سؤال لاهل العلم....كرها وطوعا

تقليص

عن الكاتب

تقليص

منطقيه
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منطقيه

    سؤال لاهل العلم....كرها وطوعا


    هذه الماده على هذا الرابط

    http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...OBY&tashkeel=0




    أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ

    قَالَ الْكَلْبِيّ : إِنَّ كَعْب بْن الْأَشْرَف وَأَصْحَابه اِخْتَصَمُوا مَعَ النَّصَارَى إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا : أَيّنَا أَحَقّ بِدِينِ إِبْرَاهِيم ؟ فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( كَلَا الْفَرِيقَيْنِ بَرِيء مِنْ دِينه ) . فَقَالُوا : مَا نَرْضَى بِقَضَائِك وَلَا نَأْخُذ بِدِينِك ; فَنَزَلَ " أَفَغَيْر دِين اللَّه يَبْغُونَ " يَعْنِي يَطْلُبُونَ . وَنُصِبَتْ " غَيْر " بِيَبْغُونَ , أَيْ يَبْغُونَ غَيْر دِين اللَّه . وَقَرَأَ أَبُو عَمْرو وَحْده " يَبْغُونَ " بِالْيَاءِ عَلَى الْخَبَر " وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ " بِالتَّاءِ عَلَى الْمُخَاطَبَة . قَالَ : لِأَنَّ الْأَوَّل خَاصّ وَالثَّانِي عَامّ فَفَرَّقَ بَيْنهمَا لِافْتِرَاقِهِمَا فِي الْمَعْنَى . وَقَرَأَ حَفْص وَغَيْره " يَبْغُونَ , وَيَرْجِعُونَ " بِالْيَاءِ فِيهِمَا ; لِقَوْلِهِ : " فَأُولَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ " . وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِالتَّاءِ فِيهِمَا عَلَى الْخِطَاب ; لِقَوْلِهِ " لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَاب وَحِكْمَة " . وَاَللَّه أَعْلَم .
    وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
    أَيْ اِسْتَسْلَمَ وَانْقَادَ وَخَضَعَ وَذَلَّ , وَكُلّ مَخْلُوق فَهُوَ مُنْقَاد مُسْتَسْلِم ; لِأَنَّهُ مَجْبُول عَلَى مَا لَا يَقْدِر أَنْ يَخْرُج عَنْهُ . قَالَ قَتَادَة : أَسْلَمَ الْمُؤْمِن طَوْعًا وَالْكَافِر عِنْد مَوْته كَرْهًا وَلَا يَنْفَعهُ ذَلِكَ ; لِقَوْلِهِ : " فَلَمْ يَكُ يَنْفَعهُمْ إِيمَانهمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسنَا " [ الْمُؤْمِن : 85 ] . قَالَ مُجَاهِد : إِسْلَام الْكَافِر كَرْهًا بِسُجُودِهِ لِغَيْرِ اللَّه وَسُجُود ظِلّه لِلَّهِ , " أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّه مِنْ شَيْء يَتَفَيَّأ ظِلَاله عَنْ الْيَمِين وَالشَّمَائِل سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ " [ النَّحْل : 48 ] " وَلِلَّهِ يَسْجُد مَنْ فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالهمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَال " [ الرَّعْد : 15 ] . وَقِيلَ : الْمَعْنَى أَنَّ اللَّه خَلَقَ الْخَلْق عَلَى مَا أَرَادَ مِنْهُمْ ; فَمِنْهُمْ الْحَسَن وَالْقَبِيح وَالطَّوِيل وَالْقَصِير وَالصَّحِيح وَالْمَرِيض وَكُلّهمْ مُنْقَادُونَ اِضْطِرَارًا , فَالصَّحِيح مُنْقَاد طَائِع مُحِبّ لِذَلِكَ ; وَالْمَرِيض مُنْقَاد خَاضِع وَإِنْ كَانَ كَارِهًا . وَالطَّوْع الِانْقِيَاد وَالِاتِّبَاع بِسُهُولَةٍ . وَالْكُرْه مَا كَانَ بِمَشَقَّةٍ وَإِبَاء مِنْ النَّفْس .
    طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ
    مَصْدَرَانِ فِي مَوْضِع الْحَال , أَيْ طَائِعِينَ وَمُكْرَهِينَ . وَرَوَى أَنَس بْن مَالِك قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْله عَزَّ وَجَلَّ : " وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض طَوْعًا وَكَرْهًا " قَالَ : ( الْمَلَائِكَة أَطَاعُوهُ فِي السَّمَاء وَالْأَنْصَار وَعَبْد الْقَيْس فِي الْأَرْض ) . وَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام : ( لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَإِنَّ أَصْحَابِي أَسْلَمُوا مِنْ خَوْف اللَّه وَأَسْلَمَ النَّاس مِنْ خَوْف السَّيْف ) . وَقَالَ عِكْرِمَة : " طَوْعًا " مَنْ أَسْلَمَ مِنْ غَيْر مُحَاجَّة " وَكَرْهًا " مَنْ اِضْطَرَّتْهُ الْحُجَّة إِلَى التَّوْحِيد . يَدُلّ عَلَيْهِ قَوْله عَزَّ وَجَلَّ : " وَلَئِنْ سَأَلْتهمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّه " [ الزُّخْرُف : 87 ] " وَلَئِنْ سَأَلْتهمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَات وَالْأَرْض وَسَخَّرَ الشَّمْس وَالْقَمَر لَيَقُولُنَّ اللَّه " [ الْعَنْكَبُوت : 63 ] . قَالَ الْحَسَن : هُوَ عُمُوم مَعْنَاهُ الْخُصُوص . وَعَنْهُ : " أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَات " وَتَمَّ الْكَلَام . ثُمَّ قَالَ : " وَالْأَرْض طَوْعًا وَكَرْهًا " . قَالَ : وَالْكَارِه الْمُنَافِق لَا يَنْفَعهُ عَمَله . و " طَوْعًا وَكَرْهًا " مَصْدَرَانِ فِي مَوْضِع الْحَال . عَنْ مُجَاهِد عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : إِذَا اِسْتَصْعَبَتْ دَابَّة أَحَدكُمْ أَوْ كَانَتْ شَمُوسًا فَلْيَقْرَأْ فِي أُذُنهَا هَذِهِ الْآيَة : " أَفَغَيْر دِين اللَّه يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض طَوْعًا وَكَرْهًا " إِلَى آخِر الْآيَة .

    طوعا وكرها؟؟؟؟


    ماذا نعني بها هنا لم افهما من التفسير والتبس الامر عليا


    وايضا عن الحديث

    ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏
    ‏لما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏واستخلف ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏بعده وكفر من كفر من ‏ ‏العرب ‏ ‏قال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد ‏ ‏عصم ‏ ‏مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني ‏ ‏عقالا ‏ ‏كانوا يؤدونه إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لقاتلتهم على منعه ‏
    ‏فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فوالله ما هو إلا أن رأيت الله عز وجل قد شرح صدر ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏للقتال فعرفت أنه الحق

    لاحظ ( ‏أمرت أن أقاتل الناس ) لم يقل الكفار
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:43 م.
  • Alaa El-Din
    مشرف عام مساعد
    • 12 يول, 2006
    • 3296
    • مسلم

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة منطقيه
    طوعا وكرها؟؟؟؟


    ماذا نعني بها هنا لم افهما من التفسير والتبس الامر عليا

    فَالْمُؤْمِن مُسْتَسْلِم بِقَلْبِهِ وَقَالَبه لِلَّهِ (طوعا) وَالْكَافِر مُسْتَسْلِم لِلَّهِ كَرْهًا فَإِنَّهُ تَحْت التَّسْخِير وَالْقَهْر وَالسُّلْطَان الْعَظِيم الَّذِي لَا يُخَالَف وَلَا يُمَانَع .



    وايضا عن الحديث

    ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏
    ‏لما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏واستخلف ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏بعده وكفر من كفر من ‏ ‏العرب ‏ ‏قال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد ‏ ‏عصم ‏ ‏مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني ‏ ‏عقالا ‏ ‏كانوا يؤدونه إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لقاتلتهم على منعه ‏
    ‏فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فوالله ما هو إلا أن رأيت الله عز وجل قد شرح صدر ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏للقتال فعرفت أنه الحق

    لاحظ ( ‏أمرت أن أقاتل الناس ) لم يقل الكفار
    https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=162
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:43 م.
    ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
    [ النحل الآية 125]


    وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ [ الأنعام الآية 108]


    تعليق

    • توحيد
      حارس قديم
      • 18 ينا, 2007
      • 4223
      • السعي لمرضاة الله
      • مسلم

      #3
      إن كنت أنا فهمت سؤالك على وجهه الصحيح ..
      فأظن أن بعض الشبهات التي قرأتها تتكلم عن أن الإسلام دين يتم فرضه على الناس بالقوة، وأن الدليل على ذلك هو الآية والحديث اللذين ذكرتهما في مشاركتك.

      فإن كان هذا هو ما قصده أصحاب الشبهة، فالرد عليه يسير بفضل الله.

      فبالنسبة للآية ...
      1- لاحظي أنها تتكلم عمن في السماوات ومن في الأرض .. ولا تتكلم عن الناس (اليشر) فحسب
      2- ومن خلق الله من جعله الله مختاراً في أن يؤمن أو يكفر كالبشر، والجن. وفي مقابل هذا الحق في الاختيار .. يحاسبه الله سبحانه وتعالى على اختياراته .. فيكافئه أو يعاقبه.
      3- ومن خلق الله من هم مسخرون لا اختيار لهم .. كالملائكة المجبولون على الطاعة، والنجوم والكواكب المسخرة، وغيرها مما نعلم أو لا نعلم مما خلق الله.

      فمن يسلم من الناس أو الجن .. يسلم طوعاً
      أما باقي الخلق (الذين لا اختيار لهم) فإنهم مسلمون لله بحكم تكوينهم، لا اختيار لهم في ذلك.
      هذا من ناحية الاختيار والعقيدة.

      أما من ناحية التسليم المادي .. بمعنى الخضوع والانصياع لإرادة الله تعالى في الخلق والموت والرزق والقضاء والقدر والصحة والمرض ..... فكل من في الكون خاضع لله تعالى مستسلم له .. شاء ذلك أم أبى، وعلِمَ ذلك أم جهله.

      كانت هذه محاولة (أرجو أن تكون موفقة) لتفصيل ما أجمله لك أخي علاء بقوله:
      فَالْمُؤْمِن مُسْتَسْلِم بِقَلْبِهِ وَقَالَبه لِلَّهِ (طوعا) وَالْكَافِر مُسْتَسْلِم لِلَّهِ كَرْهًا فَإِنَّهُ تَحْت التَّسْخِير وَالْقَهْر وَالسُّلْطَان الْعَظِيم الَّذِي لَا يُخَالَف وَلَا يُمَانَع .
      وهي أيضاً تبسيط لبعض ما نقلتيه من كتب التفسير من آراء تشرح هذه الآية، وإن كانت فيها آراء أخرى تتكامل مع هذا الرأي ولا تناقضه.
      ___________________

      أما بالنسبة للحديث ...
      فهو ببساطة لا يتكلم عن الحالة العامة للمسلمين .. ولا يأمرهم بأن يقاتلوا كل من لا يشهد أنه لا إله إلا الله حتي يشهد ...
      وإنما يتكلم عن حال المسلمين في الحرب ....
      فعندما تضطر الظروف المسلمين للحرب .. سواء دفاعاً عن أنفسهم، أو دفاعاً عن إخوان لهم مستضعفين في بلاد الكفار، أو دفاعاً عن حقهم في تبليغ دعوتهم .... فإنه لا يحق لهم الاستمرار في القتال إذا آمن أعداءهم وشهدوا ألا إله إلا الله ...

      فهو شرط لتوقف الحرب .. لا يجوز استمرارها إن تحقق، وليس أمراً بحرب كل من كفر ... لأن الكافر الذي لا يحارب المؤمنين ولا يؤذيهم لا يجوز قتاله ولا الاعتداء عليه مصداقاً لقوله تعالى: في سورة النساء (آية:90):

      الا الذين يصلون الى قوم بينكم وبينهم ميثاق او جاؤوكم حصرت صدورهم ان يقاتلوكم او يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فان اعتزلوكم فلم يقاتلوكم والقوا اليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:43 م.

      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
      ردود 3
      16 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
      ردود 0
      31 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
      ابتدأ بواسطة محمد خالد, 24 مار, 2024, 04:33 م
      رد 1
      56 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
      ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
      ردود 0
      51 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف
      ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
      ردود 0
      25 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة د.أمير عبدالله
      يعمل...