في السُنة النَبوية الشَريفة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

صفي الدين مُسْلِم حُرٍ لله اكتشف المزيد حول صفي الدين
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صفي الدين
    مشرف المنتدى

    • 29 سبت, 2006
    • 2596
    • قانُوني
    • مُسْلِم حُرٍ لله

    في السُنة النَبوية الشَريفة

    السلام عليكم
    نُعَرِج في هذا الموضوع على سُنَة خير الأنام المُصطفى صلوات رَبي و سلامه عليه مِن حَيثُ أقسامِها و حُجيتُها و مَنزِلتها مِن القرآن الكَريم
    السُنَة في اللُغَة هي الطَريقة و هي في الإصطلاح الشَرعي :قَول النبي صلى الله عليه و سلم أو فِعِله أو تَقريره المُراد به التَشريع و المَقصود بِالتقرير أن يَقول أو يَفعل بَعض الصَحابة شيئا في مَحضر الرسول صلى الله عليه و سلم فَيَسكُت عَنه أو يَستَحسِنَه فيُعتَبَر هذا موافَقة مِن الرسول صلى الله عليه و سلم على ذَلِك
    يُتبع:
    مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
  • صفي الدين
    مشرف المنتدى

    • 29 سبت, 2006
    • 2596
    • قانُوني
    • مُسْلِم حُرٍ لله

    #2
    السلام عليكم
    أقسام السُنَة:
    تَنقَسِم السُنة بِحَسب روايتها الى سُنَة مُتواتِرة و سُنة آحدا و زاد عُلماء المَذهَب الحَنفي نَوعا مُتوسطا بَينهما هو السُنَة المَشهورة
    1- السُنَة المُتواتِرة: هي التي نُقِلَت عن الرسول صلى الله عليه و سلم نَقلا مُتواتِر أي نَقلَها عَن هَذا الجَمع جَمع مِثله و هَكذا حَتى وَصلَت الينا
    و أكثر السُنَن العَملية هي مِن هذا النَوع أي أنها سُنَن مُتواتِرة و أمثِلَتها كَثيرة جِدا مِنها بيانه صلى الله عليه و سلم لِكيفية الصلاة فَقد قال صلوات الله و سلامه عليه "صلوا كَما رأيتموني أصلي" فَنُقِلَت كُل أفعاله و حَركاته في الصلاة نَقلا مُتواتِرا و هَكَذا لا نَجِد خِلافا مُطلَقا بَين الفُقهاء في عَدَد الرَكعات مَثلا أو في كَيفية الرُكوع أو كَيفية السُجود و سائر الحَركات الظاهِرة التي لا تَخفى و كَذَلِك بيانه صلى الله عليه و سلم لِمَقادير الزَكاة و كَيفية أدائه لِمناسِك الحَج و هكذا....
    مِن ناحية اخرى فإن المُتواتِر مِن السُنَن القولية عَدَد مَحدود مِن الأحاديث مِنها قوله صلى الله عليه و سلم "الحلال بَيِن و الحَرام بَيِن" و مِنها قَولِه صلى الله عليه و سلَم "مَن كَذَب عَلي مُتَعَمِدا فَليتَبوأ مِقعَده مِن النار" و في مِثل هَذه الرويات يُقال (حَديث مُتواتِر)
    و حُكم السُنَة المُتواتِرة أنها ثابِتة قَطعا عَن الرَسول صلى الله عليه و سلم فَيَجِب العَمَل بِها و لِذَلِك كَما أشرنا لا نَجِد خِلافا في السِنين العَملية المَنقولة عَن الرَسول صلى الله عليه و سلم نَقلا مُتواتِرا

    2- السُنَة المَشهورة: و هي قَريبة مِن السُنة المُتواتِرة و الفَرق بينهما أن الذي نَقلَها عَن الرسول صلى الله عليه و سلم أفراد قَليلون لا يَبلغ عَددهم حَد التواتُر و لَكِن نَقَلها عَن هذا العَدد جَمع كبير مِن التابِعين يَستحيل أن يَتَفقوا على كَذِب ثُم نَقَلَها عَم هذا الجَمع جَمع مِثله و هَكذا و مِن أمثِلَتُها قوله صلى الله عليه و سلم "إنما الأعمال بالنيات و إنما لِكُل امرئ ما نَوى"

    3-سُنَة الآحاد: و يُقال لَها خَبَر الآحاد و هي التي رواها عَن النَبي صلى الله عليه و سلم واحد أو اثنان أو عَدَد مِثلَه لا يَبلغ حَد المُتواتِر و هَكذا حتى وَصَلَت الينا و أكثر السُنََن القَولية هي مِن هذا النَوع الأخير
    و لِلأئِمة مِن هذا النَوع مِن الأحاديث فَمِنهُم مِن قَدَمه على القياس و هُم الجُمهور الغالب و مِنهُم مَن اشتراط فيه شُروطا مُعَيَنَة حتى يُمكِن تَقديمه على القياس كَما فَعَل الحَنفية و مِنهُم مِن قَدَم عَمَل أهل المَدينة عليه كَما فَعل المالِكية بِاعتِبار أن عَمَل أهل المَدينة رواية جماعية أقوى مِن رواية الآحاد

    يُتَبع:
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
    مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

    تعليق

    • صفي الدين
      مشرف المنتدى

      • 29 سبت, 2006
      • 2596
      • قانُوني
      • مُسْلِم حُرٍ لله

      #3
      السلام عليكم
      حُجِية السُنَة:
      أكد القرآن الكَريم أهمية السُنة النَبضوية في نُصوص كَثيرَة قاطِعَة
      يقول تعالى { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا}
      و يقول سُبحانه و تعالى{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}
      و يقول جَل جَلاله {مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً }
      و يقول عَز و جَل {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً}
      و غَير ذَلِك مِن النُصوص القُرآنية حَول خَبر الواحِد الأحَد - كما اُشير- يَنَحَصِر في طَريقَة ثُبوتِه , حَيثُ يَشتَرِط بَعض الأئمة شُروطا لِقَبول الرِواية و التأكُد مِن صِحَتُها -إذ لا يُتَصَوَر مِن مُسلِم حَقيقي أن يُخالِف في السُنَة إلا مِن هَذه الوِجهَة فقط , وِجهَة التأكُد مِن صِحَة الحَديث و هذا مَطلوب شَرعا و ذَلِك مِن الأسباب التي كان الصحابة مِن أجلها يَتَشَدَدون في رواية الحَديث-
      و قَد أصبَح الخِلاف تاريخيا بَعد تَدوين السُنَة

      و يُتبَع
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
      مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

      تعليق

      • صفي الدين
        مشرف المنتدى

        • 29 سبت, 2006
        • 2596
        • قانُوني
        • مُسْلِم حُرٍ لله

        #4
        السلام عليكم
        مَنزِلَة السُنَة مِن القُرآن:
        يقول الحَق تبارك و تعالى {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}
        و مِن هُنا يَثبُت لنا أن الأصل في السُنَة أن تَكون مُبَينة لأحكام الكِتاب و قَد تَكون لَها و يَندُر أن تأتي السُنَة بأحكام غَير مَنصوص عَليها اجمالا في الكِتاب
        1- بيان السُنَة لأحكام القُرآن:
        جاء بيان السُنَة لأحكام القُرآ الكريم على وجوه ثلاثة:
        الأول بيان المُجمَل: فَقَد اُشير مِرارا الى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم بين ما جاء مُجمَلا في القُرآن الكَريم مِن أحكام و ذَلِك مِثل الصلاة و الزكاة و الحَج فَقَد بَيَن النبي صلى الله عليه و سلم كَيفية الصلاة مِن رُكوع و سُجود و سائر أركانِها و شروطِها و بَيَن كَذّلِك مِقدار الزَكاة و مناسِك الحَج
        الثاني تَخصيص العام: فَقد جاء القُرآن بأحكام عامة و لَكِن السُنَة خَصَصَت بَعض هَذه الأحكام مِن ذَلِك قوله تعالى {يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ.........} فَقَد جاءت آيات المواريث بأحكام عامة و لَكِن السُنَة خَصَصَت الوارِث بِغَير القاتِل فقَد قال المصطفى صلى الله عليه و سلم "لا يَرِث قاتِل"
        الثالِث تَقييد المُطَلَق: و بيان ذَلِك أن السُنَة قَيَدَت بَعض الأحكام التي جاءت مُطلَقة في القُرآن الكَريم و مِن هذا قوله تَقَدَسَت أسماؤه {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
        فالآية ذَكَرَت الأيدي مُطلَقا و لَم تُقَيِد ذَلِك بِكَون اليَد التي يَجِب قَطعها هي اليُمنى أو اليُسرى و لَكِن السُنَة دَلَت على تَقييدها باليمين و أن القَطع الى الرَسغ بَل و وَضَعَت شروط القَطع أو شروط وقوع حَد السَرِقَة

        2-تأكيد السُنَة لِما جاء في القُرآن:
        و أما السُنَة المؤكَدَةلِما جاء في القُرآن الكَريم فَهي كَثيرة مِنها قوله صلى الله عليه و سلم "لا يَحِل مال امرئ الا بِطيب مِن نَفسه" فإنه مؤكِد لقوله سُبحانه و تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلاَ تَقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً}

        بَقى عَلينا أن نُشير الى أنه مِن النادِر أن تأتي السُنَة بأحكام لَيسَت في القرآن الكَريم بِذاتِها و مِن ذَلِك أنه صلى الله عليه و سلم نَهى الرِجال عَن لِبس الحَرير و استعمال الذَهب
        حَيث أن النبي صلى الله عليه و سلام كان قُرآنا يَمشي على الأرض
        و مَع ذَلِك فَيُمكِن ارجاع مِثل هّذه الأحكام النادِرَة الى الأصل الكُلي في القُرآن الكَريم الذي يوجِب طاعة الرسول صلى الله عليه و سلم و تَنفيذ أمره و مِن أمثِلة ذَلِك -كَما سَبَق- قول العَزيز الحَكيم {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا}


        و سلاما على المُرسَلين و الحَمد لله رَب العالمين
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
        مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

        تعليق

        • محب الحبيب
          0- عضو حديث
          • 28 مار, 2008
          • 19

          #5
          جزاك اللـــــــــــــــــــه خير وجعل ما قدمت في ميزان حسناتك امين
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
          وفي صحيح مسلم عن جابر قال :" قيل لعائشة أن ناساً يتناولون أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حتى أبا بكر وعمر قالت : وما تعجبون من هذا انقطع عنهم العمل فأحب الله أن لا ينقطع عنهم الأجر "

          تعليق

          • صفي الدين
            مشرف المنتدى

            • 29 سبت, 2006
            • 2596
            • قانُوني
            • مُسْلِم حُرٍ لله

            #6
            السلام عليكم
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الحبيب
            جزاك اللـــــــــــــــــــه خير وجعل ما قدمت في ميزان حسناتك امين
            اللهم آمين أمين لي و لَك و لِسائر اخوانِنا
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
            مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

            تعليق

            • zaki
              مشرف أقسام النصرانية

              • 7 يون, 2007
              • 3338
              • موظف
              • مسلم سني

              #7
              بارك الله فيك اخي صفي الدين
              ننتظر المزيد من مثل هذه المواضيع.....
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.

              إهداء لخصمنا الكريم
              سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا *** واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا
              لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا ******** عَمّا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا
              قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً*********يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا
              تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ******* نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا
              إذا ادّعَوا جـاءتِ الدّنيـا مُصَدِّقَـة ً ********** وإن دَعـوا قالـتِ الأيّـامِ : آمينـا
              إنّ الزرازيـرَ لمّـا قــامَ قائمُـهـا ************تَوَهّمَـتْ أنّهـا صـارَتْ شَواهينـا
              إنّـا لَقَـوْمٌ أبَـتْ أخلاقُنـا شَرفـاً ******** أن نبتَدي بالأذى من ليـسَ يوذينـا
              بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا ************خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا
              لا يَظهَرُ العَجزُ منّـا دونَ نَيـلِ مُنـى ً********ولـو رأينـا المَنايـا فـي أمانيـنـا
              كم من عدوِّ لنَـا أمسَـى بسطوتِـهِ ***** يُبدي الخُضوعَ لنا خَتـلاً وتَسكينـا
              كالصِّلّ يظهـرُ لينـاً عنـدَ ملمسـهِ *****حتى يُصادِفَ فـي الأعضـاءِ تَمكينـا
              يطوي لنا الغدرَ في نصـحٍ يشيـرُ بـه***ويمزجُ السـمّ فـي شهـدٍ ويسقينـا
              وقد نَغُـضّ ونُغضـي عـن قَبائحِـه*********ولـم يكُـنْ عَجَـزاً عَنـه تَغاضينـا
              لكنْ ترَكنـاه إذْ بِتنـا علـى ثقَة ************إنْ الأمـيـرَ يُكافـيـهِ فيَكفيـنـا





              [rainbow]حربا على كل حرب سلما لكل مسالم 02:03 4 / 06 / 11 [/rainbow]

              تعليق

              • صفي الدين
                مشرف المنتدى

                • 29 سبت, 2006
                • 2596
                • قانُوني
                • مُسْلِم حُرٍ لله

                #8
                السلام عليكم
                بارك الله فيك اخي صفي الدين
                ننتظر المزيد من مثل هذه المواضيع.....
                و بارك فيك و جزاك خير أخي الحبيب زكي
                و الله المُستعان
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:02 م.
                مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

                تعليق

                • د . عمر الشهاوى
                  أستاذ الحديث بكلية
                  أصول الدين الأزهر الشريف

                  • 8 أبر, 2008
                  • 51
                  • مسلم

                  #9
                  ماشاء الله اخى صفى الدين زادك الله علما وفهما
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:01 م.
                  للتواصل عبر البريد الكترونى e_mail : [email protected]
                  راية الاسلام ما زالت خفاقة ونحن ورائكم بالمرصاد

                  تعليق

                  • صفي الدين
                    مشرف المنتدى

                    • 29 سبت, 2006
                    • 2596
                    • قانُوني
                    • مُسْلِم حُرٍ لله

                    #10
                    السلام عليكم
                    ماشاء الله اخى صفى الدين زادك الله علما وفهما
                    و بارك فيكم و جزاكُم عنا كُل خير استاذنا الفاضِل د/عمر الشهاوي
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:01 م.
                    مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

                    تعليق

                    • solema
                      مشرفة قسم
                      الإعجاز العلمي والنبؤات

                      • 7 يون, 2009
                      • 4518
                      • طبيبة
                      • مسلم

                      #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      جزاكم الله خيرا ونفع بكم ..
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 08:01 م.

                      تعليق

                      مواضيع ذات صلة

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      ابتدأ بواسطة صلاح عامر, 5 مار, 2023, 03:34 م
                      ردود 0
                      31 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة صلاح عامر
                      بواسطة صلاح عامر
                      ابتدأ بواسطة صلاح عامر, 4 مار, 2023, 10:00 ص
                      ردود 2
                      40 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة صلاح عامر
                      بواسطة صلاح عامر
                      ابتدأ بواسطة صلاح عامر, 4 مار, 2023, 08:33 ص
                      ردود 0
                      76 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة صلاح عامر
                      بواسطة صلاح عامر
                      ابتدأ بواسطة mohamed faid, 16 فبر, 2023, 08:41 ص
                      ردود 0
                      182 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة mohamed faid
                      بواسطة mohamed faid
                      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 20 نوف, 2021, 03:50 ص
                      ردود 0
                      53 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                      بواسطة *اسلامي عزي*
                      يعمل...