لماذا تعبد يسوع أيها المسيحي ؟
ج : لأنه إله فهو الأقنوم الثاني المولود من الأب .
لقد علمكم المسيح أن تعبدوا الله الأب الذي في السماوات وحده وانه فوق السماوات وليس في الأرض .
فقال لكم قولوا في صلاتكم لله ابانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك .
(إنجيل متى 6: 9) «فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ.
وهي الصلاة المحفوظة في ذاكرة كل مسيحي حفظا من غير تعقل .
اتطلبون من الله الأب العزيز القدير أن يكفيكم قوتكم ورزقكم !! .
ثم تشركون مع الله في الألوهية من علمكم التوحيد والصلاة لله الأب والسؤال والطلب منه وحده .
وقد قال لكم المسيح عليه السلام كما جاء في انجيل متى اصحاح 9 :
مت-23-9:
وَلاَ تَدْعُوا أَحَداً عَلَى الأَرْضِ أَباً لَكُمْ: لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، وَهُوَ الآبُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
فلماذا تصرون على مخالفة هذا الكلام الواضح من المعلم الذي علمكم التوحيد
أن تعبدوا الله الأب وحده الذي في السماوات وحذركم كل التحذير من أن تعبدوا كائنا في الأرض تظنون أنه الآهكم أو ربكم لأن الآهكم واحد واحد فقط هو الذي فوق السماوات ولا يوجد أله ثاني كأقنوم أو ثالث إله منبثق نزل إلى الأرض .. فلا تتبعوا خطوات الشيطان فيهلككم في جهنم مع المشركين مع الله إلآهاً آخر ولبئس المصير .
نعم أشهد الا إله الا الله وأن المسيح عبد الله ورسوله .
وأن أول وأعظم كل الوصايا كما قال المسيح هي التوحيد وإفراد الله وحده بالألوهية ولا ثاني ولا ثالث مساوي له وليس مقسما الى أقانيم وأجزاء .
مرقص اصحاح 12 :
28 فَجَاءَ وَاحِدٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَسَمِعَهُمْ يَتَحَاوَرُونَ، فَلَمَّا رَأَى أَنَّهُ أَجَابَهُمْ حَسَنًا، سَأَلَهُ: «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟»
29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
نعم واحد وليس ثالوث .
كلام صريح وبيان واضح فلا تنساق وراء فلسفات المؤلهين للمسيح الغالين فيه الجاعلين له أقنوما مساوي لله الأب .
فلا تهلكوا أنفسكم بهذا الفكر الخاطئ الآثم في حق الله وفي حق الرسالة التي جاء بها المسيح من عند الله .
أنار الله بصيرتكم ووفقكم للحق الذي من عند الله .
ج : لأنه إله فهو الأقنوم الثاني المولود من الأب .
لقد علمكم المسيح أن تعبدوا الله الأب الذي في السماوات وحده وانه فوق السماوات وليس في الأرض .
فقال لكم قولوا في صلاتكم لله ابانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك .
(إنجيل متى 6: 9) «فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ.
وهي الصلاة المحفوظة في ذاكرة كل مسيحي حفظا من غير تعقل .
اتطلبون من الله الأب العزيز القدير أن يكفيكم قوتكم ورزقكم !! .
ثم تشركون مع الله في الألوهية من علمكم التوحيد والصلاة لله الأب والسؤال والطلب منه وحده .
وقد قال لكم المسيح عليه السلام كما جاء في انجيل متى اصحاح 9 :
مت-23-9:
وَلاَ تَدْعُوا أَحَداً عَلَى الأَرْضِ أَباً لَكُمْ: لأَنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، وَهُوَ الآبُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
فلماذا تصرون على مخالفة هذا الكلام الواضح من المعلم الذي علمكم التوحيد
أن تعبدوا الله الأب وحده الذي في السماوات وحذركم كل التحذير من أن تعبدوا كائنا في الأرض تظنون أنه الآهكم أو ربكم لأن الآهكم واحد واحد فقط هو الذي فوق السماوات ولا يوجد أله ثاني كأقنوم أو ثالث إله منبثق نزل إلى الأرض .. فلا تتبعوا خطوات الشيطان فيهلككم في جهنم مع المشركين مع الله إلآهاً آخر ولبئس المصير .
نعم أشهد الا إله الا الله وأن المسيح عبد الله ورسوله .
وأن أول وأعظم كل الوصايا كما قال المسيح هي التوحيد وإفراد الله وحده بالألوهية ولا ثاني ولا ثالث مساوي له وليس مقسما الى أقانيم وأجزاء .
مرقص اصحاح 12 :
28 فَجَاءَ وَاحِدٌ مِنَ الْكَتَبَةِ وَسَمِعَهُمْ يَتَحَاوَرُونَ، فَلَمَّا رَأَى أَنَّهُ أَجَابَهُمْ حَسَنًا، سَأَلَهُ: «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟»
29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
نعم واحد وليس ثالوث .
كلام صريح وبيان واضح فلا تنساق وراء فلسفات المؤلهين للمسيح الغالين فيه الجاعلين له أقنوما مساوي لله الأب .
فلا تهلكوا أنفسكم بهذا الفكر الخاطئ الآثم في حق الله وفي حق الرسالة التي جاء بها المسيح من عند الله .
أنار الله بصيرتكم ووفقكم للحق الذي من عند الله .