اشكرك كثيرا" استاذ عماد لم أرى طلبك بالتوقف إلا بعد ان اكملت, اعذرني زميلي , ولا ترد إن شئت إلا بعد ان يتسنى لك الوقتلذلك.
لقد توصلنا إلى نقطة هامة جدا" في حوارنا البسيط هنا في هذا الموضوع .
لقد تفضلت بالقول أن
ونحن الآن انتقلنا لنقطة هامة جدا" , ما لم يحاول ان يثبته الكتاب المقدس أو كتبته الذين كتبوه بعد السيد المسيح بعشرات السنين , كيف تؤمنون به ؟؟
ما لم تأت به تعاليم من الكتاب المقدس , كيف يتم الإيمان به ؟؟
إن الكتاب المقدس لم يذكره , والكتاب المقدس سيادتك قد ذكرت في مواضيع عدة أن الكتاب المقدس هومصدر التشريع .
فكيف يتم الإيمان بما لم يوجد في الكتابالمقدس ..((( الثالوث )).
أنا على استعداد للتحاور حول عقلانيةالثالوث وأمثلته وطرق تفسيره باسلوب بسيط واضح جدا" .
ولكن نعود إلى كيف يتم الإيمان بالاقنوم والثالوث ولم يتم التعرف عليهم إلا بعد قرون و من السيد المسيح .؟؟
هل تؤمن بما سبق ؟
إن كنت تؤمن به فكيف تؤمن به ولم يرد له نص بالكتاب المقدس !!؟؟
-----------------
تقول استاذي
..
اجعل لهذا الحوار الاهمية الأولى زميلي الفاضل , وطالما اتبعت العقل والمنطق السليم , أنا واثق من أنك ستكون أخا" لنا ... اعطي لنفسك الفرصة للبحث .
واسأل الله تعالى رب إبراهيم وإسماعيل واسحاق أن ييسر لك الحق .
تقول
فقط إن الله تعالى الذي أمر بعبادته وحثنا جميعا" على الخير والمحبة هو نفسه خالق أدم عليه السلام وهو الذي ارسل إبراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب وموسى
وهو الذي كمسلمين نعتقد أنه ارسل عيسى و محمد عليهما الصلاة والسلام.
الله تعالى الذي اعلن عن نفسه مرات عديدة , اعلن عن وحدانيته ولم يعلن ابدا" عن ثالوثه .
ورسله عليهم الصلوات والسلام اعلنوا عن رسالتهم ولم يعلنوا ابدا" عن ألوهيتهم.
والملائكة المكلفين بنقل الرسالة والوحي إلى الانبياء دائما" اعلنوا وبلغوا ماطلبه الله تعالى ,ولم يذكر اي منهم أنه إله من ضمن منظومة ألوهية عبارة عن اقانيم.
الاستاذ عماد , لست مضطرا" للرد وانا في انتظارك مادام في العمر بقية , استمتع بالحوار معك ...واشكرك من كل قلبي على اتاحة هذه الفرصة ...
خذ وقتك كما تشاء وتوجه إلى السماء طالبا" من إله السموات والارض , رب العرش العظيم أن يوفقنا جميعا" للحق مخلصين له الدين مقرين بوحدانيته التي يستحقها اعتقادا" وعملا".
والحمد لله رب العالمين
لقد توصلنا إلى نقطة هامة جدا" في حوارنا البسيط هنا في هذا الموضوع .
لقد تفضلت بالقول أن
بالنسبة لموضوع الثالوث بالذات، فأنا لا أتحاور في الثالوث مطلقا ... لأني لا أجد مبرر لمثل هذا الحوار... هذا التعبير لم يستخدمه الكتاب المقدس مطلقا، كذلك لفظ أقنوم ، فلماذا احاول أثبت ما لم يحاول أن يثبته الكتاب المقدس؟!!!
ما لم تأت به تعاليم من الكتاب المقدس , كيف يتم الإيمان به ؟؟
إن الكتاب المقدس لم يذكره , والكتاب المقدس سيادتك قد ذكرت في مواضيع عدة أن الكتاب المقدس هومصدر التشريع .
فكيف يتم الإيمان بما لم يوجد في الكتابالمقدس ..((( الثالوث )).
أنا على استعداد للتحاور حول عقلانيةالثالوث وأمثلته وطرق تفسيره باسلوب بسيط واضح جدا" .
ولكن نعود إلى كيف يتم الإيمان بالاقنوم والثالوث ولم يتم التعرف عليهم إلا بعد قرون و من السيد المسيح .؟؟
حسب قانون الإيمان النيقاوي – والنيقاوي القسطنطيني
نؤمن بإله واحد، آب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، كل ما يرى وما لا يرى. وبرب واحد يسوع المسيح، ابن اللـه الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، إله من إله، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء، الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد بالروح القدس من مريم العذراء، وصار إنساناً وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي، تألـم ومات وقُبر، وقام في اليوم الثالث كما جاء في الكتب، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الآب وسيأتي أيضاً بمجدٍ عظيم ليدين الأحياء والأموات الذي لا فناء لملكه. وبالروح القدس الرب المحيي، المنبثق من الآب (والابن)، الذي هو مع الآب والابن يُسجد له ويُمجد، الناطق بالأنبياء،.
من قانون الإيمان الأثانسي :
3هذا الإيمان الجامع هو أن تعبد إلهاً واحداً في ثالوث .وثالوثاً في توحيد.
4لا نمزج الأقانيم ولا نفصل الجوهر.
5إن للآب أقنوماً .وللابن أقنوماً .وللروح القدس أقنوماً.
6ولكن الآب والابن والروح القدس لاهوت واحد ومجد متساوٍ .وجلال أبدي معاً.
15وهكذا الآب إله .والابن إله .والروح القدس إله.
16ولكن ليسوا ثلاثة آلهة .بل إله واحد.
17وهكذا الآب رب .والابن رب .والروح القدس رب.
18ولكن ليسوا ثلاثة أرباب .بل رب واحد.
19وكما أن الحق المسيحي يكلّفنا أن نعترف بأن كلاً من هذه الأقانيم بذاته إله ورب.
20كذلك الدين الجامع .ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة آلهة وثلاثة أرباب.
نؤمن بإله واحد، آب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، كل ما يرى وما لا يرى. وبرب واحد يسوع المسيح، ابن اللـه الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، إله من إله، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء، الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد بالروح القدس من مريم العذراء، وصار إنساناً وصلب عنا على عهد بيلاطس البنطي، تألـم ومات وقُبر، وقام في اليوم الثالث كما جاء في الكتب، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الآب وسيأتي أيضاً بمجدٍ عظيم ليدين الأحياء والأموات الذي لا فناء لملكه. وبالروح القدس الرب المحيي، المنبثق من الآب (والابن)، الذي هو مع الآب والابن يُسجد له ويُمجد، الناطق بالأنبياء،.
من قانون الإيمان الأثانسي :
3هذا الإيمان الجامع هو أن تعبد إلهاً واحداً في ثالوث .وثالوثاً في توحيد.
4لا نمزج الأقانيم ولا نفصل الجوهر.
5إن للآب أقنوماً .وللابن أقنوماً .وللروح القدس أقنوماً.
6ولكن الآب والابن والروح القدس لاهوت واحد ومجد متساوٍ .وجلال أبدي معاً.
15وهكذا الآب إله .والابن إله .والروح القدس إله.
16ولكن ليسوا ثلاثة آلهة .بل إله واحد.
17وهكذا الآب رب .والابن رب .والروح القدس رب.
18ولكن ليسوا ثلاثة أرباب .بل رب واحد.
19وكما أن الحق المسيحي يكلّفنا أن نعترف بأن كلاً من هذه الأقانيم بذاته إله ورب.
20كذلك الدين الجامع .ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة آلهة وثلاثة أرباب.
إن كنت تؤمن به فكيف تؤمن به ولم يرد له نص بالكتاب المقدس !!؟؟
-----------------
تقول استاذي
أما سؤالك الخاص بالأسلام فردي عليه يدخلني في حوار طويل .
اجعل لهذا الحوار الاهمية الأولى زميلي الفاضل , وطالما اتبعت العقل والمنطق السليم , أنا واثق من أنك ستكون أخا" لنا ... اعطي لنفسك الفرصة للبحث .
واسأل الله تعالى رب إبراهيم وإسماعيل واسحاق أن ييسر لك الحق .
تقول
ولكن بدون حوار يكفي أن أقول
أن الانسان يحتاج الى تغيير عقيدة عندما يجد في عقيدته ما يجعله يبحث عن أخرى ... وأنا لا أجد مثل هذا الضعف في عقيدتي ... أنا اؤمن بفكر الكتاب المقدس بعقلي وقلبي ، واؤمن بأرسالية المسيح أيمان كامل ذلك الايمان الذي لا يجعلني أن أبحث عن ايمان آخر ... الله في المسيحية ملأ كياني وأعطاني رجاء في آخرة سعيدة
الله في المسيحية علمني كيف أحبه واحب الآخرين وأثق في غفرانه لي وحثني أن أغفر للآخرين
الله في المسيحية أهتم بي اهتمام شخصي، فشعرت أنه أبي ... وجعلني أنحني سجودا شكرا وحمدا له، دون اضطرار ودون أن يحثني أحد على هذا... الجأ اليه في كل كبيرة وصغيرة واثق أن يرتب كل اموري بالكامل .... فكيف اتركه
أني أحب اله المسيحة ذلك الاله الواحد الذي أوصاني أن احبه وأحب القريب ... ففعلت ذلك راضيا لا مضطرا ...
لا استطيع ولا أرغب الدخول في معتقد آخر وأنا أجد أشباعي في معتقدي ... ولكني أشكركم كثيرا على دعوتكم الكريمة ... أثق أنها دعوة مخلصة تجبرني على الشعور بالامتنان لكم ...
والآن ... أرجوا السماح التوقف عن الحوار في هذا المكان ... الآن على الأقل حتى ننتهي من حوار مطروح في مكانين آخرين من منتدى حراس العقيدة
أن الانسان يحتاج الى تغيير عقيدة عندما يجد في عقيدته ما يجعله يبحث عن أخرى ... وأنا لا أجد مثل هذا الضعف في عقيدتي ... أنا اؤمن بفكر الكتاب المقدس بعقلي وقلبي ، واؤمن بأرسالية المسيح أيمان كامل ذلك الايمان الذي لا يجعلني أن أبحث عن ايمان آخر ... الله في المسيحية ملأ كياني وأعطاني رجاء في آخرة سعيدة
الله في المسيحية علمني كيف أحبه واحب الآخرين وأثق في غفرانه لي وحثني أن أغفر للآخرين
الله في المسيحية أهتم بي اهتمام شخصي، فشعرت أنه أبي ... وجعلني أنحني سجودا شكرا وحمدا له، دون اضطرار ودون أن يحثني أحد على هذا... الجأ اليه في كل كبيرة وصغيرة واثق أن يرتب كل اموري بالكامل .... فكيف اتركه
أني أحب اله المسيحة ذلك الاله الواحد الذي أوصاني أن احبه وأحب القريب ... ففعلت ذلك راضيا لا مضطرا ...
لا استطيع ولا أرغب الدخول في معتقد آخر وأنا أجد أشباعي في معتقدي ... ولكني أشكركم كثيرا على دعوتكم الكريمة ... أثق أنها دعوة مخلصة تجبرني على الشعور بالامتنان لكم ...
والآن ... أرجوا السماح التوقف عن الحوار في هذا المكان ... الآن على الأقل حتى ننتهي من حوار مطروح في مكانين آخرين من منتدى حراس العقيدة
أنا لم أرى طلبك بالتوقف إلا الآن بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة وقمت باقتباس كلماتك الأخيرة , اعذرني ...
وهو الذي كمسلمين نعتقد أنه ارسل عيسى و محمد عليهما الصلاة والسلام.
الله تعالى الذي اعلن عن نفسه مرات عديدة , اعلن عن وحدانيته ولم يعلن ابدا" عن ثالوثه .
ورسله عليهم الصلوات والسلام اعلنوا عن رسالتهم ولم يعلنوا ابدا" عن ألوهيتهم.
والملائكة المكلفين بنقل الرسالة والوحي إلى الانبياء دائما" اعلنوا وبلغوا ماطلبه الله تعالى ,ولم يذكر اي منهم أنه إله من ضمن منظومة ألوهية عبارة عن اقانيم.
الاستاذ عماد , لست مضطرا" للرد وانا في انتظارك مادام في العمر بقية , استمتع بالحوار معك ...واشكرك من كل قلبي على اتاحة هذه الفرصة ...
خذ وقتك كما تشاء وتوجه إلى السماء طالبا" من إله السموات والارض , رب العرش العظيم أن يوفقنا جميعا" للحق مخلصين له الدين مقرين بوحدانيته التي يستحقها اعتقادا" وعملا".
اعتذر مرة اخرى ... وفي انتظار ردك عندما تجد من الوقت متسعا" .
تعليق