(13)
صُوَر الكلمة الواحِدة والسياق!
صُوَر الكلمة الواحِدة والسياق!
زعَم الأخ متعلم أني لم أرجِع لأهل الإختصاص .. دون ن يُكلِّف نفسَهُ طلب الدليل قبل التعجل بالإساءة والإتهام !
ويبدو أن الأخ الكريم قد اعتادت يدهُ أن تنفِق الإتهاماتِ المُرسَلةِ على اخوانِه في كل وقتٍ وحين، وعمدتُه القولِ بالرأي والظن والإطلاقات فما أنبلهُ من خُلُق .. وظنّا منه أن أحدًا من الدعاة قد سلَكَ مسْلكه .. فاستبَق مُرتاح البالِ في الإتهام ! وكأن لسانَ حالِه: ( كما أني متعلم واخدها دراع وبدون علم فحتمًا اللي أدامي كده !). لم أعطِه الدليل ما لم يطْلُب، وآثرْتُ الصفْحَ، ثم انتفَخَ في الثانية وشكَر سعيي، وقد يئِس من أن أجد الدليل.
== وكذا كلام الكاتب عن تعدد صور الكلمة الواحدة ..
لم يرجع فيه لأهل التخصص ..
لم يرجع فيه لأهل التخصص ..
(20)
قررت أنا أن كلامك عن تعدد صور الكلمة الواحدة لم ترجع فيه لأهل التخصص.
قررت أنا أن كلامك عن تعدد صور الكلمة الواحدة لم ترجع فيه لأهل التخصص.
1- فقولي: "بل إن الإسْم الثلاثي إن تشابهت أحرفه، يُقرأ على ثلاثين وجه مثل: بِنْتُ، نَبْتٌ، نِيبٌ، بِيبٌ، ثَيِّبٌ، ثَبَتَ، ثَبْتٌ، نَبَتٌ، ثَنَتٌ، نَثَتَ، نَبَثَ، ثُبِتَ، نُبْتُ، بَيَّتَ، ثَبَتُّ، نَبُتُّ، بَيَّتَ، يَبُتُّ، تُبْتُ، تُبْتَ، تُبْتُ، يَثِبُ، تَثِبُ، نَثِبُ، بِنْتُ، بِنْتُ، بِنْتَ، بِنْتِ، نَبَتُّ، نَبَتَّ".
قاله حمزة الأصفهاني (ت. 360هـ) في كتابِه التنبيه على حدوث التصحيف ص. 28:
2- وقولي " والطامة إذا كان الاسم الثلاثي في أحد حروفه السين فإنهُ في هذه الحالة يُمكِن قراءتهُ على نحو مائتي وجه (سبب، سبت، شيب، شبت ، شيث....الخ)"
ذكرهُ حمزة الأصفهاني (ت. 360هـ) في كتابِه التنبيه على حدوث التصحيف ص. 29:
يتبع
تعليق