تويت
أبدأ باسم الله مستعيناً راضياً به مدبراً مُعينا والحمْدُ لله كما هدانا إلى سبيل الحق واجتبانا
فى شهادة لها وزنها يُقِر المطران/كيرلس سليم بسترس ,
رئيس أساقفة بعلبك وتوابعها للروم الكاثوليك بأن :
نص المعمودية فى متى 28: 19 .. ليس من كلام يسوع المسيح انما هى إضافة لاحقة
رئيس أساقفة بعلبك وتوابعها للروم الكاثوليك بأن :
نص المعمودية فى متى 28: 19 .. ليس من كلام يسوع المسيح انما هى إضافة لاحقة
ويدلل على ذلك بأسباب سوف تقرؤوها
أهمية الإقرار هذا تنبع مِن أن هذا النص هو الوحيد الذى يستدل به أصحاب عقيدة الثالوث على ثالوثهم المُأقْنم , حتى أنى سمعت محاضرة باسم الثالوث للدكتور ما هر صموئيل وهو من كبار الاخوة البلاميث وطول المحاضرة التى قاربت الساعتين لم يتفوه بنص غير هذا النص متى 28: 19.
وايضا أهميتها تنبع من قدر الرجل الذى تفوّه بها وهو كبير الأساقِفة الكاثوليك
وهذه هى صورة الكتاب ونص الكلام تفضلوا
وفى النهاية اشكر اخى وحبيبى xtianity الذى فجّر لنا هذه النقطة وقام برفعها
نرجو من الإخوة تفعيل هذا الموضوع على كافة الاصعدة
.gif "(270)")
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق