أسئلة: التكوير-مرض القلب- باب الهداية- وقود النار- الزمهرير - اليهود-المساواة -السماء سقف ودخان-اختلافا كثيرا-ولد وصاحبة-الاستواء والعرش والماء-ملوك سبأ

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مسيحي سابق اكتشف المزيد حول مسيحي سابق
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 45 (0 أعضاء و 45 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • باحث سلفى
    =-=-=-=-=-=

    حارس من حراس العقيدة
    • 13 فبر, 2007
    • 5183
    • مسلم (نهج السلف)

    #61
    ولكن لا تحكم علي السيرة والسنة بأنها غير ثابتة تاريخيا لأن السنة من القرأن فهي ليست منفصلة عنه
    هناك فارق بين السنة والقران
    القران كلام الله والسنة كل ما صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    من قول أو فعل أو تقرير
    والقران متواتر
    [أى وصل إلينا باسانيد كثيرة من عهد الرسول إلى عهدنا هذا ]
    والسنة منها متواتر ومنها غير المتواتر
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:13 م.
    أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
    الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
    كتب وورد
    هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
    للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

    تعليق

    • دينار
      1- عضو جديد
      • 17 ديس, 2007
      • 38
      • طالبة
      • سري للغاية

      #62
      المشاركة الأصلية بواسطة باحث سلفى
      هناك فارق بين السنة والقران
      القران كلام الله والسنة كل ما صدر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
      من قول أو فعل أو تقرير
      والقران متواتر
      [أى وصل إلينا باسانيد كثيرة من عهد الرسول إلى عهدنا هذا ]
      والسنة منها متواتر ومنها غير المتواتر
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أخي الكريم

      القران والسنة ليس فارق بينهما من الناحية التشريعية

      أعرف جيدا أن القرأن هو كلام الله والسنة كل ما صدر عن المصطفي

      ولكن لا تنسي قوله تعالي

      (وما ينطق عن الهوي ان هو الا وحي يوحي)

      وقد اتفق المفسرين عن أن المقصود في الاية الكريمة هي السنة المطهرة فهي أيضا كلام الله تعالي فهي ليست من عند الرسول

      (ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين)

      ما أريد أن أقوله أو ما أقصده أنه لافرق بين القرأن والسنة فنحن مؤمين بالقرأن الكريم وهو نفس الايمان بالسنة المطهرة فالسنة مصدر التشريع بعد القرأن الكريم

      لعل قصدي وصل لك أخي الكريم

      تقبل مرور
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:13 م.
      [frame="10 80"]ملئ الفؤاد محبة وتلهفا
      توقا وشوقا للحبيب المصطفي
      انا لتهفو للرسول قلوبنا
      والقلب تتبعه الجوارح ان هفا

      يا حبيبي يا محمد ياحبيبي يارسول الله
      [/frame]

      تعليق

      • باحث سلفى
        =-=-=-=-=-=

        حارس من حراس العقيدة
        • 13 فبر, 2007
        • 5183
        • مسلم (نهج السلف)

        #63
        ما أريد أن أقوله أو ما أقصده أنه لافرق بين القرأن والسنة فنحن مؤمين بالقرأن الكريم وهو نفس الايمان بالسنة المطهرة فالسنة مصدر التشريع بعد القرأن الكريم
        انا اوضح الفارق حتى لا يتم اللبس لاحظى أنك تكالمين النصارى وغير المسلمين وهم لا يعلموا ما يعلمه المسلمين
        فالسنة مصدر التشريع بعد القرأن الكريم
        على فكرة السنة المطهرة والقران على مرتبة واحدة على الراجح من حيث التشريع
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:13 م.
        أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
        الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
        كتب وورد
        هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
        للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

        تعليق

        • دينار
          1- عضو جديد
          • 17 ديس, 2007
          • 38
          • طالبة
          • سري للغاية

          #64
          المشاركة الأصلية بواسطة باحث سلفى
          انا اوضح الفارق حتى لا يتم اللبس لاحظى أنك تكالمين النصارى وغير المسلمين وهم لا يعلموا ما يعلمه المسلمين
          الفكرة وصلت أخي الكريم

          على فكرة السنة المطهرة والقران على مرتبة واحدة على الراجح من حيث التشريع
          جزاك الله عني خيرا يا أخي

          تقبل مروري
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:13 م.
          [frame="10 80"]ملئ الفؤاد محبة وتلهفا
          توقا وشوقا للحبيب المصطفي
          انا لتهفو للرسول قلوبنا
          والقلب تتبعه الجوارح ان هفا

          يا حبيبي يا محمد ياحبيبي يارسول الله
          [/frame]

          تعليق

          • سيف الكلمة
            إدارة المنتدى

            • 13 يون, 2006
            • 6036
            • مسلم

            #65
            أين مسيحى سابق ؟
            أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
            والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
            وينصر الله من ينصره

            تعليق

            • مسيحي سابق
              1- عضو جديد
              • 24 مار, 2008
              • 63

              #66
              المشاركة الأصلية بواسطة باحث سلفى
              هذه القضية تشمل ثلاث محاور


              1 تحديد مدلول لفظة العالمين تحديدا دقيقا بالدليل من الكتاب والسنة الصحيحة وكلام العرب .
              2 كون تفضيل الله قوم على العالمين كيف يتم ذلك ؟ وما معيار التفضيل ؟ أو على أى أساس يتم التفضيل ؟
              3 هل هذا من العدل أم لا ؟

              وبحثنا سيدور حول هذا

              أولا ما مدلول كلمة العالمين
              لكى نفهم معناها يجب أن نعلم معنى كلمة قوم
              قوم (أى كل من اشتركوا فى أصل ( جد) لهم رجال أو نساء)
              وله معنى آخر ليس هنا محل ذكره

              والعالمين له معنيين يعلم مدلوله حسب قرينة السياق :_
              1 مدلول عام : (هو اسم جامع يشمل جميع الأمم الأولين والآخرين)
              ومثاله من القرآن
              {الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }[ الفاتحة الآية 2]
              {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ }[ آل عمران الآية 33]
              وهؤلاء كانوا على اختلاف ازمانهم ذكرهم فى سياق واحد

              2 مدلول خاص : (هو اسم جامع لكل الاقوام التى وجدت فى زمن معين )

              والدليل عليه:

              من الايات :

              { وَجَاء أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ67 قَالَ إِنَّ هَؤُلاء ضَيْفِي فَلاَ تَفْضَحُونِ68 وَاتَّقُوا اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ69 قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ70} سورةالحجر

              طبعا لايقصدون ننهك عن الولين والاخرين بل عالمى زماننا


              {كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ160 إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ161 إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ162 فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ163 وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ164 أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ165} سورة الشعراء
              طبعا لا يقصدون بالعالمين الاولين والاخرين بل عالمى زمانهم


              {وَلُوطاً إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ } [ الأعراف الآية 80]

              لايقصدون الاولين والاخرين

              {قَالَ اللّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَن يَكْفُرْ بَعْدُ مِنكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذَاباً لاَّ أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِّنَ الْعَالَمِينَ } [ المائدة الآية 115]

              وفى الحديث النبوى
              وعن ابن عباس قال قالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم ادع لنا ربك يجعل لنا الصفا ذهبا فإن أصبح ذهبا اتبعناك فدعا ربه فأتاه جبريل عليه السلام فقال إن ربك يقرئك السلام ويقول لك إن شئت أصبح لهم الصفا ذهبا فمن كفر منهم عذبته عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين وإن شئت فتحت لهم باب التوبة والرحمة
              قال بل باب التوبة والرحمة
              رواه الطبراني ورواته رواة الصحيح وصححه الالبانى
              طبعا المقصود من الايات والحديث عن عالمى زمانهم

              وقوله صلى الله عليه وسلم
              فضل الله قريشا بسبع خصال فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قريش وفضلهم بأنهم نصرهم يوم الفيل وهم مشركون وفضلهم بأنه نزلت فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين وهي { لإيلاف قريش } وفضلهم بأن فيهم النبوة والخلافة والحجابة والسقاية . *
              (طس) عن الزبير بن العوام. وحسنه الالبانى في صحيح الجامع.*
              لقد كان قريش( قوم ) مقابل (العالمين)
              فدل ذلك على كونالقوم جزء من العالمين هنا

              نرجع للأيات التى ذكرت بنى إسرائيل
              {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْاْ عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَّهُمْ قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُ ونَ138 إِنَّ هَـؤُلاء مُتَبَّرٌ مَّا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ139 قَالَ أَغَيْرَ اللّهِ أَبْغِيكُمْ إِلَـهاً وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ 140} الأعراف

              {وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعَذَابِ الْمُهِينِ 30 مِن فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كَانَ عَالِياً مِّنَ الْمُسْرِفِينَ31 وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ32 وَآتَيْنَاهُم مِّنَ الْآيَاتِ مَا فِيهِ بَلَاء مُّبِينٌ33 } الدخان

              {قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُون أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كَانُوا يَكْسِبُونَ 14 مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ15 وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ16 وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمْ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ17 ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ18 إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئاً وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ19 } الجاثية

              لو نظرنا إلى الايات نجد أن بنى إسرائيل قوم من العالمين

              قوم لقوله [إنكم قوم تجهلون]
              من العالمين كما فى السياق
              إسرائيل هو يعقوب عليه السلام فهم بنى يعقوم اى من ذريته


              التفضيل كان دنيوى وليس أخروى لقوله [لَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ]

              فليس هذا التفضيل بنافعهم فى الاخرة لانه حجة عليهم لان الله اعذرهم بالنبوة والكتاب وتيسير تطبيق الشريعة بالحكم

              وكان التفضيل على عالم زمانهم فقد قال السلف الصالح التفضيل كان على عالم زمانهم وليس على كل الناس
              وأن هذا التفضيل رحمة عامة من الله وليس رحمة خاصة
              فالرحمة العامة تعطى لكل الناس مؤمن أو كافر
              والرحمة الخاصة تعطى للمؤمن فقط
              فلقد كان التفضيل لتكثير حجة الله عليهم ورحمة بهم حتى لا يتحججوا يوم القيامة بانهم لم يأتى لهم أنبياء يداووا مرضهم العقائدى

              فكثرة الانبياء دليل على شدة مرضهم وافضلية الله لهم كانت بسبب رحمته بهم وبسبب دعاء الانبياء والصالحين

              عقليا:

              فأنت لو كانت رجل ذو حكمة وكان عندك قطيع من الغنم ولديك قدر من الطعام والشراب والدواء من العدل ان
              تطعمهم بالتساوى وتسقيهم بالتساوى
              ولكن لو كان بعض القطيع فيه مرض فلو قلت سأعطيهم بالتساوى فهذا ظلم منك لانك لم تراعى هذه الجماعة من المرضى حق الرعاية فالمريض يحتاج قدر أكبر من غيره من الطعام والشراب والدواء أكثر من غيره
              وألا هلك وعرضته للموت
              فليست العدالة هنا عدالة حسابية بقدر ما هى رعاية لكل من قطيعك رعاية تقيهم وتحميهم من الهلاك
              ولله المثل الاعلى ( لقد أختصرت فى الرد الان وساكمل ما فاتنى واوضح ما ابهمت إن كان فى العمر بقية)
              جواب رائع وشافي.

              بالنسبة لتفسير الجلالين فأنا أريد تفاسير من داخل القرآن وليس من الأحاديث أو آراء الفقهاء مثلا.
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:12 م.

              تعليق

              • مسيحي سابق
                1- عضو جديد
                • 24 مار, 2008
                • 63

                #67
                المشاركة الأصلية بواسطة سيف الكلمة
                أين مسيحى سابق ؟
                أنا موجود لكن الدنيا واخدة الواحد.

                تعليق

                • مسيحي سابق
                  1- عضو جديد
                  • 24 مار, 2008
                  • 63

                  #68
                  سؤالي التالي سيكون عن المساواة والعبودية في الإسلام

                  نقرأ في سورة البقرة الآية 178
                  "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شئ فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم"

                  ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟ فالحر لا يساوي العبد ولا الأنثى!
                  فماذا لو قام رجل حر بقتل عبد؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:12 م.

                  تعليق

                  • منطقيه

                    #69
                    سؤال منطقي.....
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:12 م.

                    تعليق

                    • منطقيه

                      #70
                      سؤالي انا

                      كيف لنا ان نستطيع قياس اداة التفضيل عند الله وقد حدثتنا الاحاديث ان الموازين عند الله تختلف واننا لا نستطيع ابدا ان نصل الى الفكر والحكمه اللتي يفكر بها الله ويبتغيها


                      هل معنى هذا ان مثل هذه الامور قد تبقى دون ان نفهمها...لانها من الله والله يدرك وحده حكمتها ام ان نالك امولا يستطيع اي بشر فهمها وخصها الله تعالى للفهم لكل البشر

                      وكيف لنا ان نميز ذلك

                      اي كيف لنا ان نميز ان مثلا ..الم هذه الاحرف من الامور اللتي فوق ادراكنا ومبهمه

                      وان مثل هذه الايه مثلا السابقه من الامور المدركه واللتي يجب ان نفهمها

                      كيف لنا ان نفسر امور غير مدركه كهذه...هل بمجرد اننا لن نستطيع فهمها نقول ان الله وحده اعلم...الا يستطيع بعد 20 سنه مثلا ان ياتي عالم ويقول لقد اكتشفت ان الم ويس هم مثلا احرف لكذا وكذا....

                      كيف لنا ان نميز الامور بمدركاتنا ام هي بمدركات الله
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:12 م.

                      تعليق

                      • م /الدخاخني
                        إدارة المنتدى

                        • 17 يون, 2006
                        • 2724
                        • مهندس
                        • مسلم

                        #71
                        بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
                        وبعــــــــــــــــــــــد
                        ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟ فالحر لا يساوي العبد ولا الأنثى!
                        فماذا لو قام رجل حر بقتل عبد؟


                        أنقل لك كلام فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمة الله فانا علي عُجالة وستجد الجواب الشافي إن شاء الله تعالي :


                        قوله: «ولا حر بعبد» أي: لا يقتل الحر بالعبد، وهذه المسألة اختلف فيها أهل العلم، فالمذهب أن الحر لا يقتل بالعبد؛ لأن الحر أكمل من العبد، إذ إن العبد يباع ويشترى، وديته قيمته، فلا يمكن أن يكون ما يباع ويشترى مكافئاً للحر، ولهم أحاديث لكنها ضعيفة منها: «لا يقتل حر بعبد»[(19)].
                        ولهذا ذهب أبو حنيفة وشيخ الإسلام ابن تيمية، وهو رواية عن أحمد، إلى أن الحر يقتل بالعبد؛ لعموم قوله عليه الصلاة والسلام: «المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم» [(20)] وهذا القول هو الصواب.

                        قوله: «وعكسه يقتل» فيقتل الكافر بالمسلم؛ لعموم الأدلة الدالة على ثبوت القصاص، وكذلك يقتل العبد بالحر؛ لعموم الأدلة، وإذا كان العبد يقتل بالعبد بنص القرآن: {{وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ}} [البقرة: 178] فقتله بالحر من باب أولى، وكذلك يقتل المملوك بالمالك، فالعبد المملوك للمكاتَب إذا قتل سيده فإنه يقتل به؛ لأنه دونه.
                        قوله: «ويقتل الذكر بالأنثى، والأنثى بالذكر» لعموم قوله تعالى: {{أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ}} [المائدة: 45] ، وعموم قوله صلّى الله عليه وسلّم: «لا يحل دم امرئ مسلم إلاّ بإحدى ثلاث: النفس بالنفس» [(21)]، وعموم قوله صلّى الله عليه وسلّم: «المؤمنون تتكافأ دماؤهم» [(22)]، وخصوص قتل النبي صلّى الله عليه وسلّم اليهودي بالمرأة، فإنه صلّى الله عليه وسلّم قتل يهودياً بامرأة، رضَّ اليهودي رأسها بين حجرين، على أوضاح لها، فقيل لها: من قتلك؟ أهو فلان أم فلان؟ حتى ذكر لها اليهودي، فأومأت برأسها أن نعم، فأُتي باليهودي فاعترف، فأمر النبي صلّى الله عليه وسلّم أن يُرضَّ رأسه بين حجرين[(23)].
                        فإن قلت: ألا يحتمل أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قتله لنقضه العهد؟ فالجواب: لا؛ لأن النبي صلّى الله عليه وسلّم لو كان قتله لنقضه للعهد لقتله بالسيف، ولكنه قتله قصاصاً؛ لأنه رضَّ رأسه بين حجرين.
                        فإن قلت: ألا يقال: إن فضل هذا الرجل في الرجولة نَقَصَ لكونه كافراً، والأنثى مسلمةً، وأنه لو كان مسلماً ما قتل بها؟
                        فالجواب: أنه ما دام قُتِل من باب القصاص، فإنه يقتضي أن العلة هي المقاصة، فمجرّد أنه قتل عمداً فإنه يقتل.
                        فإن قلت: أليس الذكر أفضل؟
                        فالجواب: بلى، لكن هذه الفضيلة لم يعتبرها الشرع.
                        فإن قلت: أليست دية الرجل ضعف دية المرأة، فكيف يُقتل بها وهو أكثر منها دية؟!
                        فالجواب: أن الدية ليست من باب التقويم حتى نقول: إنه فَضَلها، بل هي من باب التقدير الشرعي، الذي لا مناص لنا عنه.
                        ولهذا ذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يقتل الذكر بالأنثى؛ لأنه أشرف.
                        وذهب آخرون إلى أنه يقتل بها، ولكن يدفع إلى ورثته نصف الدية، فجعلوا ذلك من باب التقويم، وكل هذا ليس بصحيح، والصواب أنه يقتل مطلقاً.

                        فإن قلت: ما الجواب عن قوله تعالى: {{الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى}} فإن مفهومها أن الذكر لا يقتل بالأنثى؟

                        فالجواب: أن هذا من باب دلالة المفهوم، وجاءت السنة بقتل الذكر بالأنثى، فدل هذا على أن المفهوم لا عبرة به، وأن الذكر يقتل بالأنثى.

                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:11 م.
                        بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .

                        (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

                        تعليق

                        • abanna
                          2- عضو مشارك
                          • 28 يون, 2007
                          • 228

                          #72

                          السلام عليكم,
                          اعجبني الموضوع جدا و الحوار الجميل المحترم الذي قل ما نجده مع الضالين.
                          و احببت ان اشارك فيه لو يسمح الاعضاء و لقد وجدة احد التفسيرات عن اية القصاص التى اةردها العضو المحترم فى سؤاله الاخير:



                          يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم (البقرة: 178)

                          سبب ذلك يهود بني قريظة و بني النضير، كانت يهود بنو النضير قد غزت يهود بنو قريظة في الجاهلية وقهروهم فكان إذا قتل النضري القرظي لا يقتل به بل يفادى بمائة وسق من التمر وإذا قتل القرظي النضري قتل وإن فادوه فدوه بمائتي وسق من التمر ضعف دية القرظي فأمر الله بالعدل في القصاص ولا يتبع سبيل المفسدين المحرفين المخالفين لأحكام الله فيهم كفراً وبغياً.

                          قال ابن عاشور رحمه الله تعالى: وحكمة ذلك ـ أي القصاص ـ ردع أهل العدوان عند الإقدام على قتل النفس إذا علموا أن جزاءهم القتل؛ فإن الحياة أعز شيء على الإنسان في الجبلة فلا تعادل عقوبةٌ القتلَ في الردع والانزجار، ومن حكمة ذلك تطمين أولياء القتلى بأن القضاء ينتقم لهم ممن اعتدى على قتيلهم، قال تعالى ((ومن قتل مظلوماً فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا)) أي لئلا يتصدى أولياء القتيل للانتقام من قاتل مولاهم بأنفسهم؛ لأن ذلك يفضي إلى صورة الحرب بين رهطين فيكثر فيه إتلاف الأنفس.

                          القصاص: إذا لم يرض ولي الدم بالدية ولم يعف، والقصاص لغة يفيد العدل والمساواة، ومنه سمي المقص مقصاً لتعادل جانبيه، والقصة قصة لأن الحكاية تساوي المحكي، وشرعاً يطلق على عقوبة الجاني بمثل ما جنى، وهو بوزن فعال من القص وهو القطع.

                          والأنثى بالأنثى: خصت الأنثى بالذكر مع أنها مشمولة لعموم الحر بالحر والعبد بالعبد لئلا يتوهم أن صيغة التذكير في قوله: الحر والعبد مراد بها خصوص الذكور.


                          و هذا التفسير منقول و ارجو ان يتم تصحيحه من قبل الفضلاء ان كان فيه خطا ما.
                          و فى النهاية احب اقول كلمة للعضو المحترم المسيحي السابق:



                          وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:11 م.

                          تعليق

                          • مسيحي سابق
                            1- عضو جديد
                            • 24 مار, 2008
                            • 63

                            #73
                            أشكر الأعزاء م /الدخاخني وabanna على ردودهم.
                            لكن الحقيقة أن الردود هذه المرة لم تكن مقنعة إلى حد ما. فلم يجب أحد على أسئلتي حتى الآن بخصوص هذا الموضوع.
                            ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟ فالحر لا يساوي العبد ولا الأنثى!
                            فماذا لو قام رجل حر بقتل عبد؟

                            تعليق

                            • سيف الكلمة
                              إدارة المنتدى

                              • 13 يون, 2006
                              • 6036
                              • مسلم

                              #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة مسيحي سابق
                              أشكر الأعزاء م /الدخاخني وabanna على ردودهم.
                              لكن الحقيقة أن الردود هذه المرة لم تكن مقنعة إلى حد ما. فلم يجب أحد على أسئلتي حتى الآن بخصوص هذا الموضوع.
                              ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟ فالحر لا يساوي العبد ولا الأنثى!
                              فماذا لو قام رجل حر بقتل عبد؟
                              كتب عليكم القصاص في القتلى
                              هذا الأمر يستوجب القصاص من الحر لقتله العبد

                              والسنة لتبيين الحكم لقول الله سبحانه :
                              وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب
                              وقوله سبحانه
                              النحل (آية:64):وما انزلنا عليك الكتاب الا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمه لقوم يؤمنون
                              النساء (آية:59):يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تاويلا
                              لم يقل الله فردوه إلى الله فقط ولكنه قال فردوه إلى الله ورسوله لأن السنة ملزمة للمسلم فى التشريع وهى مبينة لما أجمله الله فى الآيات القرآنية
                              فالرد يكون للقرآن والسنة معا

                              ومما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم :
                              المؤمنون تتكافأ دماؤهم
                              وهذا الحكم هو توضيح وتبيين لقول الله سبحانه
                              كتب عليكم القصاص في القتلى
                              وهذا يعنى قتل الحر بالعبد فهم فى الدماء سواء
                              فالفرق فقط هو الفرق بين دية الحر وبين دية العبد أو بين دية المرأة لقوله تعالى
                              الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى
                              فإن رفض أهل العبد الدية يقتص من الحر ويقتل لكونهم فى الدماء متكافئون
                              وإن قبلوا الدية فلهم دية القتيل وفق حالته
                              فالتكافؤ فى الدماء والقصاص ولكنهم ليسوا متساوين فى الدية
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:11 م.
                              أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                              والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                              وينصر الله من ينصره

                              تعليق

                              • صفي الدين
                                مشرف المنتدى

                                • 29 سبت, 2006
                                • 2596
                                • قانُوني
                                • مُسْلِم حُرٍ لله

                                #75
                                السلام عليكم
                                ألا تعنى هذه الآية عدم المساواة بين البشر؟

                                {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا [mark=33FFFF]إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [/mark]إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}
                                قال صلى الله عليه و سلم يا أيها الناس : ألا إن ربكم واحد ، وإن أباكم واحد ،[mark=33FFFF] ألا لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ، ولا لأسود على أحمر ، إلا بالتقوى ، أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -[/mark] ثم قال : أي يوم هذا ؟ قالوا : يوم حرام ، قال : أي شهر هذا ؟ قالوا : شهر حرام ، قال : أي بلد هذا ؟ ، قالوا : بلد حرام ، قال : إن الله قد حرم بينكم دماءكم وأموالكم قال ولا أدري ، قال : أو أعراضكم أم لا كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا أبلغت ؟ قالوا : بلغ رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال : ليبلغ الشاهد الغائب .
                                الراوي: من سمع النبي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1536
                                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 9 نوف, 2020, 04:11 م.
                                مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:46 م
                                رد 1
                                37 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة الراجى رضا الله
                                ابتدأ بواسطة كريم العيني, 13 يول, 2024, 08:09 م
                                ردود 0
                                28 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة كريم العيني
                                بواسطة كريم العيني
                                ابتدأ بواسطة كريم العيني, 8 يول, 2024, 02:48 م
                                ردود 0
                                31 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة كريم العيني
                                بواسطة كريم العيني
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 14 يون, 2024, 12:51 ص
                                ردود 3
                                37 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 يون, 2024, 04:25 ص
                                ردود 0
                                56 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                يعمل...