تويت
من سخافات و خرافات وسفاهات التلمود اليهودي
(يحل اغتصاب الطفلة غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات )
(وهب الله [وحاشا الله] اليهود حق السيطرة والتصرف بدماء جميع الشعوب وما ملكت)
("ومن يسفك دم غير يهودي فإنما يقدم قرباناً للرب)
(اليهود بشر لهم إنسانيتهم، أما الشعوب الأخرى فهي عبارة عن حيوانات)
(بيوت غير اليهود حظائر بهائم نجسة، بأنهم جميعاً كلاب و خنازير)
. فهذا هو الشعب المبارك، شعب الله المختار على زعمهم قربانهم لله سفك الدماء، واغتصاب الأطفال، وغيرهم كلاب وخنازير، ومنازلهم حظائر قذرة .. مع أن الحقيقة المرئية أن بيوت اليهود بلاد شتى أقذر المنازل وأنتنها.
ومن السخافات الفاجرة الوقحة والكفر الوارد في التلمود أنهم يقولون (إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة عويصة لا يمكن حلها في السماء)
ويقولون أيضاً (إن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله)
وفي التلمود يزعمون : أن إلاههم (يهوى) يغفر لهم في عيد الغفران (الكيبور) كل سيئاتهم نحو الآخرين الأمميين ومقدم مغفور العام القادم.
ويقول التلمود(إن اليهودي أحب إلى الله من الملائكة فالذي يصفع اليهودي كمن يصفع العناية الإلهية سواء بسواء)
ويقول التلمود لعنة الله عليه وعلى من وضعوه وكتببوه: (اليهودي من جوهر الله كما أن الولد من جوهر أبيه)
ومن تعاليم اليهودية ( أن المرأة اليهودية إذا خرجت من الحمام ووقع نظرها على غير يهودي، أو كلب أو حمار أو خنزير أو برص فلابد أن ترجع وتغتسل مرة أخرى)أي أنهم يساوون بين الغير اليهود والحمار و الكلب.
ومن أقبح ما جاء في التلمود قولهم (من رأى أنه يجامع أمه فسيؤدى الحكمة .. ومن رأى أنه يجامع أخته فسيأتيه نور العقل)
ويقول التلمود : (ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر)
( "يتندم الله على تركه اليهود في حالة التعاسة حتى أنه ( وحاشا لله) يلطم ويبكى كل يوم، فتسقط من عينيه دمعتان في البحر، فيسمع دويهما من بدء العالم إلي أقصاه، وتضرب المياه وترتجف الأرض في أغلب الأحيان، فتحصل الزلازل و أيضا وقد اعترف الله بخطئه (حاشا لله) في تصريحه بتخريب الهيكل فصار يبكي ويمضى ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلاً : تباً لي لإني صرحت بخراب بيتي و إحراق الهيكل ونهب أولادي
و أيضا (إن النهار اثنتا عشرة ساعة.. في الثلاث الأولى يجلس الله ويطالع الشريعة، وفي الثلاث الثانية يحكم، وفي الثلاث الثالثة يطعم العالم، وفي الثلاث الأخيرة يجلس ويلعب مع الحوت ملك الأسماك(
وأستغفر الله
تعاليت يا ربى عن ذلك علوًا كبيراً فأنت الله الكبير المتعال
.. وانظر للتناقض، والجنون العقلي، .. فهذا أحد مجرميهم مناحر يقول(إنه لا شغل لله في الليل غير تعليمه التلمود مع الملائكة، ومع اسموديه ملك الشياطين في مدرسة السماء) .
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ، ولا حرج ولو كانت متزوجة ، كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية ، ولم أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود .. ولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم ، ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد.
تعليق