السلام عليكم:
رفض اليهود دعوة يسوع التى لم يقبلها إلا الأطفال
فماذا كانت ردة فعل يسوع؟؟
بدأ يسوع فى تحدى "الناموس" فطلبوا أن يهلكوه
وهنا المفروض أن "يموت" ويخلصنا إلا أنه "هرب" منهم وطلب من الجموع إخفائه.
-----------------------------
هنا يبدأ مسلسل التحريض بكلمات "يسوع" المشهورة
والتى إشتهرت أكثر بعد 11 سبتمبر
إما معى أو ضدى
-----------------------------
يستمر يسوع فى تجميع قواته ويعود لوطنه عله يجد من يؤمن به ويجند "قوات" أخرى
---------------------------
يبدأ "متى" فى التجهيز لحادثة الصلب "التعليق"
وبالطبع كلنا نعلم أن كل التلاميذ لم يصدقوا حادثة القيام لأنهم لم يكونوا يعلموا بها وإن كانت بعض الأناجيل ذكرت بها على حياء.
وهذا يضعنا فى شك من القصة من أساسها.
لنتغاضى عن ذلك ونصدقها "مؤقتا"
ثم ماذا؟
سؤال برئ يسوع جاء لـ "يموت" من اجل فداء آدم من خطيئته
فلماذا يطلب من تلاميذه فداؤه؟ هل لفداء خطيئته؟
كما نعلم الأن أن كلمة "صليب" تعنى قضيب أو خشبة أو شومه ................. إذا لو تغاضينا عن حكاية قتله فى اليوم الثالث لأنها موضوعه "بأيدى النساخ" كالعاده ............... فهو أخذ "قواته" وذاهب لاورشليم لقيادة ثوره.
فماذا فعل فى اورشليم؟
----------------------
--------------------
يستمر يسوع مع "قواته" إلى أورشليم
ويدخل يسوع أورشليم بقواته اخيرا وتعالوا لنقرأ الموضوع بعد تخليصه من "التحابيش التى لا تفيد:
لينظف الهيكل قسرا من مرتاديه .... وطبعا ليس من القبول أنه طرد الناس "بالمحبة" وخصوصا أنه منعهم عن اكل عيشهم.
وبعد حوار طويل يهرب الكهنه خوفا:
لم يقبل دعوة يسوع اليهود أبدا فيبدأ يسوع بتهديدهم بكيل من "الويلات" والشتائم مثل جهال والعميان والقتلة واللصوص ..... سلسلة من الحقد المتواصل لمده 23 عدد بالتمام والكمال
بل ولم ينسى يسوع ان يعطى اورشليم نصيبها من السباب:
وبالطبع كل ماقاله ذهب هراء ولم يحدث أبدا حتى يومنا هذذا
وهرب فلم يراه بعدها أحد أبدا
-----------------------
أخيرا جائت لحظة القبض على يسوع ويحاول احد تلاميذه المقاومة
ويعترف يسوع بالهزيمة .......
أما تلاميذه فقد تركوه وهربوا و حطوا ديلهم فى أسنانهم وقالوا يافكيك
-------------------
هذا ماذكره "متى" فى الموضوع
لنرى ماذا قالت باقى الأناجيل منفصلة وبعدها نجمع كل القصص على بعضها
ولم يروا المصلوب "المعلق" بعدها إلا فى خرافة "القيامة"
فاصل و نواصل
رفض اليهود دعوة يسوع التى لم يقبلها إلا الأطفال
فماذا كانت ردة فعل يسوع؟؟
كسر الوصية
بدأ يسوع فى تحدى "الناموس" فطلبوا أن يهلكوه
14فَلَمَّا خَرَجَ \لْفَرِّيسِيُّونَ تَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ 15فَعَلِمَ يَسُوعُ وَ\نْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ. وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ جَمِيعاً. 16وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُظْهِرُوهُ
-----------------------------
هنا يبدأ مسلسل التحريض بكلمات "يسوع" المشهورة
والتى إشتهرت أكثر بعد 11 سبتمبر
30مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.
إما معى أو ضدى
-----------------------------
يستمر يسوع فى تجميع قواته ويعود لوطنه عله يجد من يؤمن به ويجند "قوات" أخرى
54وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ فِي مَجْمَعِهِمْ حَتَّى بُهِتُوا وَقَالُوا: «مِنْ أَيْنَ لِهَذَا هَذِهِ \لْحِكْمَةُ وَ\لْقُوَّاتُ؟
58وَلَمْ يَصْنَعْ هُنَاكَ قُوَّاتٍ كَثِيرَةً لِعَدَمِ إِيمَانِهِمْ.
58وَلَمْ يَصْنَعْ هُنَاكَ قُوَّاتٍ كَثِيرَةً لِعَدَمِ إِيمَانِهِمْ.
يبدأ "متى" فى التجهيز لحادثة الصلب "التعليق"
21مِنْ ذَلِكَ \لْوَقْتِ \بْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراً مِنَ \لشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ \لْكَهَنَةِ وَ\لْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ وَفِي \لْيَوْمِ \لثَّالِثِ يَقُومَ.
وهذا يضعنا فى شك من القصة من أساسها.
لنتغاضى عن ذلك ونصدقها "مؤقتا"
ثم ماذا؟
24حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لِتَلاَمِيذِهِ: «إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي
25فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا.
25فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا.
فلماذا يطلب من تلاميذه فداؤه؟ هل لفداء خطيئته؟
كما نعلم الأن أن كلمة "صليب" تعنى قضيب أو خشبة أو شومه ................. إذا لو تغاضينا عن حكاية قتله فى اليوم الثالث لأنها موضوعه "بأيدى النساخ" كالعاده ............... فهو أخذ "قواته" وذاهب لاورشليم لقيادة ثوره.
فماذا فعل فى اورشليم؟
----------------------
فى هذا السياق بدأ كاتب متى فى ذكر الكثير من العجزات الوهميه بل و
نسى كاتب "متى" أنه حكى قصة الثلاثة أيام فيكررها فى الإصحاح 17 ويحزن التلاميذ جدا
22وَفِيمَا هُمْ يَتَرَدَّدُونَ فِي \لْجَلِيلِ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ﭐبْنُ \لإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي \لنَّاسِ 23فَيَقْتُلُونَهُ وَفِي \لْيَوْمِ \لثَّالِثِ يَقُومُ. فَحَزِنُوا جِدّاً.
عموما ليس هذا موضوعنا
نسى كاتب "متى" أنه حكى قصة الثلاثة أيام فيكررها فى الإصحاح 17 ويحزن التلاميذ جدا
22وَفِيمَا هُمْ يَتَرَدَّدُونَ فِي \لْجَلِيلِ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ﭐبْنُ \لإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي \لنَّاسِ 23فَيَقْتُلُونَهُ وَفِي \لْيَوْمِ \لثَّالِثِ يَقُومُ. فَحَزِنُوا جِدّاً.
عموما ليس هذا موضوعنا
يستمر يسوع مع "قواته" إلى أورشليم
ولامانع أن يضف الكاتب "حادثة" سرقة حمار وجحش ليدخل "بهما" يسوع أورشليم أزااااااااااى معرفش !!!!!!!! ليلطش قصص العهد القديم كالعاده
12وَدَخَلَ يَسُوعُ إِلَى هَيْكَلِ \للَّهِ وَأَخْرَجَ جَمِيعَ \لَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ وَيَشْتَرُونَ فِي \لْهَيْكَلِ وَقَلَبَ مَوَائِدَ \لصَّيَارِفَةِ وَكَرَاسِيَّ بَاعَةِ \لْحَمَامِ 13وَقَالَ لَهُمْ: «مَكْتُوبٌ: بَيْتِي بَيْتَ \لصَّلاَةِ يُدْعَى. وَأَنْتُمْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!
23وَلَمَّا جَاءَ إِلَى \لْهَيْكَلِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رُؤَسَاءُ \لْكَهَنَةِ وَشُيُوخُ \لشَّعْبِ وَهُوَ يُعَلِّمُ قَائِلِينَ: «بِأَيِّ سُلْطَانٍ تَفْعَلُ هَذَا وَمَنْ أَعْطَاكَ هَذَا \لسُّلْطَانَ؟
45وَلَمَّا سَمِعَ رُؤَسَاءُ \لْكَهَنَةِ وَ\لْفَرِّيسِيُّونَ أَمْثَالَهُ عَرَفُوا أَنَّهُ تَكَلَّمَ عَلَيْهِمْ. 46وَإِذْ كَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يُمْسِكُوهُ [foq]خَافُوا مِنَ \لْجُمُوعِ[/foq] لأَنَّهُ كَانَ عِنْدَهُمْ مِثْلَ نَبِيٍّ.
بل ولم ينسى يسوع ان يعطى اورشليم نصيبها من السباب:
37«يَا أُورُشَلِيمُ يَا أُورُشَلِيمُ يَا قَاتِلَةَ \لأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ \لْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ \لدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا وَلَمْ تُرِيدُوا.
38هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَاباً! 39لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَنِي مِنَ \لآنَ حَتَّى تَقُولُوا: مُبَارَكٌ \لآتِي بِاسْمِ \لرَّبِّ!.
38هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَاباً! 39لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَنِي مِنَ \لآنَ حَتَّى تَقُولُوا: مُبَارَكٌ \لآتِي بِاسْمِ \لرَّبِّ!.
وهرب فلم يراه بعدها أحد أبدا
-----------------------
أخيرا جائت لحظة القبض على يسوع ويحاول احد تلاميذه المقاومة
51وَإِذَا وَاحِدٌ مِنَ \لَّذِينَ مَعَ يَسُوعَ مَدَّ يَدَهُ وَ\سْتَلَّ سَيْفَهُ وَضَرَبَ عَبْدَ رَئِيسِ \لْكَهَنَةِ فَقَطَعَ أُذْنَهُ. 52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ \لَّذِينَ يَأْخُذُونَ \لسَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ!
أما تلاميذه فقد تركوه وهربوا و حطوا ديلهم فى أسنانهم وقالوا يافكيك
-------------------
هذا ماذكره "متى" فى الموضوع
لنرى ماذا قالت باقى الأناجيل منفصلة وبعدها نجمع كل القصص على بعضها
ولم يروا المصلوب "المعلق" بعدها إلا فى خرافة "القيامة"
فاصل و نواصل
تعليق