيسيرًا للباحثين ورفْقًا بطلبة العِلم).
التصريحات التالية لبعض كبار العلماء والمؤرخين -من المعاصرين له أو الذين جاءوا بَعْده – تُبَيِّن مكانة أميركاتب العلمية وشُهرته في عصره وبَعْده:
1 - قال الحافظ ابن حجر (773-852هـ) في «الدرر الكامنة»في ترجمة أمير كاتب: (فَدخل بَغْدَاد، وَولي قضاءها، ثمَّ قَدِم دمشق .. وَوليبهَا تدريس دَار الحَدِيث الظَّاهِرِيَّة بعد وَفَاة الذَّهَبِيّ).فمكانته رَفَعَتْه للجلوس على كرسي الإمام الذهبي بعد وفاته، فَولـيَ مشيخة دار الحديث.
2- وقال جمال الدين أبو المحاسن (813 - 874هـ) في «النجوم الزاهرة، 10/325»: (الشيخ الإمام العالم العلَّامة قوام الدين أبو حنيفة أمير كاتب .. كان- رحمه الله- إمامًا عالـمًا ..، بارعًا فى الفقه واللغة العربية والحديث وأسماءالرجال، وغير ذلك من العلوم، وله تصانيف كثيرة .. ، طُلب إلى القاهرة مكرَّمًا معظّمًا حتى حضرها وصار بها من أعيان العلماء).
3- وقال في كتابه «المنهل الصافي، 3/102»: (أمير كاتب .. المحقِّق ..، برع في الفقه والنحو واللغة والأصولوالمنطق والمعاني والبيان والأدب ..، قَدِم دمشق .. وتكلم مع فقهاء الشام، ووقعبينهم وبينه مناظرات بسبب ذلك، وظهر عِلمه، ودرَّس بدمشق وأفتى، وانفردبرئاسة العلم بها، ثم طُلب إلى الديار المصرية .. ، وتَصدَّر أيضاًبالقاهرة للإفتاء والتدريس .. ، وكانت جنازته مشهودة، وكَثُر أسف الناس عليه).
قواعدوفوائد في أصول الفقه والحديث
تأليف الشيخ/ عبد الله رمضان موسى
المبحث الأول: قاعدة تَعارُض الجرح والتعديل في راوٍ
الكلام في هذا المبحث يقتصر على ما اجتمع فيه ثلاثة شروط
إجماع أهل العلم على تقديم الجرح على التعديل
هل يعارِض هذا الإجماعَ قولُ ابن الحاجب؟
المبحث الثاني: حُكم مُرسلات إبراهيم النخعي عن ابن مسعود ط
الكلام في هذا المبحث في سبعة مطالب:
المطلب الأول: بيان تدليس إبراهيم بن يزيد النخعي
المطلب الثاني: بيان الانقطاع بين إبراهيم وابن مسعود ط
المطلب الثالث: بيان اللفظ الثابت عن إبراهيم بشأن روايته عن ابن مسعود
المطلب الرابع: إبطال احتجاج الطحاوي بمُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود ط
المطلب الخامس: إبطال ردَّ العلامةالألباني لكلام العلَّامة الـمُعَلِّمي
المطلب السادس: إبطال التعلُّق بكلام الدارقطني في مُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود
المطلب السابع: إبطال التعلق بمانسبه العلائي للبيهقي
المبحث الثالث:إبطال استدلال الحنفية بحديث ابن مسعود ط على عدم رفع اليدين
الكلام في هذا المبحث في ستة مطالب:
المطلب الأول:: بيان طعن عامَّة كبار أئمة الحديث فيه
المطلب الثاني: بيان ما يظهر لي في سبب تضعيفه
المطلب الثالث: بيان عدم صحةالاعتماد على تحسين الترمذي وتصحيح ابن حزم له
المطلب الرابع:: بيان أصل هذا الحديث وكيف تم تحريفه
المطلب الخامس: بيان عدم صحةالاستدلال به إذَا افترضنا صحته
المبحث الرابع:إبطال استدلال الحنفية بحديث البَـرَاء ط على عدم رفع اليدين
الكلام في هذا المبحث في خمسة مطالب:
المطلب الأول:: بيان ضعف الإسناد؛ لسوء حِفظ الراوي
المطلب الثاني: بيان أن إسناد الحكم وعيسى لا يصلح لتقويةإسناد ابن أبي زياد
المطلب الثالث: تصريحات أئمةالحديث بعدم ثبوت الحديث
المطلب الرابع: بيان فسادالاستدلال بالحديث بِفَرْض صحته
المطلب الخامس: شبهات ابن سيدالناس وابن التركماني ومغلطاي والعيني والشنقيطي، والجواب عنها
المبحث الخامس: بيان كذب قصة أبي حنيفة مع الأوزاعي
العِلَّة الأُولى في إسنادها
العِلَّة الثانية في إسنادها
العِلَّة الثالثة في إسنادها
سلسلة تطبيق القواعد الأصولية على الفروع الفقهية (1-4)
يُطبع لأول مرة:
مجلد واحد فيه أربعة كتب في (رفع اليدين وعدم فساد الصلاة به)
يتضمن المناظرة بين السبكي والأتقاني
مع مباحث مهمة تتضمن قواعد في أصول الفقه والحديث
تُطبع لأول مرة مُحقَّقة على ستة مخطوطات
تحقيق ودراسة الشيخ/ عبد الله رمضان موسى – كلية الشريعة
الناشر/ دار العاصمة (01005255140/01121967679)
هذه الكتب كانت ثمرة المناظرة المشهورة التي وقعت بين طرفين بحضور أمير دمشق:
الطرف الأول: قوام الدين أميركاتب الأتقاني (كان رأسًا في مذهب الحنفية وتولى مشيخة دار الحديث بعد وفاة الإمام الذهبي).
الطرف الثاني: قاضي قضاة الشافعية بدمشق تقي الدين السبكي، ومعه قُضاة سائر المذاهب الأربعة.
الكتاب الأول:(الأحاديث الواردة في رفع اليدين في الصلاة)
تأليف: تقي الدين السبكي (683 – 756هـ)
(ألَّفه بعد أيام قليلة من المناظرة، وحشد فيه عددًا كبيرًا من الأدلة؛ للرد على أمير كاتب).
الكتاب الثاني: (رسالة دمشقية في تَرْك رفع اليدين عند الركوع وعند رفع الرأس منه)
تأليف: قوام الدين أمير كاتب الأتقاني (685-758هـ)
(حكى فيه وقائع مناظرته مع السبكي تفصيلًا، وأطال الرد على كل ما أَوْرَدَه السبكي في كتابه من أدلة، فهو رد على كتاب السبكي).
الكتاب الثالث: (عذراء الوسائل).
تأليف: بهاء الدين ابن عقيل (شارح ألفية ابن مالك،689-769هـ)
(فيه ردٌّ قوي متين على أكثر ما أتى به أمير كاتب في كتابه من أدلة واعتراضات، والأبحاث الفقهية والأصولية والحديثية التي اشتمل عليها كتاب «عذراء الوسائل» تؤكد أن مؤلِّفه إمام أصولي فقيه مُحَدِّث مجتهد).
الكتاب الرابع: (عدم فساد الصلاة برفع اليدين فيها)
تأليف: جمال الدين ابن السِّرَاج القُونَوي (692 -771هـ).
(فيه رد على بعض ما جاء في كتاب أمير كاتب، وأهميته تأتي من أن مؤلفه قاضي القضاة بدمشق، وهو إمام كبير من أئمة الحنفية وكان رأسًا في مذهب الحنفية، فهو على مذهب أمير كاتب).
قال الشيخ عبد الله رمضان موسى في مقدمة تحقيقه:
(تنبيه مهم: أضفتُ في آخِر هذا المجلد بابًا - من تأليفي - اشتمل على مباحث مهمة تتضمن فوائد وقواعد في أصول الفقه والحديث، تشتد الحاجة إليها؛ لِفَهْم بعض ما جاء في هذه الكتب من ردود أصولية وحديثية).
وقال أيضًا في مقدمته:
(كان في النية طَبْع كل رسالة في كتاب مستقل، لكن استقر الرأي على جمعها كلها في مجلد واحد؛ تيسيرًا للباحثين ورفْقًا بطلبة العِلم).
التصريحات التالية لبعض كبار العلماء والمؤرخين -من المعاصرين له أو الذين جاءوا بَعْده – تُبَيِّن مكانة أميركاتب العلمية وشُهرته في عصره وبَعْده:
1 - قال الحافظ ابن حجر (773-852هـ) في «الدرر الكامنة»في ترجمة أمير كاتب: (فَدخل بَغْدَاد، وَولي قضاءها، ثمَّ قَدِم دمشق .. وَوليبهَا تدريس دَار الحَدِيث الظَّاهِرِيَّة بعد وَفَاة الذَّهَبِيّ).فمكانته رَفَعَتْه للجلوس على كرسي الإمام الذهبي بعد وفاته، فَولـيَ مشيخة دار الحديث.
2- وقال جمال الدين أبو المحاسن (813 - 874هـ) في «النجوم الزاهرة، 10/325»: (الشيخ الإمام العالم العلَّامة قوام الدين أبو حنيفة أمير كاتب .. كان- رحمه الله- إمامًا عالـمًا ..، بارعًا فى الفقه واللغة العربية والحديث وأسماءالرجال، وغير ذلك من العلوم، وله تصانيف كثيرة .. ، طُلب إلى القاهرة مكرَّمًا معظّمًا حتى حضرها وصار بها من أعيان العلماء).
3- وقال في كتابه «المنهل الصافي، 3/102»: (أمير كاتب .. المحقِّق ..، برع في الفقه والنحو واللغة والأصولوالمنطق والمعاني والبيان والأدب ..، قَدِم دمشق .. وتكلم مع فقهاء الشام، ووقعبينهم وبينه مناظرات بسبب ذلك، وظهر عِلمه، ودرَّس بدمشق وأفتى، وانفردبرئاسة العلم بها، ثم طُلب إلى الديار المصرية .. ، وتَصدَّر أيضاًبالقاهرة للإفتاء والتدريس .. ، وكانت جنازته مشهودة، وكَثُر أسف الناس عليه).
فهرس موضوعات الباب الـمُلْحَق ويتضمن
قواعدوفوائد في أصول الفقه والحديث
تأليف الشيخ/ عبد الله رمضان موسى
المبحث الأول: قاعدة تَعارُض الجرح والتعديل في راوٍ
الكلام في هذا المبحث يقتصر على ما اجتمع فيه ثلاثة شروط
إجماع أهل العلم على تقديم الجرح على التعديل
هل يعارِض هذا الإجماعَ قولُ ابن الحاجب؟
المبحث الثاني: حُكم مُرسلات إبراهيم النخعي عن ابن مسعود ط
الكلام في هذا المبحث في سبعة مطالب:
المطلب الأول: بيان تدليس إبراهيم بن يزيد النخعي
المطلب الثاني: بيان الانقطاع بين إبراهيم وابن مسعود ط
المطلب الثالث: بيان اللفظ الثابت عن إبراهيم بشأن روايته عن ابن مسعود
المطلب الرابع: إبطال احتجاج الطحاوي بمُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود ط
المطلب الخامس: إبطال ردَّ العلامةالألباني لكلام العلَّامة الـمُعَلِّمي
المطلب السادس: إبطال التعلُّق بكلام الدارقطني في مُرْسَل إبراهيم عن ابن مسعود
المطلب السابع: إبطال التعلق بمانسبه العلائي للبيهقي
المبحث الثالث:إبطال استدلال الحنفية بحديث ابن مسعود ط على عدم رفع اليدين
الكلام في هذا المبحث في ستة مطالب:
المطلب الأول:: بيان طعن عامَّة كبار أئمة الحديث فيه
المطلب الثاني: بيان ما يظهر لي في سبب تضعيفه
المطلب الثالث: بيان عدم صحةالاعتماد على تحسين الترمذي وتصحيح ابن حزم له
المطلب الرابع:: بيان أصل هذا الحديث وكيف تم تحريفه
المطلب الخامس: بيان عدم صحةالاستدلال به إذَا افترضنا صحته
المبحث الرابع:إبطال استدلال الحنفية بحديث البَـرَاء ط على عدم رفع اليدين
الكلام في هذا المبحث في خمسة مطالب:
المطلب الأول:: بيان ضعف الإسناد؛ لسوء حِفظ الراوي
المطلب الثاني: بيان أن إسناد الحكم وعيسى لا يصلح لتقويةإسناد ابن أبي زياد
المطلب الثالث: تصريحات أئمةالحديث بعدم ثبوت الحديث
المطلب الرابع: بيان فسادالاستدلال بالحديث بِفَرْض صحته
المطلب الخامس: شبهات ابن سيدالناس وابن التركماني ومغلطاي والعيني والشنقيطي، والجواب عنها
المبحث الخامس: بيان كذب قصة أبي حنيفة مع الأوزاعي
العِلَّة الأُولى في إسنادها
العِلَّة الثانية في إسنادها
العِلَّة الثالثة في إسنادها