بالضبط.
فما دامت نظرية ... إذن فهي تفتقر للدليل الحاسم.
صحيح أن الشواهد تدعمها ...
وأنا شخصياً أراها منطقية ....
ولكن لا قيمة لرأيي ...
ولا لأي رأي شخصي ....
طالما لم تثبت بالدليل.
المسلمون حريصون على القرآن الكريم حرصاً لا حدود له.
ومن ضمن القواعد التي يمليها هذا الحرص التفريق بين النظرية العلمية والحقيقة العلمية عند الكلام عن الإعجاز العلمي في القرآن.
الرابط الذي وضعه لك الأخ الساجد ستجد فيه نموذجاً لبعض المصادر العلمية التي تستخدم لفظة دخان لوصف الحالة التي كانت عليها مادة الكون قبيل الانفجار العظيم (طبقاً للنظرية)
فإن ربطت بين ذلك، وبين أن نظرية الانفجار الكبير لم تصل بعد إلى مستوى الحقيقة العلمية ... أي أنها تخضع باستمرار للتطوير والتغيير ...
تجد أن العلماء في طريقهم للاقتراب من الوصول إلى حقائق علمية تتفق مع الطرح القرآني لكيفية تكون الكون.
فما دامت نظرية ... إذن فهي تفتقر للدليل الحاسم.
صحيح أن الشواهد تدعمها ...
وأنا شخصياً أراها منطقية ....
ولكن لا قيمة لرأيي ...
ولا لأي رأي شخصي ....
طالما لم تثبت بالدليل.
المسلمون حريصون على القرآن الكريم حرصاً لا حدود له.
ومن ضمن القواعد التي يمليها هذا الحرص التفريق بين النظرية العلمية والحقيقة العلمية عند الكلام عن الإعجاز العلمي في القرآن.
الرابط الذي وضعه لك الأخ الساجد ستجد فيه نموذجاً لبعض المصادر العلمية التي تستخدم لفظة دخان لوصف الحالة التي كانت عليها مادة الكون قبيل الانفجار العظيم (طبقاً للنظرية)
فإن ربطت بين ذلك، وبين أن نظرية الانفجار الكبير لم تصل بعد إلى مستوى الحقيقة العلمية ... أي أنها تخضع باستمرار للتطوير والتغيير ...
تجد أن العلماء في طريقهم للاقتراب من الوصول إلى حقائق علمية تتفق مع الطرح القرآني لكيفية تكون الكون.
تعليق